«إتش إس بي سي»... تخلّف
«الوطني» و«سيتي» ... أمينان للحفظ
دخلت خاصية رفض الالتزام بالصفقة المنفذة على الأسهم المُدرجة في البورصة لمصلحة أمناء الحفظ حيز التفعيل الرسمي أمس وذلك بعد نهاية المهلة الخاصة بتوفيق الاوضاع التي حددتها هيئة أسواق المال بـ ( 2 يوليو الجاري).
وكشفت مصادر مطلعة عن تطبيق جهتين من ثلاث جهات القواعد المتبعة بعد توفيق الاوضاع وهما «البنك الوطني» و «سيتي بنك»، فيما تخلف الثالث وهو«اتش اس بي سي» عن تقديم ما يلزم وايداع الضمان لدى البنوك( يتوقع انهاء الاجراءات خلال أيام).
وبحسب الآلية الجديدة، سيتم إتاحة خاصية رفض الالتزام بالصفقة لأمناء الحفظ من قبل الشركة الكويتية للمقاصة، حيث سيكون لأمين الحفظ القدرة على رفض الالتزام بالصفقة عن عملائه (حتى اليوم التالي- العاشرة صباحاً) إذ يتحول الالتزام معه الى الوسيط الذي يتعامل معه.
وعُلم ان «هيئة الأسواق» ستعمل على تفعيل ضمانات أمناء الحفظ الأجانب والمحليين وفقاً لحجم تعاملات كل منها والتي تُنفذ لمصلحة العملاء في البورصة، وذلك وفقاً لمُعادلات فنية تُحدد شكلها العام، والامر ذاته سيتم تفيعله على قطاع الوساطة.
وقالت مصادر إن أهمية المشروع والجهود التي بذلتها هيئة الأسواق والمقاصة والبورصة كانت تستلزم تعاون جميع الجهات، لافتة إلى وجود مخاوف لدى الوسطاء من تحميلهم تبعات الانكشافات التي تحدث من وقت الى آخر، لافتة الى ان الاوضاع باتت أكثر وضوحاً حالياً.
وكشفت مصادر مطلعة عن تطبيق جهتين من ثلاث جهات القواعد المتبعة بعد توفيق الاوضاع وهما «البنك الوطني» و «سيتي بنك»، فيما تخلف الثالث وهو«اتش اس بي سي» عن تقديم ما يلزم وايداع الضمان لدى البنوك( يتوقع انهاء الاجراءات خلال أيام).
وبحسب الآلية الجديدة، سيتم إتاحة خاصية رفض الالتزام بالصفقة لأمناء الحفظ من قبل الشركة الكويتية للمقاصة، حيث سيكون لأمين الحفظ القدرة على رفض الالتزام بالصفقة عن عملائه (حتى اليوم التالي- العاشرة صباحاً) إذ يتحول الالتزام معه الى الوسيط الذي يتعامل معه.
وعُلم ان «هيئة الأسواق» ستعمل على تفعيل ضمانات أمناء الحفظ الأجانب والمحليين وفقاً لحجم تعاملات كل منها والتي تُنفذ لمصلحة العملاء في البورصة، وذلك وفقاً لمُعادلات فنية تُحدد شكلها العام، والامر ذاته سيتم تفيعله على قطاع الوساطة.
وقالت مصادر إن أهمية المشروع والجهود التي بذلتها هيئة الأسواق والمقاصة والبورصة كانت تستلزم تعاون جميع الجهات، لافتة إلى وجود مخاوف لدى الوسطاء من تحميلهم تبعات الانكشافات التي تحدث من وقت الى آخر، لافتة الى ان الاوضاع باتت أكثر وضوحاً حالياً.