ابتلعت المياه قرية تمبولسلوكو الإندونيسية وأصبحت حقول الأرز الخصبة فيها، مجرد شبكة من الممرات الحجرية على سطح المياه التي اجتاحتها، في مثال على الكارثة التي قد يتسبب فيها تغير المناخ في المجتمعات الساحلية.
وما زال أكثر من 200 شخص يعيشون في هذه المنطقة الساحلية من جزيرة جاوة رغم أن حياتهم تغيّرت بشكل كبير بسبب ارتفاع مستويات سطح البحر وتآكل السواحل والاستخراج المفرط للمياه الجوفية.