انتقل إلى رحمه الله تعالى المهندس عبداللطيف ناصر الأستاذ الذي كان له باع طويل في دراسة التراث، إلى جانب تقديمه للنصائح والإرشادات في البناء والطرق الصحيحة في التعامل مع المقاولين.وامتاز الفقيد بدماثة خلقه وأخلاقه العالية والحميدة بين الجميع، وترك أثرا جميلا بين محبيه الذين عبروا عن حزنهم لرحيل بوشميس.وساهم الفقيد في إثراء الجوانب التراثية والمختصة من خلال لقاءاته التلفزيونية.وسيوارى الفقيد الثرى عصر اليوم (الأحد) في المقبرة الجعفرية.
«الراي» التي آلمها المصاب تتقدم بخالص العزاء والمواساة لأسرة الفقيد، سائلين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، وان يسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.