1.1 مليار دولار مكاسب البورصة في أسبوع
وسط البدء في إعلانات البيانات المالية للشركات المدرجة عن النصف الأول، انهت البورصة تداولاتها الاسبوعية أمس على انخفاض طفيف لبعض المؤشرات العامة بداية من السيولة التي تراجعت بشكل ملحوظ.
وأقفل المؤشر السعري منخفضا بواقع 6.04 نقطة ليبلغ مستوى 6788 نقطة محققا قيمة نقدية بلغت نحو 9 ملايين دينار (مقارنة بنحو 15 مليونا قبل جلستين) من خلال 5.2 مليون سهم تمت عبر 2588 صفقة نقدية.
ولم تمنع الانخفاضات الأخيرة البورصة من الإقفال على مكاسب سوقية تتعلق بقيمة الأسهم المُدرجة، إذ بلغت مكاسبها نحو 350 مليون دينار ( أكثر من 1.1 مليار دولار) لتصل الى 27.58 مليار دينار.
وبحسب مراقبون«تشهد وتيرة التداول شراء هادئ على الأسهم التشغيلية، منها المتوسطة الحجم ما يعكس قناعة بأن الأسعار الحالية مغرية لتكوين مراكز في الوقت الحالي، لكن يظل السوق بحاجة الى تجدُد المحفزات».
وقالوا: «الأسعار رخيصة، لكن السوق يبقى بحاجة الى غربلة للإبقاء فقط على الشركات السائلة، مع ضرورة التعجيل بمعالجة أوضاع الأسهم الخاملة أو الجامدة اضافة الى السلع الورقية التي تمثل المضاربة شرياناً رئيساً لها»، ولفتوا الى ان السوق يظل بحاجة لتفعيل أدوات أخرى تتعلق بصناعة السوق وغيرها من الأمور الداعمة للبورصة واستقرارها.
وعودة الى تعاملات البورصة خلال الأسبوع المنتهي أمس، يتضح انها مرت بمتغيرات عدة أبرزها هيمنة حالة الترقب للتطورات الجيوسياسية في المنطقة فضلا عن موجات شرائية على أسهم شركات القيادية تزامنا مع بدء إفصاحات الشركات عن البيانات المالية للربع الثاني من العام الحالي.
وبدى واضحاً من مسار التداولات اهتمام المتعاملين بأسهم المصارف بعد إعلان بعضها البيانات المالية عن فترة الربع الثاني وسط اشتداد منهجية عمليات جني الأرباح التي شهدتها جلسة اليوم علاوة على تركيز المضاربات على شركات شهدت ارتفاعات خلال تعاملات الأسبوع الماضي.
وأقفل المؤشر السعري منخفضا بواقع 6.04 نقطة ليبلغ مستوى 6788 نقطة محققا قيمة نقدية بلغت نحو 9 ملايين دينار (مقارنة بنحو 15 مليونا قبل جلستين) من خلال 5.2 مليون سهم تمت عبر 2588 صفقة نقدية.
ولم تمنع الانخفاضات الأخيرة البورصة من الإقفال على مكاسب سوقية تتعلق بقيمة الأسهم المُدرجة، إذ بلغت مكاسبها نحو 350 مليون دينار ( أكثر من 1.1 مليار دولار) لتصل الى 27.58 مليار دينار.
وبحسب مراقبون«تشهد وتيرة التداول شراء هادئ على الأسهم التشغيلية، منها المتوسطة الحجم ما يعكس قناعة بأن الأسعار الحالية مغرية لتكوين مراكز في الوقت الحالي، لكن يظل السوق بحاجة الى تجدُد المحفزات».
وقالوا: «الأسعار رخيصة، لكن السوق يبقى بحاجة الى غربلة للإبقاء فقط على الشركات السائلة، مع ضرورة التعجيل بمعالجة أوضاع الأسهم الخاملة أو الجامدة اضافة الى السلع الورقية التي تمثل المضاربة شرياناً رئيساً لها»، ولفتوا الى ان السوق يظل بحاجة لتفعيل أدوات أخرى تتعلق بصناعة السوق وغيرها من الأمور الداعمة للبورصة واستقرارها.
وعودة الى تعاملات البورصة خلال الأسبوع المنتهي أمس، يتضح انها مرت بمتغيرات عدة أبرزها هيمنة حالة الترقب للتطورات الجيوسياسية في المنطقة فضلا عن موجات شرائية على أسهم شركات القيادية تزامنا مع بدء إفصاحات الشركات عن البيانات المالية للربع الثاني من العام الحالي.
وبدى واضحاً من مسار التداولات اهتمام المتعاملين بأسهم المصارف بعد إعلان بعضها البيانات المالية عن فترة الربع الثاني وسط اشتداد منهجية عمليات جني الأرباح التي شهدتها جلسة اليوم علاوة على تركيز المضاربات على شركات شهدت ارتفاعات خلال تعاملات الأسبوع الماضي.