فيما يُستكمل الحوار الوطني اليوم بانعقاد جلسته الثانية، جدّدت مصادر مطلعة التأكيد على سعي الأطراف المشاركة كافة وحرصها على إنجاح الحوار والخروج بنتائج إيجابية.
وبيّنت المصادر أن موضوع العفو يحتل أولوية الملفات المطروحة على الطاولة، مشيرة إلى أن القضايا الأخرى وإن كانت تحظى بالاهتمام نفسه إلا أن كثيراً منها سيجد طريقه إلى الحل تلقائياً، خصوصاً البنود التي تحتاج إلى إقرار قوانين وتشريعات، أو سقوط الاستجوابات باستقالة الحكومة.