خمسة أعمال غنائية طرحت حالياً على «iTunes»
«نبيل شعيل 2018»... أفكار غير مسبوقة ومنافسة «راقية» بين العروج والناصر
غلاف ألبوم «نبيل شعيل 2018»
شعيل مع العروج أثناء التحضيرات
بوشعيل مع فهد الناصر بالاستوديو
الألبوم يعيد تعاونات شعيل مع مشعل العروج وخالد المريخي
فهد الناصر: سعيد بعودة العروج مع بوشعيل وهذا مكانه الفعلي
فهد الناصر: سعيد بعودة العروج مع بوشعيل وهذا مكانه الفعلي
«نبيل شعيل 2018»... طيف غنائي يزهو في الأفق.
فخلال أشهر طويلة ظل الجميع يتابعون تحضيرات النجم المتألق في سماء الغناء نبيل شعيل لألبومه الجديد «نبيل شعيل 2018»، إلى درجة اعتقد معها الكثيرون أنه لن يقدم أقل من اثنتي عشرة أغنية محصلةً لهذا المجهود الكبير والمتواصل والذي تقاسمه مع الملحنين مشعل العروج وفهد الناصر في منافسة موسيقية «راقية» بينهما لإخراج هذا الألبوم.
مشعل العروج المتجدد دائماً يعود للتعاون مع شعيل بعد سنوات شهدت تأويلات مختلقة لخلافات وسوء فهم غير موجودين في حقيقة الأمر، غير أن الطرفين لم يجدا النص ولا الفكرة التي تعيدهما معاً إلى الساحة من جديد، واتضحت سعادة الاثنين بهذه العودة جلية من خلال المواقع الإعلامية، حين استذكر كلاهما تعاوناتهما القديمة في حساباتهما الشخصية، والتي مازالت تعيش بين الناس حتى هذه اللحظة. بطبيعة الحال ندرك تماماً أن العروج ينشد التميز دائماً في أي أغنية توقَّع باسمه، ولذلك الجمهور على موعد مع ألبوم، وإن كان يحوي خمس أغنيات للعروج منها ثلاثة أعمال ستعيد الزمن الجميل مع شعيل الذي كان تركيزه واضحا في الاختيارات على مستوى الكلمة واللحن والأسماء أيضاً.
في المقابل سيواصل الملحن فهد الناصر مسيرة الصداقة والوفاء مع من احتضنه فنياً، ونجح معه، وأصبح كلاهما مرتبطاً بالآخر، إلى حد أن غياب أحدهما يشكل لدى المتابعين محل تساؤل، وهذا هو سر العلاقة بين الناصر وشعيل التي تظهر عفويتها وصدقها في تعاوناتهما كل عام.
ولعل الجمهور يعشق المفاضلة، والأنظار تتجه إلى من سيتميز سواء العروج أو الناصر الذي لحن عملين في الألبوم، غير أن فهد الناصر صرح لـ «الراي» على هذا الجانب قائلاً: «كنت أطمح منذ زمن إلى عودة مشعل العروج إلى ألبومات بوشعيل بعد فترة انقطاع امتدت إلى سبعة عشر عاماً وهذا هو مكانه الفعلي، وأنا أشكره جداً على تلبية الدعوة، والمؤكد أنه إذا نجح مشعل فهذا نجاح لي، وإذا نجحت أنا فسيفرح لي مشعل».
ومن الأمور المهمة كذلك في ألبوم «نبيل شعيل 2018» عودة المياه إلى مجاريها بين شعيل والشاعر خالد المريخي بعدما وضعا حداً لخلاف قديم ليتجدد التعاون الإبداعي بين الاثنين.
يُذكر أن ألبوم «نبيل شعيل 2018» يتضمن خمسة أعمال غنائية ثلاثة منها للملحن مشعل العروج، الأول مع الشاعر خالد المريخي بعنوان «عالم احبابي»، والثاني «سرينا» للشاعرة رحاب، والثالثة مع الشاعر أحمد بن ظاهر بعنوان «وقف شوية»، كما للملحن فهد الناصر عملان أحدهما مع الشاعر عبدالله العُماني بأغنية «قهوة شمالية»، والآخر مع الشاعر سعد المسلم بعنوان «طيب الله ثراه»، والألبوم بأكمله من توزيع مدحت خميس ومكس وماستر المهندس جاسم محمد وإيقاعات عبدالله البلوشي.
الألبوم أصبح الآن في متناول الجميع من خلال «iTunes»، وسيتم الترويج له قريباً بكثرة من خلال لقاءات إذاعية وتلفزيونية مع المحتفى به النجم نبيل شعيل.
فخلال أشهر طويلة ظل الجميع يتابعون تحضيرات النجم المتألق في سماء الغناء نبيل شعيل لألبومه الجديد «نبيل شعيل 2018»، إلى درجة اعتقد معها الكثيرون أنه لن يقدم أقل من اثنتي عشرة أغنية محصلةً لهذا المجهود الكبير والمتواصل والذي تقاسمه مع الملحنين مشعل العروج وفهد الناصر في منافسة موسيقية «راقية» بينهما لإخراج هذا الألبوم.
مشعل العروج المتجدد دائماً يعود للتعاون مع شعيل بعد سنوات شهدت تأويلات مختلقة لخلافات وسوء فهم غير موجودين في حقيقة الأمر، غير أن الطرفين لم يجدا النص ولا الفكرة التي تعيدهما معاً إلى الساحة من جديد، واتضحت سعادة الاثنين بهذه العودة جلية من خلال المواقع الإعلامية، حين استذكر كلاهما تعاوناتهما القديمة في حساباتهما الشخصية، والتي مازالت تعيش بين الناس حتى هذه اللحظة. بطبيعة الحال ندرك تماماً أن العروج ينشد التميز دائماً في أي أغنية توقَّع باسمه، ولذلك الجمهور على موعد مع ألبوم، وإن كان يحوي خمس أغنيات للعروج منها ثلاثة أعمال ستعيد الزمن الجميل مع شعيل الذي كان تركيزه واضحا في الاختيارات على مستوى الكلمة واللحن والأسماء أيضاً.
في المقابل سيواصل الملحن فهد الناصر مسيرة الصداقة والوفاء مع من احتضنه فنياً، ونجح معه، وأصبح كلاهما مرتبطاً بالآخر، إلى حد أن غياب أحدهما يشكل لدى المتابعين محل تساؤل، وهذا هو سر العلاقة بين الناصر وشعيل التي تظهر عفويتها وصدقها في تعاوناتهما كل عام.
ولعل الجمهور يعشق المفاضلة، والأنظار تتجه إلى من سيتميز سواء العروج أو الناصر الذي لحن عملين في الألبوم، غير أن فهد الناصر صرح لـ «الراي» على هذا الجانب قائلاً: «كنت أطمح منذ زمن إلى عودة مشعل العروج إلى ألبومات بوشعيل بعد فترة انقطاع امتدت إلى سبعة عشر عاماً وهذا هو مكانه الفعلي، وأنا أشكره جداً على تلبية الدعوة، والمؤكد أنه إذا نجح مشعل فهذا نجاح لي، وإذا نجحت أنا فسيفرح لي مشعل».
ومن الأمور المهمة كذلك في ألبوم «نبيل شعيل 2018» عودة المياه إلى مجاريها بين شعيل والشاعر خالد المريخي بعدما وضعا حداً لخلاف قديم ليتجدد التعاون الإبداعي بين الاثنين.
يُذكر أن ألبوم «نبيل شعيل 2018» يتضمن خمسة أعمال غنائية ثلاثة منها للملحن مشعل العروج، الأول مع الشاعر خالد المريخي بعنوان «عالم احبابي»، والثاني «سرينا» للشاعرة رحاب، والثالثة مع الشاعر أحمد بن ظاهر بعنوان «وقف شوية»، كما للملحن فهد الناصر عملان أحدهما مع الشاعر عبدالله العُماني بأغنية «قهوة شمالية»، والآخر مع الشاعر سعد المسلم بعنوان «طيب الله ثراه»، والألبوم بأكمله من توزيع مدحت خميس ومكس وماستر المهندس جاسم محمد وإيقاعات عبدالله البلوشي.
الألبوم أصبح الآن في متناول الجميع من خلال «iTunes»، وسيتم الترويج له قريباً بكثرة من خلال لقاءات إذاعية وتلفزيونية مع المحتفى به النجم نبيل شعيل.