الهيئة العامة للرياضة مطالبة بإحالته على التحقيق
معرفي يشكو اللجنة الأولمبية الكويتية... برسالة «ملغومة»
كتاب معرفي وفيه نسخة إلى الأعضاء والاتحاد الدولي لكرة السلة واللجنة الأولمبية الدولية
أشار الى أن دعوة الأعضاء الى جمعية عمومية غير عادية لا يدخل بطبيعته ضمن الأمور الاعتيادية المنوطة باللجنة الموقتة
وجه أمين سر نادي القادسية رضا معرفي رسالة «ملغومة» الى مجلس إدارة اللجنة الأولمبية الكويتية طالب فيها بإلغاء الدعوة لعقد اجتماع جمعية عمومية غير عادية للاتحاد الكويتي لكرة السلة والمقرر في 3 نوفمبر المقبل واعتبارها كأنها لم تكن مع ما يترتب على ذلك من آثار، «لأن الأمر ليس من صلاحياتها».
وأضاف في رسالته «الملغومة» التي بعث بنسخ منها الى اللجنة الأولمبية الدولية والاتحاد الدولي لكرة السلة ان اعضاء مجلس ادارة اللجنة الاولمبية الكويتية الحالية معينون من قبل وزير الدولة لشؤون الشباب بالقرار رقم 730 لسنة 2016 وفقاً للقانون رقم 34 لسنة 2016 كلجنة موقتة، وأنها بهذه الصفة لا تملك بحسب الأصول إلا تصريف الأمور الاعتيادية التي لا تدخل فيها بالأمور المتعلقة باتخاذ ما يلزم من إجراءات و«تدمير» تتعلق بشؤون الاتحادات الرياضية الأعضاء والتي ينعقد فيها الاختصاص بصفة أصلية الى مجلس الادارة «المنتخب» للجنة الأولمبية المحلية.
وأشار الى أن دعوة السادة أعضاء الجمعية العمومية لاتحاد كرة السلة الى عقد اجتماع جمعية عمومية غير عادية باعتباره أحد أعضاء اللجنة الأولمبية الكويتية هو أمر لا يدخل بطبيعته ضمن الأمور الاعتيادية المنوطة باللجنة الموقتة ويخرج عن نطاق اختصاصها ولا تملكه، وتُعتبر تلك الدعوة صادرة عن جهة غير مختصة.
وكتب معرفي في كتابه ان اللجنة الأولمبية الدولية أكدت عدم اعترافها بالاجراءات الصادرة عن الهيئة العامة للرياضة والوزير المختص لشؤون الشباب بتشكيل اللجنة الموقتة، وأن ذلك جاء في كتب اللجنة الأولمبية الدولية بتاريخ 19 اغسطس 2016 و20 أغسطس 2016، أن «الدولية» أكدت عدم اعترافها بأي إجراءات من قبل الهيئة العامة للرياضة واللجنة الموقتة للجنة الأولمبية الكويتية تتخذ وفقاً للقانون 34 لسنة 2016.
واضاف أن الاتحاد الدولي لكرة السلة في كتابه المؤرخ في 6 أكتوبر 2016 والذي أكد فيه عدم اعترافه بأي اجراءات أو تصرفات تتخذ وفقاً للقانون 34 لسنة 2016 وبوجه خاص الاستقالات المقدمة من أعضاء مجلس ادارة الاتحاد الكويتي لكرة السلة، ولما كانت الدعوة لعقد اجتماع جمعية غيرعادية للاتحاد قد تمت بناء على الاستقالات المذكورة أعلاه، فإن ذلك يجعلها غير ذي موضوع بالنسبة الى الاتحاد الدولي للعبة الذي أكد عدم اعترافه بتلك الاستقالات.
وفي ختام رسالته، طلب معرفي من اللجنة الموقتة إلغاء الدعوة الى عقد اجتماع جمعية عمومية غير عادية لاتحاد كرة السلة في التاريخ المذكور واعتبارها كأن لم تكن مع ما يترتب على ذلك من آثار.
وبناء على ما تقدم ينبغي على «الهيئة» التحرك ووضع حد لتجاوزات معرفي لا بل إحالته الى التحقيق خصوصا انها تأتي ضد اللجنة الموقتة التي حصلت على مباركة سمو أمير البلاد، وضد قوانين الكويت.
قدم معرفي نموذجا يحتاج الشارع الرياضي لمعرفته كي يفهم كيف أن البعض يسلك طرقاً ملتوية لتقديم الشكاوى ضد قوانين الكويت الى اللجنة الاولمبية الدولية التي أنزلت برياضتنا إيقافاً مجحفاً لا يقبل به عقل.
لقد بعث معرفي باحتجاج رسمي على انعقاد الجمعية العمومية غير العادية لاتحاد كرة السلة بيد انه ضمنه أمورا اخرى مثل تعيين الوزير والاستقالات المبهمة وعدم اعتراف الاتحاد الدولي واللجنة الاولمبية الا باللجنة المنتخبة، وكأنه يريد البعث بشكوى جديدة يضع نفسه فيها في المضطهد في الرياضة الكويتية.
ما سر حب إدارة القادسية لاتحاد كرة السلة؟ وما السر في الدفاع المستميت عن رئيس الاتحاد عبدالله الكندري الذي ترشح عن طريق النادي العربي؟
وأضاف في رسالته «الملغومة» التي بعث بنسخ منها الى اللجنة الأولمبية الدولية والاتحاد الدولي لكرة السلة ان اعضاء مجلس ادارة اللجنة الاولمبية الكويتية الحالية معينون من قبل وزير الدولة لشؤون الشباب بالقرار رقم 730 لسنة 2016 وفقاً للقانون رقم 34 لسنة 2016 كلجنة موقتة، وأنها بهذه الصفة لا تملك بحسب الأصول إلا تصريف الأمور الاعتيادية التي لا تدخل فيها بالأمور المتعلقة باتخاذ ما يلزم من إجراءات و«تدمير» تتعلق بشؤون الاتحادات الرياضية الأعضاء والتي ينعقد فيها الاختصاص بصفة أصلية الى مجلس الادارة «المنتخب» للجنة الأولمبية المحلية.
وأشار الى أن دعوة السادة أعضاء الجمعية العمومية لاتحاد كرة السلة الى عقد اجتماع جمعية عمومية غير عادية باعتباره أحد أعضاء اللجنة الأولمبية الكويتية هو أمر لا يدخل بطبيعته ضمن الأمور الاعتيادية المنوطة باللجنة الموقتة ويخرج عن نطاق اختصاصها ولا تملكه، وتُعتبر تلك الدعوة صادرة عن جهة غير مختصة.
وكتب معرفي في كتابه ان اللجنة الأولمبية الدولية أكدت عدم اعترافها بالاجراءات الصادرة عن الهيئة العامة للرياضة والوزير المختص لشؤون الشباب بتشكيل اللجنة الموقتة، وأن ذلك جاء في كتب اللجنة الأولمبية الدولية بتاريخ 19 اغسطس 2016 و20 أغسطس 2016، أن «الدولية» أكدت عدم اعترافها بأي إجراءات من قبل الهيئة العامة للرياضة واللجنة الموقتة للجنة الأولمبية الكويتية تتخذ وفقاً للقانون 34 لسنة 2016.
واضاف أن الاتحاد الدولي لكرة السلة في كتابه المؤرخ في 6 أكتوبر 2016 والذي أكد فيه عدم اعترافه بأي اجراءات أو تصرفات تتخذ وفقاً للقانون 34 لسنة 2016 وبوجه خاص الاستقالات المقدمة من أعضاء مجلس ادارة الاتحاد الكويتي لكرة السلة، ولما كانت الدعوة لعقد اجتماع جمعية غيرعادية للاتحاد قد تمت بناء على الاستقالات المذكورة أعلاه، فإن ذلك يجعلها غير ذي موضوع بالنسبة الى الاتحاد الدولي للعبة الذي أكد عدم اعترافه بتلك الاستقالات.
وفي ختام رسالته، طلب معرفي من اللجنة الموقتة إلغاء الدعوة الى عقد اجتماع جمعية عمومية غير عادية لاتحاد كرة السلة في التاريخ المذكور واعتبارها كأن لم تكن مع ما يترتب على ذلك من آثار.
وبناء على ما تقدم ينبغي على «الهيئة» التحرك ووضع حد لتجاوزات معرفي لا بل إحالته الى التحقيق خصوصا انها تأتي ضد اللجنة الموقتة التي حصلت على مباركة سمو أمير البلاد، وضد قوانين الكويت.
قدم معرفي نموذجا يحتاج الشارع الرياضي لمعرفته كي يفهم كيف أن البعض يسلك طرقاً ملتوية لتقديم الشكاوى ضد قوانين الكويت الى اللجنة الاولمبية الدولية التي أنزلت برياضتنا إيقافاً مجحفاً لا يقبل به عقل.
لقد بعث معرفي باحتجاج رسمي على انعقاد الجمعية العمومية غير العادية لاتحاد كرة السلة بيد انه ضمنه أمورا اخرى مثل تعيين الوزير والاستقالات المبهمة وعدم اعتراف الاتحاد الدولي واللجنة الاولمبية الا باللجنة المنتخبة، وكأنه يريد البعث بشكوى جديدة يضع نفسه فيها في المضطهد في الرياضة الكويتية.
ما سر حب إدارة القادسية لاتحاد كرة السلة؟ وما السر في الدفاع المستميت عن رئيس الاتحاد عبدالله الكندري الذي ترشح عن طريق النادي العربي؟