الأمير لخادم الحرمين: احتضان «إكسبو 2030» يجسد المكانة الدولية الرفيعة للسعودية

كونا - بعث صاحب السمو أمير البلاد الشيخ نواف الأحمد، برقية تهنئة إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، عبر فيها سموه عن خالص تهانيه بمناسبة فوز العاصمة السعودية الرياض باستضافة المعرض الدولي إكسبو 2030، خلال عملية التصويت التي جرت في مقر المكتب الدولي للمعارض في باريس.
وأشار صاحب السمو إلى أن اختيار الرياض لاحتضان هذا الحدث الدولي المهم، إنما يجسد المكانة الدولية الرفيعة والمرموقة التي تحتلها المملكة العربية السعودية، ويعكس الثقة الكبيرة بمقدرة المملكة العربية السعودية على تنظيم هذا الحدث الدولي المهم بكل جدارة واقتدار، وذلك لما تتمتع به من إمكانات كبيرة تؤهلها لذلك، وبفضل البنية التحتية فائقة الحداثة، والعلاقات الطيبة التي تجمعها مع كل البلدان والشعوب والثقافات.
وأكد سموه أن هذا الإنجاز المتميز هو مصدر فخر واعتزاز لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية وللدول العربية، سائلاً المولى تعالى أن يديم على خادم الحرمين الشريفين، موفور الصحة والعافية، وأن يحقق للمملكة وشعبها الكريم كل الرقي والازدهار في ظل قيادته الحكيمة.
كما بعث صاحب السمو أمير البلاد، برقية تهنئة إلى ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في المملكة العربية السعودية الأمير محمد بن سلمان، عبر فيها سموه عن خالص تهانيه بمناسبة فوز العاصمة السعودية الرياض باستضافة المعرض الدولي إكسبو 2030.
وأشار سمو الأمير إلى أن اختيار مدينة الرياض لاحتضان هذا الحدث الدولي، إنما يعكس المكانة الدولية المرموقة التي وصلت إليها المملكة والثقة الكبيرة بقدرتها على تنظيم مثل هذه الفعاليات الدولية المهمة، وإن من شأن ذلك أن يبرز الإنجازات الحضارية والتنموية التي حققتها المملكة العربية السعودية، وأيضاً شقيقاتها الدول الأعضاء في مجلس التعاون لدول الخليج العربية على كل الأصعدة، وفي مختلف الميادين، مؤكداً سموه أن هذا الإنجاز الكبير هو مصدر فخر واعتزاز لدى الجميع، سائلاً المولى تعالى أن يديم على سموه موفور الصحة والعافية، ويحقق للمملكة العربية السعودية وشعبها الكريم، المزيد من التقدم والازدهار في ظل القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين.
من جانبه، بعث سمو ولي العهد الشيخ مشعل الأحمد، برقية تهنئة إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ضمنها سموه خالص تهانيه بمناسبة فوز العاصمة السعودية الرياض باستضافة المعرض الدولي إكسبو 2030.
وأكد سمو ولي العهد، أن الإنجاز المتميز هو مصدر فخر واعتزاز لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية وللدول العربية ويجسد الثقة الكبيرة من قِبل المجتمع الدولي بكفاءة المملكة العربية السعودية وإمكاناتها الكبيرة في تنظيم الفعاليات الدولية وباستضافة هذا الحدث الدولي المهم، سائلاً سموه الباري جل وعلا أن يديم على أخيه خادم الحرمين الشريفين موفور الصحة والعافية، وأن يحقق للمملكة العربية السعودية وشعبها الكريم كل الرقي والازدهار في ظل قيادته الحكيمة.
كما بعث سمو ولي العهد، برقية تهنئة إلى ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في المملكة العربية السعودية الأمير محمد بن سلمان، ضمنها سموه خالص تهانيه بمناسبة فوز العاصمة السعودية الرياض باستضافة المعرض الدولي إكسبو 2030.
وأكد سموه أن فوز المملكة العربية السعودية بتنظيم هذا الحدث العالمي المهم هو دلالة قطعية على ما يحظى به البلد الشقيق من مكانة مرموقة لدى المجتمع الدولي، سائلاً سموه المولى تعالى أن يديم على سموه موفور الصحة والعافية ويحقق للمملكة العربية السعودية وشعبها الكريم المزيد من التقدم والازدهار في ظل القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين.
كما بعث رئيس مجلس الأمة أحمد السعدون برقية تهنئة إلى رئيس مجلس الشورى السعودي الدكتور عبدالله آل الشيخ، عبر فيها عن خالص التهاني بمناسبة فوز العاصمة السعودية الرياض باستضافة المعرض الدولي إكسبو 2030.
من جهته، بعث سمو الشيخ أحمد نواف الأحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة إلى خادم الحرمين الشريفين، ضمنها سموه خالص تهانيه بمناسبة إعلان المكتب الدولي للمعارض عن استضافة العاصمة السعودية الرياض المعرض الدولي إكسبو 2030.
كما بعث سموه برقية تهنئة إلى ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في المملكة العربية السعودية الشقيقة الأمير محمد بن سلمان، ضمنها خالص تهانيه.
وأعربت وزارة الخارجية عن تهنئة الكويت للمملكة العربية السعودية، مؤكدة أن فوزها بتنظيم المعرض يعكس الرؤية الواعدة والتطلعات الطموحة للمملكة، في ظل القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، واستكمالاً لبقية الإنجازات المهمة التي حققتها المملكة خلال الفترة الماضية والمتسقة مع رؤية المملكة 2030 والتي تعود بالنفع على المملكة وبقية الدول في المنطقة.
وأضافت «ترى دولة الكويت أن الإنجاز المستحق الذي نجحت المملكة العربية السعودية في تحقيقه، ثمرة للجهود الوطنية المبذولة في إطار ديمومة المكانة الدولية التي تحظى بها وبأن هذا الإنجاز يعتبر استكمالاً لمسيرة النجاح الخليجية وتجسيداً للنهضة الشاملة لدول مجلس التعاون الخليجي أجمع».