كواليس السوق
? أرجع مصدر متابع، كثافة التداول والبيع على بعض الأسهم، التي لا تعتمد نماذج استثمار واضحة، إلى إصدار مسؤول كبير تعليماته لمديري المحافظ الأسبوع الماضي بالتسييل... ثم عادوا ليجمعوا الأسهم من جديد!
? تلقت إحدى شركات الاستثمار تحويلات بنكية تخص عملاء أجانب، سبق وتوقفوا عن الاستثمار في البورصة منذ أكثر من 3 سنوات... «عدنا والعود أحمد».
? تحرّر قيادي سابق في السوق (خرج من الكيان)، لينشط بحساباته الخاصة عبر التداولات بكميات تستوجب التركيز، وبترتيبات مسبقة مع معنيين في شركات متخصصة...«الرزق يحب الخفية».
? توارى مسؤول سابق في إحدى شركات الوساطة عن الأجواء، إلا أنه بات أكثر نشاطاً من خلف الكواليس، المسؤول أصبح عنصراً رئيسياً في عمليات مضاربية من النوع الثقيل، لكنه يفضل تحقيق هدفه المالي في صمت... بعيداً عن الأضواء!
? حققت محافظ مالية تابعة لإحدى شركات الاستثمار التي تتداول فوق 50 فلساً حالياً «انتعاشة» ملحوظة، بعد ارتفاع سهم شركة اتصالات، يتوارد في شأنها اشاعات حول صفقات على الطريق.
? يحاول مضارب كبير، بيع جانب من ملكيته في شركة خليجية، إذ يطبل اليوم من أجل إقناع أطراف مليئة، الأمر طور النقاش، وهو يستهدف سهماً استثمارياً لم يستفد كثيراً من موجة النشاط.
? نشطت حسابات ذات صلة بمدير استثمار في شركة كُبرى بشكل لافت، ليحجز له مكاناً بين المضاربين الكبار، صفقاته بعشرات الملايين، حتى تردد اسمه مراراً وتكراراً لدى ارتفاع وهبوط الأسهم، «مال عمك... ما يهمك»!
? ينفي مضارب قديم صلته بتداولات بلغ حجمها نحو 15 في المئة من رأسمال شركة استثمارية نهاية الأسبوع، الطريقة المُعتادة يعرفها الجميع... ليس في كل مرة تسلم الجرة!
? تلقت إحدى شركات الاستثمار تحويلات بنكية تخص عملاء أجانب، سبق وتوقفوا عن الاستثمار في البورصة منذ أكثر من 3 سنوات... «عدنا والعود أحمد».
? تحرّر قيادي سابق في السوق (خرج من الكيان)، لينشط بحساباته الخاصة عبر التداولات بكميات تستوجب التركيز، وبترتيبات مسبقة مع معنيين في شركات متخصصة...«الرزق يحب الخفية».
? توارى مسؤول سابق في إحدى شركات الوساطة عن الأجواء، إلا أنه بات أكثر نشاطاً من خلف الكواليس، المسؤول أصبح عنصراً رئيسياً في عمليات مضاربية من النوع الثقيل، لكنه يفضل تحقيق هدفه المالي في صمت... بعيداً عن الأضواء!
? حققت محافظ مالية تابعة لإحدى شركات الاستثمار التي تتداول فوق 50 فلساً حالياً «انتعاشة» ملحوظة، بعد ارتفاع سهم شركة اتصالات، يتوارد في شأنها اشاعات حول صفقات على الطريق.
? يحاول مضارب كبير، بيع جانب من ملكيته في شركة خليجية، إذ يطبل اليوم من أجل إقناع أطراف مليئة، الأمر طور النقاش، وهو يستهدف سهماً استثمارياً لم يستفد كثيراً من موجة النشاط.
? نشطت حسابات ذات صلة بمدير استثمار في شركة كُبرى بشكل لافت، ليحجز له مكاناً بين المضاربين الكبار، صفقاته بعشرات الملايين، حتى تردد اسمه مراراً وتكراراً لدى ارتفاع وهبوط الأسهم، «مال عمك... ما يهمك»!
? ينفي مضارب قديم صلته بتداولات بلغ حجمها نحو 15 في المئة من رأسمال شركة استثمارية نهاية الأسبوع، الطريقة المُعتادة يعرفها الجميع... ليس في كل مرة تسلم الجرة!