طالب النائب عبدالله فهاد وزارة الخارجية بـ«استدعاء السفير السويدي لإبلاغه بالموقف الكويتي ومشاعر المسلمين الغاضبة تجاه هذا الاستفزاز الممنهج» المتمثل بحرق نسخة من القرآن.
وقال: «نقدر بيان وزارة الخارجية في شأن إدانة دولة الكويت لقيام أحد المتطرفين بحرق نسخة من المصحف الشريف أمام أحد المساجد في العاصمة السويدية، ولكن هذا لا يكفي فالجريمة أكبر من رد الفعل».