شعر
قصيدتي
علي سويدان
غارتْ أزاهيرٌ بتِلكَ الجنةِ
وتَفَتَّقَتْ أَلْوانُها في الروضَةِ
فَطفِقتُ أبحثُ هَاهُنالِكَ... هَاهُنَا
وجرىَ فؤادِي قبل هذِي الخُطوَةِ
فإذا خيالِي حين مالَ حَسِبتُهُ
لا غيرَ أنتِ... ولا أُكَذِّبُ مُقلَتِي !
لا شيءَ يُشبِهُ مَنْ أُحبُّ... وهل تُرىَ
في الأَرْضِ ما يبدو شَبيهَ الجنَّةِ ؟!
لكنْ جمالُكِ ليس يُشبِهُهُ سوىَ
ما فاضَ مِنكِ على حروفِ قصيدَتِي
وتَفَتَّقَتْ أَلْوانُها في الروضَةِ
فَطفِقتُ أبحثُ هَاهُنالِكَ... هَاهُنَا
وجرىَ فؤادِي قبل هذِي الخُطوَةِ
فإذا خيالِي حين مالَ حَسِبتُهُ
لا غيرَ أنتِ... ولا أُكَذِّبُ مُقلَتِي !
لا شيءَ يُشبِهُ مَنْ أُحبُّ... وهل تُرىَ
في الأَرْضِ ما يبدو شَبيهَ الجنَّةِ ؟!
لكنْ جمالُكِ ليس يُشبِهُهُ سوىَ
ما فاضَ مِنكِ على حروفِ قصيدَتِي