مناشدات إلى وزير الداخلية

1 يناير 1970 10:49 ص

أبناء وأحفاد المتجنّسين



نتوجه بهذه المناشدة الى معالي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ محمد الخالد الصباح - حفظه الله - نستصرخ فيه حسه الانساني ومروءته المشهودة ان ينظر إلينا بعين العطف والرحمة والانسانية.

نحن أحفاد المتجنسين في آخر دفعة تجنيس والتي تمت في العام 2007 وكان عمرنا في ذاك التاريخ يتجاوز 21 عاما او يزيد... ومنذ ذلك التاريخ وبعد مرور اكثر من ست سنوات لم يتم رفع ملفاتنا مكتملة ومستوفية لجميع الشروط والمستندات اللازمة علما بأن من هم على شاكلتنا في دفعات تجنيس سابقة قد حصلوا على جنسياتهم في بضعة أشهر وانه يجعلنا في حيرة من أمرنا وهذا ما جعلنا في وضع قلق على مستقبلنا كذلك فإن هذا الوضع يجعلنا نعاني مشكلة اجتماعية داخل الاسرة الواحدة، فلا يعقل ان يكون للأب المتجنس ابناء كويتيون وهم من كانوا في ذلك الوقت أصغر من 21 سنة وأصبحوا كويتيين بالتبعية لآبائهم، وفي الوقت نفسه هناك ابناء غير كويتيين لا يتمتعون بأي شيء من الحقوق التي يتمتع بها اخوانهم، بل البعض منهم من أمه كويتية أيضا.

اننا نناشد معاليه ان ينظر الى قضيتنا بعين العطف والرحمة وأبوته المعهودة وأن يشملنا بعطفه، انه أمل ورجاء وطلب وضعناه أمام أهله وندعو الله ان يحقق على أيدي معاليه غايتنا وأن يعيد لأنفسنا استقرارها حتى تنطلق الى الحياة كأقرانها.

مجموعة من أحفاد المتجنسين

إقامة عمل



اتوجه بهذا الاسترحام الى معالي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ محمد الخالد الصباح - الموقر - راجيا تكرم معاليه بالنظر في هذا الاسترحام بعين العطف والاعتبار للظروف الداعية اليه.

فأنا يا سيدي حاصل على شهادة دكتور جراح في طب الاسنان وبعد اجتيازي لامتحان وزارة الصحة في الكويت حصلت على موافقة تعيين من الوزارة كما انني انهيت الفحص الطبي والبصمات وايضا حصلت على ترخيص لمزاولة المهنة من وزارة الصحة في الكويت، ومن ثم تقدمت لوزارتكم الموقرة بطلب لتحويل الزيارة التجارية الى اقامة عمل ومازلت في انتظار موافقتكم الكريمة، ونظرا للظروف الحالية التي تمر بها سورية فإنني غير قادر على العودة في الوقت الحالي، ولا حيلة بالامر سوى الله ثم عنايتكم الرشيدة والمشهود لها بالعطف والكرم.

البيانات لدى «الراي»

تعيين ابني بـ «الداخلية»



اتوجه بهذه المناشدة الثانية الى معالي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ محمد الخالد الصباح - الموقر - وكلي رجاء في كرم اخلاقه وقلبه الرحيم بالنظر الى طلبي بعين العطف والرحمة حيث انني مواطنة كويتية بالتأسيس ولدي ابن معاق ولي ابن اخر لديه معاملة الفرد الكويتي وله طلب في وزارة الداخلية للتعيين بوظيفة مهني علما بأنني واولادي ليس لدينا معيل بعد الله ونعيش حياة صعبة للغاية ونحتاج الى مصدر دخل نرتزق منه والامل في الله كبير ثم في معاليكم بالموافقة على تعيين ابني لدى وزارتكم الموقرة جعله الله في ميزان حسناتكم ومتعكم بالصحة والعافية.

البيانات لدى «الراي»

التحاق بعائل لزوجتي



اتوجه الى معالي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ محمد الخالد الصباح - الموقر - بطلبي هذا راجيا من الله عز وجل ثم من معاليكم التكرم بالموافقة علي استثنائي حيث انني سوري الجنسية وارغب في استقدام زوجتي سورية الجنسية من سورية علما بأنني مقيم بالكويت واعمل بها منذ ما يقارب من عشر سنوات وراتبي يسمح بالتحاق بعائل ووضعي المادي مستقر ودخلي متوسط. لذا ارجو من معاليكم التكرم بالموافقة على مناشدتي هذه جعلكم الله تعالى عونا لكل محتاج.

التحاق بعائل لابنتي



أتقدم بكتابي هذا الى معالي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ محمد الخالد الصباح - الموقر - وبه راجيا من الله العلي القدير عز وجل بالتكرم بعطفكم الأبوي والمعروف عن شخصكم الكريم بالنظر بكتابي هذا بعين العطف والرحمة راجيا من الله العلي القدير ان يجعله في ميزان أعمالكم ومن السمعة الطيبة التي تتمتعون بها في وقوفكم مع من يطرق بابكم حيث التمس من معاليكم الرأفة والحنان بالتكرم بالموافقة على اصدار سمة دخول التحاق بعائل لابنتي سورية الجنسية، حيث ان زوجتي وجميع أبنائي موجودون داخل الكويت التحاق بعائل وفقط ابنتي التي تبلغ من العمر عامين وليس لها أحد في سورية سوى الله عز وجل وجدتها الكبيرة في السن.

ونريد ان نلم شمل الاسرة جميعا في هذا البلد، بلد الأمن والأمان وينعموا بما أنعم به من خير وأمن وأمان، وكما تعلمون معاليكم بالاوضاع المأسوية الموجودة في بلدنا سورية، فالرجاء من معاليكم التكرم بالموافقة على طلبي هذا. وجعلكم الله ذخرا لكل من يحتاج الى مساعدتكم الكريمة ولهذا البلد الحبيب.

البيانات لدى «الراي»

عائلات المعلمين السوريين



أطلق مجموعة من المعلمين السوريين العاملين في وزارة التربية نداء استغاثة واسترحام الى معالي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ محمد الخالد الصباح - الموقر - يرجونه ان ينظر لحالهم بعين العطف والرحمة، وان يتكرم بالموافقة على السماح لهم باستقدام عائلاتهم من سورية خصوصا في ظل الظروف التي يعيشونها هناك تحت نيران القصف وقسوة التدمير والتخريب والتشريد... فهم يعيشون في رعب على مدار اليوم والليلة، وآباؤهم وأزواجهم هنا يعيشون حالة من القلق والخوف على ذويهم وأسرهم هناك.

وقال المعلمون انهم في ظل هذه الحالة لا يستطيعون التركيز في عملهم ويعملون تحت ضغط نفسي رهيب، لكنهم يؤدون رسالتهم رغم ذلك على خير وجه... وناشدوا معالي الوزير ان يساعدهم بقرار إنساني يخلصهم من هذه الحالة المضطربة والقلق الذي لا ينقطع والذي يزداد يوما بعد يوم... وحتى يتمكنوا من أداء رسالتهم على خير وجه.

وختموا بالقول: لدينا أمل كبير في الله سبحانه وتعالى ومن ثم في معالي الوزير الانسان ان تنتهي هذه الحالة على يديه الكريمتين... وهكذا عهدناه دائما... جعله الله في ميزان حسناته ووفقه للخير دائما.

معلمون سوريون بوزارة التربية

استقدام زوجتي



أتقدم الى معالي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية

الشيخ محمد الخالد الصباح بهذه المناشدة راجيا من الله ثم من معاليكم النظر لي بعين العطف والرحمة، حيث انني سوري الجنسية ومقيم داخل دولة الكويت الحبيبة منذ اكثر من 7 سنوات، وقد قمت بجلب اولادي من بلدي بسبب الاوضاع الامنية داخل البلاد راجيا من الله ان احقق لهم الامن داخل بلدكم الكريم، ادام الله عزها ومجدها، وبالفعل تم اصدار سمة دخول لابنائي الاربعة، ولكن لم يقبل طلب الالتحاق الخاص بالزوجة. وحاليا اعيش انا واولادي الاربعة بمفردنا داخل الكويت مع العلم بان اكبر اولادي بنت عمرها عشر سنوات فقط.

لذا اتقدم بكتابي هذا راجيا من الله ثم من معالكيم ان يشملنا بنظرة عطف وكرم، بالتكرم بالموافقة علي استقدام زوجتي، لمراعاة اطفالها والاعتناء بهم، حتى يسلموا من شر وبطش الحرب في بلادنا. هذا وكلي امل في موافقة معاليكم الكريمة.

البيانات لدى «الراي»

رخصة قيادة لزوجي



هذه مناشدة انسانية اتوجه بها الى معالي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ محمد الخالد الصباح - الموقر - راجية تكرمه بالمساعدة، وموضوعي باختصار هو انني مواطنة كويتية متزوجة من غير كويتي «بدون» ولديّ ابناء وان زوجي لديه رخصة قيادة منتهية ولم يستطع تجديدها بسبب لا يوجد لديه بطاقة امنية وانا كويتية موظفة واعاني امراضا عدة، (الضغط ومعي حالات الصرع وتشنج) وزوجي هو من يوصلني لدوامي وايضا يقوم بتوصيل اولادي لرياض الاطفال فأرجو ان اجد حلا لتجديد رخصة القيادة لزوجي من قبل معاليكم، واعتباره من الحالات الانسانية، وفقكم الله تعالى لما فيه الخير والرشاد، وسدد على طريق الخير خطاكم.

البيانات لدى «الراي»