تعبها بثته في 11 فيديو قبل مغادرتها المطار

هموم شجون «إنستغرامياً»: تتهموني بالمخدرات... عفواً متعاطين معاي؟!

1 يناير 1970 01:23 ص
عادت الفنانة شجون الهاجري مجدداً لاطلاق عدد من الفيديوهات «الانستغرامية» التي وصل عددها إلى 11 مساء أول من أمس وهي برفقة مدير اعمالها المنتج أحمد البريكي، لتشارك بها في همومها مع كل جمهورها لحظة بلحظة. وبدا جلياً أنّها متعبة كثيراً من ضغوط الحياة، وظهرت على وجهها علامات الارهاق.

الواضح أكثر من كلّ تلك الفيديوهات أنّها كانت تصوّرها خلال وجودها في قاعة المطار، مما يعني انها سافرت خارج الكويت لترتاح وتنال قسطاً ولو قليلاً من الراحة، محاولة النأي عن كل شيء حولها.

من خلال ما قالته الهاجري بشكل عام تبيّن أنّ هناك مجموعة من الأشخاص - لم تحدد هويتهم - يحاربونها كي تبقى جالسة في البيت. وهذا الامر حاصل منذ الموسم الماضي، وما زالوا يواصلون ذلك في الموسم الرمضاني الحالي، فقط لأنها لا تنفّذ ما يطلبونه منها، حيث تقول في أحد الفيديوهات «كانوا يبون يقعدوني بالبيت... ما يبوني اشتغل، حتى هالسنة قاعدين يحاربوني، المشكلة ليش! عشان ما أرضى أسوي اللي يبونه».

ثم أتبعت هذا الفيديو بآخر قالت فيه «ليش تبوني أقعد بالبيت، ما سوّيت شي. واللي أنتو تبوني أسويه قاعدة أسويه على أكمل وجه، والحمدلله ما قصرت. لكن تستغلّون إني مشهورة!! على شنو».

ولم تمض دقائق حتى حمّلت فيديو جديداً رفضت فيه البوح بأسماء هؤلاء الأشخاص الذين ذكرت أنهم يحاربونها فقالت: «المشكلة لو أنا نحيسة چان قلت أسامي لكن الله أمرنا بالستر، ولن أقول أساميكم، شتبون فيني؟».

بعدها عادت مجدداً بفيديو ثالث أوضحت فيه وجود برنامج جديد لها، لكنها ليست متأكدة أنهم سيوفون بوعدهم لها، مردفة: «يوعدون ويخلفون بوعودهم وايد، تعودت صرنا 2014. لكن اللي يحرّ أنهم وعدوني ببرنامج وصار الاتفاق. لكن تصدقون أخاف غيّروا أرقامهم».

ومع كثرة التعليقات حول مظهرها الجديد، خصوصاً انّها قصّت شعرها، والارهاق الواضح على وجهها، وجّه البعض لها تهماً بانها تتعاطى المخدرات مما جعلها ترّد عليهم بفيديو قالت فيه: «كلمة أخيرة بما إنكم نسيتوا أن الله فوق وإنّي بنيّة وسمعة، تقولون اتعاطى مخدرات هذه كبيرة... عفوا متعاطين معاي!!».

وفي ختام الفيديوهات قالت «آخر شي آخر شي عشان أرتاح، لمّا دروا إني بنتج ما قصّروا سكروها بويهي من كل صوب، قالوا لي ما حضرتي عرض الرقابة مع إني طحت بنفس اليوم بالمستشفى».