بمناسبة العيد الوطني الـ 78 للمملكة العربية السعودية
«الفولكلور السعودي المصور» ... لوحات فنية ترصد التاريخ
رمي جمرة العقبة عام 1952
غلاف الكتاب
| كتب المحرر الثقافي |
صدر عن دار أبوحسن للنشر والتوزيع بمناسبة العيد الوطني للمملكة العربية السعودية الجزء الاول من كتاب «الفولكلور السعودي المصور» من اعداد وتأليف الباحث يعقوب محمد اسحاق، ولوحات الفنان التشكيلي محمد قطب.
ويضمن الكتاب المصور الزواج، وان من التقاليد الحديثة في الزواج ان يضع كل من العروسين دبلة في اصبع الآخر ليلة عقد القران... المعروفة بليلة الملكة... كما يحدث وفي المنطقة الغربية، وفي حفل الزفاف في مدن المنطقة الغربية، الذي يعرف باسم «الدخلة» يذهب العروس مع عروسه الى «النصة»... وهو المكان الذي يجلس فيه العروسان لتلقي التهاني من الأهل.
وتقاليد أخرى في منطقة عسير وغيرها، ثم يأتي الاحتفال بالطفل من خلال «الرحماني» وهي عبارة عن مرور اسبوع على مولد الطفل، وكذلك باليوم الثامن من عمره، وفي العيد تعم الفرحة كل مكان ليشاهد الاطفال على الالعاب المخصصة لمثل هذه المناسبة، قبل ظهور الألعاب الكهربائية الحديثة، مثل صناديق العيد وغيرها.
أما الازياء فهي متنوعة مثل «المحمر» وعصى يطلق عليها «المشعاب»، وحزام «البقشة» والعديد من الأزياء الاخرى، وفي التجارة نشاهد الجمل «سفينة الصحراء»، الذي كان يستخدم في المواصلات، وأكل لحمه، فالابل كانت تحتل مكانة عالية في نفس بادية الصحراء وتجارة التمور، وأسواق الخضار وغيرها.
بالاضافة إلى الأعمال الحرة... مثل شراء لوازم البيت من السوق، والحصول على الماء من السقائين، وصناعة العباءات للرجال، وطحن السمسم لاستخراج الزيت، والفلاحة، والرعي وغيرها.
وفي مكة المكرمة سنشاهد رمي جمرة العقبة في عام 1952، والطواف حول الكعبة، وبيع المواشي وغيرها.
ثم المساكن... ومنها بيت الشعر، والعريش، والخيام، وغيرها.
ومن العادات والتقاليد التي تميزت بها المملكة العربية السعودية وضع الخنجر على الحزام، وشيخ الحارة، واقتناء المباخر، والقهوة العربية، والمقاهي، والكتاتيب وبعض الأكلات الشعبية مثل البليلة، بالاضافة الى بعض الفنون والهوايات مثل الصيد بالصقور ولعب الاطفال المتنوعة، والالعاب الشعبية.
ومن وسائل المواصلات عربات الكرو، والتنقل بالجمال... وكان ذلك قبل ظهور السيارات.
ولقد جسد مثل هذه الأشياء الفنان محمد قطب بريشته، ووضع التعليق والاعداد الباحث يعقوب محمد اسحاق.
صدر عن دار أبوحسن للنشر والتوزيع بمناسبة العيد الوطني للمملكة العربية السعودية الجزء الاول من كتاب «الفولكلور السعودي المصور» من اعداد وتأليف الباحث يعقوب محمد اسحاق، ولوحات الفنان التشكيلي محمد قطب.
ويضمن الكتاب المصور الزواج، وان من التقاليد الحديثة في الزواج ان يضع كل من العروسين دبلة في اصبع الآخر ليلة عقد القران... المعروفة بليلة الملكة... كما يحدث وفي المنطقة الغربية، وفي حفل الزفاف في مدن المنطقة الغربية، الذي يعرف باسم «الدخلة» يذهب العروس مع عروسه الى «النصة»... وهو المكان الذي يجلس فيه العروسان لتلقي التهاني من الأهل.
وتقاليد أخرى في منطقة عسير وغيرها، ثم يأتي الاحتفال بالطفل من خلال «الرحماني» وهي عبارة عن مرور اسبوع على مولد الطفل، وكذلك باليوم الثامن من عمره، وفي العيد تعم الفرحة كل مكان ليشاهد الاطفال على الالعاب المخصصة لمثل هذه المناسبة، قبل ظهور الألعاب الكهربائية الحديثة، مثل صناديق العيد وغيرها.
أما الازياء فهي متنوعة مثل «المحمر» وعصى يطلق عليها «المشعاب»، وحزام «البقشة» والعديد من الأزياء الاخرى، وفي التجارة نشاهد الجمل «سفينة الصحراء»، الذي كان يستخدم في المواصلات، وأكل لحمه، فالابل كانت تحتل مكانة عالية في نفس بادية الصحراء وتجارة التمور، وأسواق الخضار وغيرها.
بالاضافة إلى الأعمال الحرة... مثل شراء لوازم البيت من السوق، والحصول على الماء من السقائين، وصناعة العباءات للرجال، وطحن السمسم لاستخراج الزيت، والفلاحة، والرعي وغيرها.
وفي مكة المكرمة سنشاهد رمي جمرة العقبة في عام 1952، والطواف حول الكعبة، وبيع المواشي وغيرها.
ثم المساكن... ومنها بيت الشعر، والعريش، والخيام، وغيرها.
ومن العادات والتقاليد التي تميزت بها المملكة العربية السعودية وضع الخنجر على الحزام، وشيخ الحارة، واقتناء المباخر، والقهوة العربية، والمقاهي، والكتاتيب وبعض الأكلات الشعبية مثل البليلة، بالاضافة الى بعض الفنون والهوايات مثل الصيد بالصقور ولعب الاطفال المتنوعة، والالعاب الشعبية.
ومن وسائل المواصلات عربات الكرو، والتنقل بالجمال... وكان ذلك قبل ظهور السيارات.
ولقد جسد مثل هذه الأشياء الفنان محمد قطب بريشته، ووضع التعليق والاعداد الباحث يعقوب محمد اسحاق.