لم تغب مناسبة القرقيعان الرمضانية عن الأهالي والصغار الذين احتفلوا بالمناسبة فحضرت الملابس القديمة وزينة الاطفال والبنات الصغار وهتافات «سلم ولدهم يا الله خله لأمه يا الله».
وحرص الأهالي على استقبال القرقيعان داخل الأسرة في ظل جمعة الأهل والأقارب والأهازيج وتنظيم المسابقات وتوجية الأسئلة وتوزيع الهدايا.
ولم تمنع قيود حظر فيروس كورونا من الاحتفال بالقرقيعان، فيما غابت مجاميع الاطفال الذين يتجولون بـ "الفريج" ويطرقون أبواب المنازل ويغنون لأطفال البيت ويحصول على حصتهم من القرقيعان.
وشهدت طلبات حلويات القرقيعان عبر "الأونلاين" ارتفاعا ملحوظا إلى جانب محال المصورين الذين وثقوا لحظات الفرح وصور الأطفال لتبقى ذكرى على مدى السنين.