مؤسس موقع «دورات» أكد أنها فرصة لإبراز مواهب الشباب
محمد السريع: جائزة الكويت للتميز حافز رئيس للإبداع
محمد السريع
أهمية الجائزة تكمن في إعطاء الشباب الفرصة للعمل والإبداع
موقع «دورات» يختص بضم الدورات التدريبية والمحاضرات وورش العمل تحت مظلة واحدة
موقع «دورات» يختص بضم الدورات التدريبية والمحاضرات وورش العمل تحت مظلة واحدة
أكد الفائز بجائزة الكويت للتميز والإبداع في دورتها الأولى مؤسس موقع دورات محمد السريع أن الجائزة تشكل حافزا رئيسيا ودافعا نحو الاستمرارية والإبداع وهي وسام شرف لجميع المشاركين وفرصة لكل شاب يعمل ويبتكر.
وقال السريع في تصريح، إن أهمية الجائزة تكمن في اعطاء الفرصة للشباب للعمل والإبداع واظهار مواهبهم والارتقاء بها مما ينعكس على زملائهم وبالتالي يكون هناك جيل واع ومنتج في المجتمع. وتعتبر الجائزة وسام شرف لجميع المشاركين وفرصة لكل شاب يعمل ويبتكر، مشددا على أهمية الجائزة التي تكمن في اعطاء الفرصة للشباب للعمل والإبداع حتى تكون لهم فرصة في اظهار مواهبهم والارتقاء بها مما ينعكس على زملائهم وبالتالي يكون هناك جيل واع ومنتج في المجتمع.
وأما عن مشروعه فيقول إن موقع دورات تأسس عام 2011، ليكون الموقع الأول في الكويت والخليج العربي المختص بضم الدورات التدريبية والمحاضرات وورش العمل، تحت مظلة واحدة لكي يسهل على المستخدم من فئة الهيئات والشركات والأفراد للبحث والعثور على التدريب المطلوب في المجالات المختلفة. وبين أن الفائدة والعائد على الشباب من مشروعه بأنه يؤمن بأن نشر العلم من الرسالات النبيلة وتكاد تكون هي أنبل رسالة على وجه الأرض، ولذلك يجب أن يكون ناقلها على وعي وخبرة عالية في مجاله وهذا ما نسعى إليه من خلال إنشاء منصة ذات جودة عالية تساهم بنشر العلم وتطوير الفرد للنهوض بالمجتمع. وتوجه السريع للشباب بأن من كانت لديه فكرة اليوم فلا يتردد في تطبيقها فأعظم فرصة هي التي تكون أمامك وجائزة التميز والإبداع هي أكبر مثال على ذلك.
وعن شعوره لحظة الإعلان عن الفائزين وتكريم سمو الأمير، قال «شعور جميل مختلط بالفرحة والإحساس بالمسؤولية فأمامنا طريق طويل يجب علينا الاستمرار فيه بمستوى أكبر وأفضل يعكس ويترجم شعورنا نحو هذا التقدير من والدنا قائد العمل الإنساني سمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح».
وعن رأيه بالنواقص والملاحظات على الجائزة، قال «عندما جاء وقت اعلان النتائج لم تكن العملية جدا منظمة فقد كان في وقتها فعالية اخرى في نفس التوقيت، ولم يكن هناك مقاعد للمشاركين وكان النقل التلفزيوني ضعيفا لا يعكس حجم هذه الجائزة بالرغم من اعلان الفائزين وظهورهم على أهم معلم من معالم الكويت وهي الأبراج وبالإضافة الى ذلك كنا نتمنى أن يكون هناك كلمة لكل فائز حينها يترجم شعوره لحظتها في مكان الحدث نفسه. في النهاية شكرا جزيلا على ما تبذلونه في خدمة الشباب والمجتمع».
وقال السريع في تصريح، إن أهمية الجائزة تكمن في اعطاء الفرصة للشباب للعمل والإبداع واظهار مواهبهم والارتقاء بها مما ينعكس على زملائهم وبالتالي يكون هناك جيل واع ومنتج في المجتمع. وتعتبر الجائزة وسام شرف لجميع المشاركين وفرصة لكل شاب يعمل ويبتكر، مشددا على أهمية الجائزة التي تكمن في اعطاء الفرصة للشباب للعمل والإبداع حتى تكون لهم فرصة في اظهار مواهبهم والارتقاء بها مما ينعكس على زملائهم وبالتالي يكون هناك جيل واع ومنتج في المجتمع.
وأما عن مشروعه فيقول إن موقع دورات تأسس عام 2011، ليكون الموقع الأول في الكويت والخليج العربي المختص بضم الدورات التدريبية والمحاضرات وورش العمل، تحت مظلة واحدة لكي يسهل على المستخدم من فئة الهيئات والشركات والأفراد للبحث والعثور على التدريب المطلوب في المجالات المختلفة. وبين أن الفائدة والعائد على الشباب من مشروعه بأنه يؤمن بأن نشر العلم من الرسالات النبيلة وتكاد تكون هي أنبل رسالة على وجه الأرض، ولذلك يجب أن يكون ناقلها على وعي وخبرة عالية في مجاله وهذا ما نسعى إليه من خلال إنشاء منصة ذات جودة عالية تساهم بنشر العلم وتطوير الفرد للنهوض بالمجتمع. وتوجه السريع للشباب بأن من كانت لديه فكرة اليوم فلا يتردد في تطبيقها فأعظم فرصة هي التي تكون أمامك وجائزة التميز والإبداع هي أكبر مثال على ذلك.
وعن شعوره لحظة الإعلان عن الفائزين وتكريم سمو الأمير، قال «شعور جميل مختلط بالفرحة والإحساس بالمسؤولية فأمامنا طريق طويل يجب علينا الاستمرار فيه بمستوى أكبر وأفضل يعكس ويترجم شعورنا نحو هذا التقدير من والدنا قائد العمل الإنساني سمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح».
وعن رأيه بالنواقص والملاحظات على الجائزة، قال «عندما جاء وقت اعلان النتائج لم تكن العملية جدا منظمة فقد كان في وقتها فعالية اخرى في نفس التوقيت، ولم يكن هناك مقاعد للمشاركين وكان النقل التلفزيوني ضعيفا لا يعكس حجم هذه الجائزة بالرغم من اعلان الفائزين وظهورهم على أهم معلم من معالم الكويت وهي الأبراج وبالإضافة الى ذلك كنا نتمنى أن يكون هناك كلمة لكل فائز حينها يترجم شعوره لحظتها في مكان الحدث نفسه. في النهاية شكرا جزيلا على ما تبذلونه في خدمة الشباب والمجتمع».
