مناشدات لوزارة الداخلية / حالة إنسانية

1 يناير 1970 09:03 ص
نتوجه بهذه المناشدة الانسانية والملحة الى معالي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ احمد الحمود، فهناك رجال كالجبال الشامخة - مخاطبتهم شرف ومعزة - والدعاء لهم واجب** لمكانتهم وعطائهم الدائم - فبارك الله فيما انتم فيه، وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم (من فرج عن مسلم كربة من كرب الدنيا فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة)، لذا نرجو من معاليكم التكرم والنظر لحالة انسانية ولحاجتنا الملحة بالعمل، حيث تم احضار مواطن سوري الجنسية الى الكويت وتم تحويل كرت الزيارة الى عمل بعد موافقات عدة ولجان مع الشؤون وتم استخراج اذن عمل له ودفع كافة الرسوم والتكاليف، وتوقفت المعاملة بعد القرار بمنع بعض الجنسيات وتم انجاز المعاملة قبل القرار ونحن في امس الحاجة له واهله هنا منذ 1963 بالكويت.

ومن ناحية انسانية فظروف الاحداث معروفة بسورية وهو من اهل دوما والخطورة هناك والحاجة العملية له وبعد كل التعب واللجان والرسوم التي تم دفعها يرجى النظر للموضوع وتكملته راجيا من الله العلي القدير ان يحظى على كرم عطفكم وانسانيتكم الكبيرة ولدعمكم للانسانية لنا وله.

وجزاكم الله عنا خير الجزاء وجعلكم ذخرا وسندا للجميع ونسأل الله عز وجل ان يديم عليكم نعمة الصحة والعافية ويجعل اعمالكم في ميزان حسناتكم ولكم منا كل التقدير في كل الاحوال.



البيانات لدى «الراي»



صرخة أم



هذه صرخة اطلقتها ام ووجهتها الى نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ احمد الحمود وتسترحمه وترجوه العفو عن ابنها واخراجه من سجن الابعاد، لانه العائل الوحيد لها وهي مسنة ومريضة وكذلك والده البالغ من العمر 80 عاما ومريض ومقعد وغير قادر على العمل، وله اختان احداهما مصابة بجلطة في القلب وتحتاج الى عملية عاجلة، وهو العائل الوحيد لهذه الاسرة التي ساءت حالتها الاجتماعية والصحية وفقدت مورد الدخل الوحيد لها منذ ادخل ابنها الى سجن الابعاد بسبب عمل تغيب ضده من قبل الكفيل وهو الآن مستعد لتعديل وضعه حتى يتمكن من الخروج والعودة لإعالة اسرته التي ليس لها معيل بعد الله غيره، والامر متوقف على رفع الابعاد الاداري عنه من قبل معالي الوزير والعفو عنه رحمة بأسرته التي تسوء حالتها يوما بعد يوم، وقد انقطعت بهم سبل العيش وتأخروا في دفع الايجار وتراكمت عليهم الديون، كل ذلك بسبب غياب عائلهم والامل معقود على رحمة الله ثم انسانية ومروءة معالي الوزير.



البيانات لدى «الراي»



الجنسية لوالدتي



اتقدم بمناشدتي الى معالي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ احمد الحمود، حيث انني فتاة كويتية ابلغ من العمر 26 عاما ولي والدتي تبلغ الخمسين عاما وهي من غير محددي الجنسية.

سيدي لقد ضقنا ذرعا بوضعنا وليس لنا من حل من بعد الله إلا على يدكم الكريمة، فقد انفصلت امي عن والدي الكويتي منذ 26 سنة ولم يقم باضافتها في ملف الجنسية، ونحن نريد خلاصا يا سيدي فنحن لا نستطيع ان نعيش حياة طبيعية، امي امرأة كبيرة ليس لها من معيل سوى النفقة التي تأخذها من والدي، حتى انني لا استطيع الزواج وتركها حتى لا تنقطع النفقة التي نعتاش منها انا ووالدتي وهي تعاني من مرض السرطان عافاكم الله، فأرجوكم نريد حلا. علما بأن والدتي من مواليد الكويت 1960 ولديها جميع الاثباتات والاحصاءات الكويتية ولكن شاء القدر ألا تحصل على الجنسية.

ارجوكم انظروا في امرنا فنحن نساء ليس لنا من معين غير الله ومن ثم انتم يا رجالات البلد ارجوك سيدي ساعدنا وأوجد لنا حلا لوضعنا السيئ فنحن لا نستطيع مواجهة ظروف الحياة وحدنا، جزاكم الله كل الخير وجعله في ميزان حسناتكم.



البيانات لدى «الراي»

 

إعلان رغبة



اتوجه الى معالي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ احمد الحمود راجية مساعدته في انهاء اجراءات حصولي على الجنسية واستثنائي من الفترة المتبقية والتي لا تتعدى ستة أشهر، حيث انني زوجة كويتي وام لاطفال كويتيين ولدي اعلان برغبة منذ العام 2006، وانا في امس الحاجة للحصول على الجنسية حتى اتمكن من رعاية ابنائي والحصول على عمل يساعدنا في شؤون حياتنا، وفقكم الله وسدد على طريق الخير خطاكم.



البيانات لدى «الراي»

 

ابنتي المبعدة




توجهت ام بصرخة استغاثة الى نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ احمد الحمود تطلب لم الشمل مع ابنتها التي ابعدت في سنة 2005 وحتى الان لم ارها ولا استطيع السفر لها حيث ان ظروفي المادية لا تساعدني لذا اطلب من معاليكم مساعدتي ورفع بصمة الابعاد لكي يتسنى لي احضارها ولمها مع اختها الموجودة هنا علما بانها ايرانية الجنسية وهي من مواليد الكويت حيث انني متعبة نفسيا لبعدها.



البيانات لدى «الراي»