عادت ماري أليكس كانو برنارد محامية قائد منتخب فرنسا لكرة القدم كيليان مبابي، للحديث عن ظهور اسمه في تحقيق قضائي حول قضية اعتداء في العاصمة السويدية ستوكهولم.
وقالت لقناة «BFMTV»، أمس: «هنالك دائرة موجودة لحمايته من المخاطر التي قد تنجم عن الشهرة، نحن نتحدث عن شاب يبلغ من العمر 25 عاماً، ربما يتمتع بنضج غير عادي وقوّة ذهنية. لكن هل يمكن أن تتخيّل السعار الإعلامي والسياق الذي يحمل في طياته الإضرار التام بسمعته».
وذهبت محامية مبابي بعيداً في الحديث عن القضية من الناحية التقنية: «إذا كان هو (مبابي) بالفعل؛ فقد كانت هناك العديد من الكاميرات في ستوكهولم، وبما أنه كان هناك 10 آلاف كاميرا في الفندق، يمكننا أن نعرف بالضبط ما حدث وما لم يحدث».
وحول إمكانية مثوله أمام القضاء السويدي، أكدت برنارد أن كل الاحتمالات قائمة لحماية سمعة اللاعب.