680 مليون دينار مكاسب البورصة في 5 جلسات
التشغيلية تقود التداولات والأرباح وقودها
سجلت القيمة السوقية للأسهم المُدرجة في بورصة الكويت خلال الخمس جلسات الماضية ومع نهاية الأسبوع الماضي مكاسب بلغت 680 مليون دينار، لتقفز الى 28.5 مليار دينار تقريباً.
ودفعت القوة الشرائية والنشاط المحلوظ على الأسهم القيادية وفي مقدمتها بنوك مثل «الوطني» و«بيتك» إلى استقرار معدلات السيولة المتداولة وتسجيلها مستويات لم تشهدها منذ أكثر من 65 جلسة تداول.
وكان لشركات لها وزنها في السوق على غرار «زين» و«أجيليتي» و«الامتياز» حضور وتأثير واضح على مستوى الشكل العام للسيولة المتداولة التي شهدت ارتفاعاً ملحوظاً، ترتب عليه مكاسب سعرية ترجمتها القيمة الإجمالية للأسهم في البورصة.
وفي آخر جلسات الأسبوع رصدت «الراي» هبوطاً حاداً لبعض السلع ما انعكس على المؤشر السعري، وتأثر شكل المؤشر بانخفاض أسهم أخرى على غرار «نابيسكو» و«وربة للتأمين» وغيرهما، الأمر الذي هبط بالمؤشر السعري مع نهاية التعاملات بنحو 40 نقطة، فيما لا تزال أرباح الشركات للنصف الأول التي تُعلن يومياً تمثل الوقود الحقيقي للسوق.
وتترقب الأوساط الاستثمارية أداء المجموعات، في الوقت الذي تهتم فيه بتجميع كميات وتكوين مراكز على الأسهم التشغيلية التي تتداول عند مستويات يراها المراقبون على أنها مغرية ومواتية للاستثمار في الوقت الحالي.
وفي ظل الترقب لترقية السوق خلال سبتمبر المقبل، يتوقع ان تكون بداية جديدة للبورصة والأسهم التشغيلية التي ستكون تحت عيون المؤسسات العالمية.
وعلى صعيد وتيرة التداول خلال الجلسات الاخيرة فقد شهدت موجة جني أرباح واضحة، لاسيما على صعيد السلع التي حققت مكاسب وهو أمر طبيعي يحدث بعد كل موجة نشاط.
ومرت تعاملات البورصة خلال الأسبوع المنتهي بمتغيرات عدة في أداء المؤشرات ومستوى السيولة وسط حالة الترقب لإعلان نتائج الشركات عن البيانات المالية للربع الثاني من العام الحالي وموجات الشراء على أسهم قيادية إضافة إلى جني أرباح. ولوحظ في تعاملات هذا الاسبوع بحسب «كونا» عمليات الشراء وخصوصا على الأسهم القيادية ما يعكس التفاؤل على السوق، فضلا عن توقع المحللين تحسن السوق وارتفاعه في الأشهر المقبلة.
وشهدت جلسات البورصة بداية الأسبوع ارتفاعا في السيولة بنحو الضعف عن الأسبوع الماضي حيث استهلت تداولات الأحد الماضي بنحو 21 مليون دينار، كذلك اليوم الذي تبعه استمر الارتفاع إلى 25 مليوناً.
وأقفل المؤشر السعري منخفضا بواقع 40.4 نقطة ليبلغ مستوى 6805 نقاط محققا قيمة نقدية بلغت نحو 13.7 مليون دينار تم تنفيذها من خلال 3290 صفقة نقدية.
ودفعت القوة الشرائية والنشاط المحلوظ على الأسهم القيادية وفي مقدمتها بنوك مثل «الوطني» و«بيتك» إلى استقرار معدلات السيولة المتداولة وتسجيلها مستويات لم تشهدها منذ أكثر من 65 جلسة تداول.
وكان لشركات لها وزنها في السوق على غرار «زين» و«أجيليتي» و«الامتياز» حضور وتأثير واضح على مستوى الشكل العام للسيولة المتداولة التي شهدت ارتفاعاً ملحوظاً، ترتب عليه مكاسب سعرية ترجمتها القيمة الإجمالية للأسهم في البورصة.
وفي آخر جلسات الأسبوع رصدت «الراي» هبوطاً حاداً لبعض السلع ما انعكس على المؤشر السعري، وتأثر شكل المؤشر بانخفاض أسهم أخرى على غرار «نابيسكو» و«وربة للتأمين» وغيرهما، الأمر الذي هبط بالمؤشر السعري مع نهاية التعاملات بنحو 40 نقطة، فيما لا تزال أرباح الشركات للنصف الأول التي تُعلن يومياً تمثل الوقود الحقيقي للسوق.
وتترقب الأوساط الاستثمارية أداء المجموعات، في الوقت الذي تهتم فيه بتجميع كميات وتكوين مراكز على الأسهم التشغيلية التي تتداول عند مستويات يراها المراقبون على أنها مغرية ومواتية للاستثمار في الوقت الحالي.
وفي ظل الترقب لترقية السوق خلال سبتمبر المقبل، يتوقع ان تكون بداية جديدة للبورصة والأسهم التشغيلية التي ستكون تحت عيون المؤسسات العالمية.
وعلى صعيد وتيرة التداول خلال الجلسات الاخيرة فقد شهدت موجة جني أرباح واضحة، لاسيما على صعيد السلع التي حققت مكاسب وهو أمر طبيعي يحدث بعد كل موجة نشاط.
ومرت تعاملات البورصة خلال الأسبوع المنتهي بمتغيرات عدة في أداء المؤشرات ومستوى السيولة وسط حالة الترقب لإعلان نتائج الشركات عن البيانات المالية للربع الثاني من العام الحالي وموجات الشراء على أسهم قيادية إضافة إلى جني أرباح. ولوحظ في تعاملات هذا الاسبوع بحسب «كونا» عمليات الشراء وخصوصا على الأسهم القيادية ما يعكس التفاؤل على السوق، فضلا عن توقع المحللين تحسن السوق وارتفاعه في الأشهر المقبلة.
وشهدت جلسات البورصة بداية الأسبوع ارتفاعا في السيولة بنحو الضعف عن الأسبوع الماضي حيث استهلت تداولات الأحد الماضي بنحو 21 مليون دينار، كذلك اليوم الذي تبعه استمر الارتفاع إلى 25 مليوناً.
وأقفل المؤشر السعري منخفضا بواقع 40.4 نقطة ليبلغ مستوى 6805 نقاط محققا قيمة نقدية بلغت نحو 13.7 مليون دينار تم تنفيذها من خلال 3290 صفقة نقدية.