ترامب مُطالب بتعويض اسكتلندية صُورت وهي «تتبول»
رفعت أسكتلندية دعوى قضائية ضد مؤسسة عقارية يملكها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مطالبة بتعويض عن الضرر المعنوي الذي لحق بها بعد أن تم نشر صور لها وهي «تلبي نداء الطبيعة» في ملعب غولف يملكه ترامب في قرية بالميدي التابعة لمنطقة أبردينشير الاسكتلندية.
الاسكتلندية التي تدعى كارول روهان بيتس (62 عاماً) رفعت دعواها ضد مؤسسة «ترامب انترناشيونال»، مدعية أن موظفي منتجع ميناي الريفي الذي يملكه الرئيس الأميركي قاموا بتصويرها خلال تبولها في ملعب الغولف التابع للمزرعة ثم قاموا بتسريب تلك الصور عبر قنوات التواصل والإعلام الاجتماعي، منتهكين بذلك قوانين حماية البيانات الشخصية.
وأوضحت بيتس أنها كانت قد فعلت «فعلتها» تلك خلال زيارة لها مع احدى صديقاتها في أبريل 2016، حيث شعرت برغبة ملحة في تلبية نداء الطبيعة فذهبت خلف تل رملي منخفض نسبيا و«فعلتها» ثم استأنفت المظاهرة.
وقالت بيتس إنها لاحظت آنذاك أن سيارة تابعة لإدارة المنتجع اقتربت منها ثم بدأ شخص في داخلها يلتقط صورا، لكنها لم تتوقع أن يتم نشر تلك الصور لاحقا على الملأ.
وأضافت «أنها فوجئت بعد مرور 3 أيام على ذلك بثلاثة ضباط شرطة زاروها في منزلها وألقوا القبض عليها بتهمة التبول على الملأ».
وطالبت بيتس خلال جلسة استماع خاصة بتعويض عن الضرر المعنوي الذي لحق بها بعد تصويرها في ذلك «الوضع» ونشر صورها.
الاسكتلندية التي تدعى كارول روهان بيتس (62 عاماً) رفعت دعواها ضد مؤسسة «ترامب انترناشيونال»، مدعية أن موظفي منتجع ميناي الريفي الذي يملكه الرئيس الأميركي قاموا بتصويرها خلال تبولها في ملعب الغولف التابع للمزرعة ثم قاموا بتسريب تلك الصور عبر قنوات التواصل والإعلام الاجتماعي، منتهكين بذلك قوانين حماية البيانات الشخصية.
وأوضحت بيتس أنها كانت قد فعلت «فعلتها» تلك خلال زيارة لها مع احدى صديقاتها في أبريل 2016، حيث شعرت برغبة ملحة في تلبية نداء الطبيعة فذهبت خلف تل رملي منخفض نسبيا و«فعلتها» ثم استأنفت المظاهرة.
وقالت بيتس إنها لاحظت آنذاك أن سيارة تابعة لإدارة المنتجع اقتربت منها ثم بدأ شخص في داخلها يلتقط صورا، لكنها لم تتوقع أن يتم نشر تلك الصور لاحقا على الملأ.
وأضافت «أنها فوجئت بعد مرور 3 أيام على ذلك بثلاثة ضباط شرطة زاروها في منزلها وألقوا القبض عليها بتهمة التبول على الملأ».
وطالبت بيتس خلال جلسة استماع خاصة بتعويض عن الضرر المعنوي الذي لحق بها بعد تصويرها في ذلك «الوضع» ونشر صورها.