اختارهما المنتدى العربي العالمي للسلام
دعيج الخليفة وحليمة بولند سفيرين للنوايا الحسنة
دعيج الخليفة
حليمة بولند
«سأظل أحلم بالسلام يسود العالم، مهما رأيت من بشاعة الأحداث»!
إنه الشاعر الشيخ دعيج الخليفة الصباح، معرباً عن تفاؤله بأن السلام سوف يسود أرجاء الدنيا لا محالة، مهما ارتفعت ألسنة النيران هنا وهناك، مكملاً: «سأظل أردد دائماً أن استمرار الحياة مرتبط بالأمل والعمل الإنساني، حتى نسعد من حولنا خصوصاً جموع الضعفاء منهم»، ومتابعاً: «إنني حريص على أن أعمل في كل خطواتي لتحقيق هذه الغاية»!
اللهجة التفاؤلية التي جاءت على لسان «أبو خليفة» كانت تجسيداً لسعادته بمناسبة اختياره هو والمذيعة حليمة بولند سفيرين للنوايا الحسنة والسلام، من قِبل المنتدى العربي العالمي للسلام الذي يُرتقَب انعقاده بالقاهرة في 20 أبريل الجاري.
الشاعر دعيج الخليفة قال: «أنا فخور باختياري وتنصيبي سفيراً من قبل المنتدى العربي العالمي، وهذا يدل على أن كل ما نقدمه للإنسان يصل إلى العالم»، مشيراً إلى أنه سيحضر التئام المنتدى في القاهرة من أجل تكريمه وتسليمه مهامه الجديدة، ومعه حليمة بولند.
وشدد الخليفة على «أن مثل هذه الفعاليات الإنسانية أصبحت مهمة في العالم العربي من أجل أن يكون لها نشاط من شأنه الاهتمام بالإنسان وتوصيل رسالته بشكل جيد»، منوهاً بأن شعار المنتدى هذا العام هو «مصر بلد الأمن والأمان»، ومشيراً إلى أنه بهذه المناسبة سيُهدي المنتدى «أوبريت السلام» الذي يقول مطلعه:
ويطير سرب الحمام ويصير كل اللي نبي
وأوضاعنا دايم تمام الأمن ويّا الأمان
يبي شكر وامتنان ورحمتك يا رحمن
فاقت جميع الأنام يالله يارب الوجود
تحمي البلد والجنود ادعي وأنا فالسجود
أنه يعم السلام.
إنه الشاعر الشيخ دعيج الخليفة الصباح، معرباً عن تفاؤله بأن السلام سوف يسود أرجاء الدنيا لا محالة، مهما ارتفعت ألسنة النيران هنا وهناك، مكملاً: «سأظل أردد دائماً أن استمرار الحياة مرتبط بالأمل والعمل الإنساني، حتى نسعد من حولنا خصوصاً جموع الضعفاء منهم»، ومتابعاً: «إنني حريص على أن أعمل في كل خطواتي لتحقيق هذه الغاية»!
اللهجة التفاؤلية التي جاءت على لسان «أبو خليفة» كانت تجسيداً لسعادته بمناسبة اختياره هو والمذيعة حليمة بولند سفيرين للنوايا الحسنة والسلام، من قِبل المنتدى العربي العالمي للسلام الذي يُرتقَب انعقاده بالقاهرة في 20 أبريل الجاري.
الشاعر دعيج الخليفة قال: «أنا فخور باختياري وتنصيبي سفيراً من قبل المنتدى العربي العالمي، وهذا يدل على أن كل ما نقدمه للإنسان يصل إلى العالم»، مشيراً إلى أنه سيحضر التئام المنتدى في القاهرة من أجل تكريمه وتسليمه مهامه الجديدة، ومعه حليمة بولند.
وشدد الخليفة على «أن مثل هذه الفعاليات الإنسانية أصبحت مهمة في العالم العربي من أجل أن يكون لها نشاط من شأنه الاهتمام بالإنسان وتوصيل رسالته بشكل جيد»، منوهاً بأن شعار المنتدى هذا العام هو «مصر بلد الأمن والأمان»، ومشيراً إلى أنه بهذه المناسبة سيُهدي المنتدى «أوبريت السلام» الذي يقول مطلعه:
ويطير سرب الحمام ويصير كل اللي نبي
وأوضاعنا دايم تمام الأمن ويّا الأمان
يبي شكر وامتنان ورحمتك يا رحمن
فاقت جميع الأنام يالله يارب الوجود
تحمي البلد والجنود ادعي وأنا فالسجود
أنه يعم السلام.