أصدرت دار الإفتاء المصرية فتوى أكدت فيها عدم جواز ضرب الأبناء في أي عُمر.
وقال أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية الدكتور محمد عبدالسميع «لا يجوز ضرب الأبناء في أي عُمر، وأن الحديث الذي قيل إن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال فيه: علموا أولادكم الصلاة إذا بلغوا سبعاً، واضربوهم عليها إذا بلغوا عشراً، وفرقوا بينهم في المضاجع، أشار العلماء إلى أنه حديث ضعيف، وأن المقصود به ليس الضرب المبرح».
وأضاف: «الضرب لم يعد وسيلة تربية ناجحة بشهادة العلماء ويورث في نفسية الأبناء صفات سلبية كثيرة».