Raising Trump... كتاب مذكرات جديد من تأليفها يصدر قريباً
أُولى زوجات ترامب: ابنتنا إيفانكا قد تترشح للرئاسة
صورة أرشيفية لترامب مع زوجته الأولى إيفانا وابنتهما إيفانكا
غلاف الكتاب
كانت أول زوجة للرئيس الأميركي دونالد ترامب، واستمر زواجهما طوال الفترة من العام 1977 إلى العام 1992، أنجبت خلالها منه أبناءهما الثلاثة دونالد جونيور وإيفانكا وإيريك.
إنها سيدة الأعمال وعارضة الأزياء السابقة إيفانا، التي تستعد حالياً لإصدار أول كتاب مذكرات من تأليفها تحت عنوان «تنشئة أبناء ترامب» (Raising Trump)، وهو الكتاب الذي تسرد فيه تجربة زواجها وحياتها مع ترامب ثم طلاقهما، مع تسليط الضوء بشكل خاص على دورها كأم في تنشئة أبنائها الثلاثة الذين أنجبتهم منه.
ووفقاً لتسريبات ترويجية تابعتها «الراي» من الكتاب الذي من المرتقب أن يصدر الأسبوع المقبل، تسرد إيفانا معلومات وانطباعات وتوقعات تكشف عن كثير منها للمرة الأولى.
ومن بين توقعاتها الواردة في الكتاب أنها تتنبأ لابنتها إيفانكا تحديداً بمستقبل سياسي بارز، حيث كتبت عن هذا ما نصه: «ربما في غضون 15 سنة من الآن قد تترشح (إيفانكا) لمنصب الرئيس»، موضحة أنها استندت في تنبؤها هذا على قناعتها بأن ابنتها الشابة تتمتع بمواهب قيادية منذ نعومة أظفارها.
إيفانا، البالغة من العمر 68 عاما، تبوح أيضا في سياق كتابها بمعلومة مثيرة للاهتمام ترقى إلى مستوى السر الذي يذاع لأول مرة، ومفادها أن زوجها السابق ترامب عرض عليها في أعقاب فوزه بمنصب الرئيس أن يعيّنها سفيرة لأميركا لدى جمهورية التشيك (مسقط رأسها ومرتع طفولتها وصباها) لكنها اعتذرت عن قبول عرضه. وعن ذلك كتبت: «رفضت ذلك العرض لأنني فعليا أعيش الحياة المثالية التي تشمل رحلات ترفيهية إلى سانت تروبز، وأقضي الشتاء في ميامي».
وعن اللقب المرموق عالمياً الذي كانت ستحمله لولا طلاقها من ترامب، كتبت: «لقب السيدة الأولى؟ هذا اللقب لا ينطوي على أي جاذبية في نظري. أما لقب (الأم الأولى) فهو اللقب الذي قد يروق لي»، وذلك في بادرة تفاخر واضحة من جانبها بكونها هي التي أنجبت وتولت تربية أول ثلاثة أبناء لترامب، والذين يشاركونه الآن إدارة شؤون حكم الولايات المتحدة من البيت الأبيض.
يشار إلى أنه في حين كانت إيفانا أول زوجة اقترن بها ترامب، فإنه تزوج في العام التالي لطلاقهما (أي في 1993) من الممثلة مارلا مابلز وأنجب منها طفلة واحدة أسماها تيفاني ثم انفصلا في أوائل يونيو 1999. وبتاريخ 22 يناير 2005، ارتبط ترامب رسميا بزوجته الثالثة الحالية ميلانيا التي أنجبت منه ابنا واحدا يدعى بارون، وهو خامس وأصغر أبناء الرئيس الأميركي.
إنها سيدة الأعمال وعارضة الأزياء السابقة إيفانا، التي تستعد حالياً لإصدار أول كتاب مذكرات من تأليفها تحت عنوان «تنشئة أبناء ترامب» (Raising Trump)، وهو الكتاب الذي تسرد فيه تجربة زواجها وحياتها مع ترامب ثم طلاقهما، مع تسليط الضوء بشكل خاص على دورها كأم في تنشئة أبنائها الثلاثة الذين أنجبتهم منه.
ووفقاً لتسريبات ترويجية تابعتها «الراي» من الكتاب الذي من المرتقب أن يصدر الأسبوع المقبل، تسرد إيفانا معلومات وانطباعات وتوقعات تكشف عن كثير منها للمرة الأولى.
ومن بين توقعاتها الواردة في الكتاب أنها تتنبأ لابنتها إيفانكا تحديداً بمستقبل سياسي بارز، حيث كتبت عن هذا ما نصه: «ربما في غضون 15 سنة من الآن قد تترشح (إيفانكا) لمنصب الرئيس»، موضحة أنها استندت في تنبؤها هذا على قناعتها بأن ابنتها الشابة تتمتع بمواهب قيادية منذ نعومة أظفارها.
إيفانا، البالغة من العمر 68 عاما، تبوح أيضا في سياق كتابها بمعلومة مثيرة للاهتمام ترقى إلى مستوى السر الذي يذاع لأول مرة، ومفادها أن زوجها السابق ترامب عرض عليها في أعقاب فوزه بمنصب الرئيس أن يعيّنها سفيرة لأميركا لدى جمهورية التشيك (مسقط رأسها ومرتع طفولتها وصباها) لكنها اعتذرت عن قبول عرضه. وعن ذلك كتبت: «رفضت ذلك العرض لأنني فعليا أعيش الحياة المثالية التي تشمل رحلات ترفيهية إلى سانت تروبز، وأقضي الشتاء في ميامي».
وعن اللقب المرموق عالمياً الذي كانت ستحمله لولا طلاقها من ترامب، كتبت: «لقب السيدة الأولى؟ هذا اللقب لا ينطوي على أي جاذبية في نظري. أما لقب (الأم الأولى) فهو اللقب الذي قد يروق لي»، وذلك في بادرة تفاخر واضحة من جانبها بكونها هي التي أنجبت وتولت تربية أول ثلاثة أبناء لترامب، والذين يشاركونه الآن إدارة شؤون حكم الولايات المتحدة من البيت الأبيض.
يشار إلى أنه في حين كانت إيفانا أول زوجة اقترن بها ترامب، فإنه تزوج في العام التالي لطلاقهما (أي في 1993) من الممثلة مارلا مابلز وأنجب منها طفلة واحدة أسماها تيفاني ثم انفصلا في أوائل يونيو 1999. وبتاريخ 22 يناير 2005، ارتبط ترامب رسميا بزوجته الثالثة الحالية ميلانيا التي أنجبت منه ابنا واحدا يدعى بارون، وهو خامس وأصغر أبناء الرئيس الأميركي.