ترامب ولُغز الـ«EASY D» ... بين سخرية بريئة وأخرى بذيئة!
صورة عن تغريدة ترامب
تعرّض الرئيس الأميركي دونالد ترامب لموجة من التعليقات الممزوجة بالتخمينات والتلميحات الساخرة، وذلك بعد أن بث أخيرا تغريدة جديدة مثيرة للجدل عبر موقع التدوين المصغر «تويتر»، وختمها بعبارة غامضة بدت لغزا وجعلت منتقديه يتسابقون على فك شيفرتها... كلٌ على طريقته الخاصة.
العبارة موضع السخرية هي «EASY D»، ووردت في نهاية تغريدة ترامب التي كتب فيها ما نصه: «هنالك تزايد كبير في حركة الدخول إلى دولتنا من مناطق معينة، بينما شعبنا يزداد عُرضة للخطر، في حين ننتظر صدور ما ينبغي أن يكون EASY D»، وذلك في دعوة من جانبه إلى ضرورة الإسراع باتخاذ «قرار» وتحذير واضح من خطورة استمرار الحكم القضائي الفيديرالي الذي أمر بتعليق العمل بقراره الخاص بحظرالسفرالذي كان فرضه في وقت سابق على دخول مواطني 7 دول ذات غالبية مسلمة إلى الولايات المتحدة.
وما إن حلّق ذلك «الطائر» الجديد الذي أطلقه ترامب في سماوات «تويتر» حتى لاحقته «صقور جارحة» وأوسعته تنتيفا وتجريحا، رغم إدراك الجميع طبعا أن الأرجح هو أن ترامب يقصد بعبارة «EASY D» أن يقول إما «قرار سهل» أو «دفاع سهل» على اعتبار أن حرف «D» يرمز إلى كلمة «Decision» التي تعني «قرار»، أو إلى كلمة «Defence» التي تعني «دفاع».
ومن بين التعليقات الساخرة كتب أحدهم: متسائلا: «من يتفق معي على أن العقل المدبر لتغريدة الـ Easy D صاغها ببراعة لتكون إلهاء عن الإلهاء الذي سبقه؟». وغرد آخر: «أمر لطيف من الرئيس أن يصيح مستدعيا EASY D، الشقيق الأكبر المغمور لمغني الراب المشهور EAZY-E». وأشارت مغردة إلى أن Easy D هو الاسم الفني لعازف موسيقى رقص الكترونية بريطاني يعيش في لندن.
وفي حين اقترح بعض الساخرين على ترامب أن يتخذ عبارة «Easy D» كلقب شهرة لنفسه على اعتبار أن اسمه الأول هو Donald، ذهب آخرون بعيدا جدا في سخريتهم إلى حد أنهم اقترحوا تفسيرات لحرف «D» شديدة الإباحية والبذاءة وخادشة للحياء. وعلى قاعدة «اللبيب بالإشارة يفهم»، تكفي الإشارة على سبيل المثال إلى أن أحد هؤلاء كتب مقترحا على ترامب أن ينتظر الـ «Hard D» عوضا عن الـ «Easy D»!!!
العبارة موضع السخرية هي «EASY D»، ووردت في نهاية تغريدة ترامب التي كتب فيها ما نصه: «هنالك تزايد كبير في حركة الدخول إلى دولتنا من مناطق معينة، بينما شعبنا يزداد عُرضة للخطر، في حين ننتظر صدور ما ينبغي أن يكون EASY D»، وذلك في دعوة من جانبه إلى ضرورة الإسراع باتخاذ «قرار» وتحذير واضح من خطورة استمرار الحكم القضائي الفيديرالي الذي أمر بتعليق العمل بقراره الخاص بحظرالسفرالذي كان فرضه في وقت سابق على دخول مواطني 7 دول ذات غالبية مسلمة إلى الولايات المتحدة.
وما إن حلّق ذلك «الطائر» الجديد الذي أطلقه ترامب في سماوات «تويتر» حتى لاحقته «صقور جارحة» وأوسعته تنتيفا وتجريحا، رغم إدراك الجميع طبعا أن الأرجح هو أن ترامب يقصد بعبارة «EASY D» أن يقول إما «قرار سهل» أو «دفاع سهل» على اعتبار أن حرف «D» يرمز إلى كلمة «Decision» التي تعني «قرار»، أو إلى كلمة «Defence» التي تعني «دفاع».
ومن بين التعليقات الساخرة كتب أحدهم: متسائلا: «من يتفق معي على أن العقل المدبر لتغريدة الـ Easy D صاغها ببراعة لتكون إلهاء عن الإلهاء الذي سبقه؟». وغرد آخر: «أمر لطيف من الرئيس أن يصيح مستدعيا EASY D، الشقيق الأكبر المغمور لمغني الراب المشهور EAZY-E». وأشارت مغردة إلى أن Easy D هو الاسم الفني لعازف موسيقى رقص الكترونية بريطاني يعيش في لندن.
وفي حين اقترح بعض الساخرين على ترامب أن يتخذ عبارة «Easy D» كلقب شهرة لنفسه على اعتبار أن اسمه الأول هو Donald، ذهب آخرون بعيدا جدا في سخريتهم إلى حد أنهم اقترحوا تفسيرات لحرف «D» شديدة الإباحية والبذاءة وخادشة للحياء. وعلى قاعدة «اللبيب بالإشارة يفهم»، تكفي الإشارة على سبيل المثال إلى أن أحد هؤلاء كتب مقترحا على ترامب أن ينتظر الـ «Hard D» عوضا عن الـ «Easy D»!!!