سلّط موقع «ترانسفير ماركت»، الضوء على اللاعبين الأكثر قيمة في العالم في كل مركز، لتشكيل أغلى فريق كرة قدم، بعد ختام كأس العالم 2022 في قطر.
واختلفت الأرقام بناء على اختيارات اللاعبين، لكنها كانت تشكّل إجمالاً بقيمة 1.14 مليار يورو تقريباً.
وكان على رأس هؤلاء اللاعبين الأكثر قيمة، نجم باريس سان جرمان الفرنسي كيليان مبابي (24 عاماً)، في خط الهجوم بـ 180 مليون يورو، تلاه مهاجم مانشستر سيتي الإنكليزي، النروجي إرلينغ هالاند (22 عاماً) بـ 170 مليون يورو.
وفي مركز الجناح الأيسر، ظهر لاعب ريال مدريد الإسباني، البرازيلي فينيسوس جونيور (22 عاماً)، بـ 120 مليون يورو.
وفي مركز المهاجم المتأخر، تواجد لاعب مانشستر سيتي الإنكليزي فيل فودن (22 عاماً) بـ 110 ملايين يورو، كما ظهر لاعب لايبزيغ الألماني، الفرنسي كريستوافر نكونكو (25 عاما)، كمهاجم ثانٍ بـ 80 مليون يورو.
أما مركز الجناح الأيمن، فكان من نصيب نجم ليفربول الإنكليزي، المصري محمد صلاح (30 عاماً)، بـ 80 مليون يورو، أو لاعب ريال مدريد الإسباني، البرازيلي رودريغو (21 عاماً)، بالقيمة نفسها.
وفي مركز خط وسط المهاجم، تواجد لاعب بوروسيا دورتموند الألماني، الإنكليزي جود بيلينغهام (19 عاماً)، بـ110 ملايين يورو، ولاعب بايرن ميونيخ الألماني جمال موسيالا (19 عاماً)، بـ 100 مليون يورو، أو نجم مانشستر سيتي الإنكليزي، البلجيكي كيفن دي بروين (31 عاماً)، بـ 80 مليون يورو.
وعلى يمين خط الوسط، ظهر لاعب أرسنال الإنكليزي بوكايو ساكا (21 عاماً)، بـ 100 مليون يورو، ولاعب «سان جرمان»، البرازيلي ماركينيوس (28 عاماً)، بـ 70 مليون يورو، ولاعب ريال مدريد، الفرنسي أوريلين تشواميني (22 عاماً)، بـ 90 مليون يورو.
وفي قلب الدفاع، ظهر مدافع لايبزيغ الألماني، الكرواتي جوسكو غفارديول (20 عاماً)، بـ 75 مليون يورو، ومدافع «سيتي»، البرتغالي روبن دياز (25 عاماً)، بالقيمة نفسها، تلاهما مدافع بايرن ميونيخ الألماني، الهولندي ماتيس دي ليخت (23 عاماً)، بـ 70 مليون يورو، ولاعب «سان جرمان»، المغربي أشرف حكيمي (24 عاماً)، بالقيمة نفسها.
أما مركز حارس المرمى، فكان من نصيب حارس ريال مدريد، البلجيكي تيبو كورتوا (30 عاماً)، بـ 60 مليون يورو.
وكان لافتاً غياب نجم النادي الباريسي، الأرجنتيني ليونيل ميسي المتوّج بلقب المونديال القطري، وهو أمرٌ قد يكون راجعاً بسبب عمره (35 عاماً)، والأمر ذاته ينطبق على غريمه اللدود البرتغالي كريستيانو رونالدو (من دون نادٍ راهناً)، بعدما قدّم أداءً متواضعاً في المونديال.