ديوان الرشايدة كرّمه والخنفور والشريكة
الخرينج: مع أي شخص من القبيلة أو خارجها مهضوم حقه
لقطة جامعة للمحتفى بهم والحضور في ديوان الرشايدة (تصوير جلال معوض)
نظّم وقف ديوانية الرشايدة احتفالية بمناسبة شهر رمضان المبارك، وتكريم نائب رئيس مجلس الأمة مبارك الخرينج، والنائب سعد الخنفور، والدكتور عبدالله الشريكة والدكتور فهد الدبيس، الذي عين أخيراً عميدا لكلية الشريعة بجامعة الكويت.
وقال عريف الحفل الدكتور حسين الهدبة، إن «من ضمن أهداف ديوان الرشايدة تكريم أهل العلم والعلماء والشخصيات العامة وأعضاء مجلس الأمة الذين يقومون بخدمة المجتمع»، مشيدا بما قام به عضوا مجلس الأمة الخرينج والخنفور وتحركاتهم في الآونة الأخيرة لأبناء المجتمع.
وعن قضية عمادة كلية الشريعة، أوضح الهدبة، أن «اللجنة المشكلة لاختيار العميد معتد بها وهم وزراء وعمداء سابقون،حيث اختارت الدكتور فهد الدبيس الأول على المتقدمين» ، لافتا أن «الدكتور فهد مستحق المنصب». وأضاف ان «اخوانكم بدافع حرصهم على مصلحة البلد والمصلحة العامة قاموا بالتحرك وتواصلوا مع رئيس مجلس الوزراء لإحقاق الحق، وهذا يحسب لهم»، مشيدا بجهود الشريكة على ما يقوم من جهود طيبة وتمثيل الكويت في المحافل الدولية.
من جانبه، قال رئيس ديوان الرشايدة، الدكتور بشير الرشيدي، «نجتمع على انجاز أتمه عضوا مجلس الأمة، اللذان أعادا الأمور إلى نصابها»، مشيرا إلى أن «الدكتور عبدالله الشريكة يرفع الرأس، واليوم كرم في الامارات كونه من الداعين للوسطية، ومن يقوم من أهل الكويت بأي انجاز نفخر به».
بدوره، اعتبر الخرينج، أن «التكريم الحقيقي هو ثقتكم الغالية عندما أوليتمونا إياها طيلة السنوات الماضية»، مبينا أن «ما قمنا به مع الأخ سعد الخنفور هو واجبنا في الوقوف مع الدكتور دبيس أو أي شخص من القبيلة أو خارجها يشعر ان حقه مهضوم».
وأضاف الخرينج، «نشكر سمو رئيس مجلس الوزراء لعدم التدخل عندما حاول البعض أن يتدخل، خصوصا أن هناك أشخاصاً لا تنطبق عليهم الشروط في اللجنة، كما نشكر وزير التربية على احقاق الحق الذي سوف يستضيفه ديوان الرشايدة، الاسبوع المقبل للاحتفاء به»، لافتا أن «الرجل له بصمات وأداء في وزارة التربية»، آملا أن تبقى الكويت واحة أمن وأمان تحت قيادة حضرة صاحب السمو أمير البلاد.
من جانبه، أكد النائب سعد الخنفور، أن «ما نقوم به هو واجب انساني ووطني علينا كممثلين أولا لأبناء قبيلة الرشايدة، وثانيا لأبناء الدائرة الرابعة، وأن نكون منصفين في اعطاء كل ذي حق حقه»، لافتا أنه «لن نتخاذل في يوم من الايام عن كل شخص يهضم حقه».
وقال عريف الحفل الدكتور حسين الهدبة، إن «من ضمن أهداف ديوان الرشايدة تكريم أهل العلم والعلماء والشخصيات العامة وأعضاء مجلس الأمة الذين يقومون بخدمة المجتمع»، مشيدا بما قام به عضوا مجلس الأمة الخرينج والخنفور وتحركاتهم في الآونة الأخيرة لأبناء المجتمع.
وعن قضية عمادة كلية الشريعة، أوضح الهدبة، أن «اللجنة المشكلة لاختيار العميد معتد بها وهم وزراء وعمداء سابقون،حيث اختارت الدكتور فهد الدبيس الأول على المتقدمين» ، لافتا أن «الدكتور فهد مستحق المنصب». وأضاف ان «اخوانكم بدافع حرصهم على مصلحة البلد والمصلحة العامة قاموا بالتحرك وتواصلوا مع رئيس مجلس الوزراء لإحقاق الحق، وهذا يحسب لهم»، مشيدا بجهود الشريكة على ما يقوم من جهود طيبة وتمثيل الكويت في المحافل الدولية.
من جانبه، قال رئيس ديوان الرشايدة، الدكتور بشير الرشيدي، «نجتمع على انجاز أتمه عضوا مجلس الأمة، اللذان أعادا الأمور إلى نصابها»، مشيرا إلى أن «الدكتور عبدالله الشريكة يرفع الرأس، واليوم كرم في الامارات كونه من الداعين للوسطية، ومن يقوم من أهل الكويت بأي انجاز نفخر به».
بدوره، اعتبر الخرينج، أن «التكريم الحقيقي هو ثقتكم الغالية عندما أوليتمونا إياها طيلة السنوات الماضية»، مبينا أن «ما قمنا به مع الأخ سعد الخنفور هو واجبنا في الوقوف مع الدكتور دبيس أو أي شخص من القبيلة أو خارجها يشعر ان حقه مهضوم».
وأضاف الخرينج، «نشكر سمو رئيس مجلس الوزراء لعدم التدخل عندما حاول البعض أن يتدخل، خصوصا أن هناك أشخاصاً لا تنطبق عليهم الشروط في اللجنة، كما نشكر وزير التربية على احقاق الحق الذي سوف يستضيفه ديوان الرشايدة، الاسبوع المقبل للاحتفاء به»، لافتا أن «الرجل له بصمات وأداء في وزارة التربية»، آملا أن تبقى الكويت واحة أمن وأمان تحت قيادة حضرة صاحب السمو أمير البلاد.
من جانبه، أكد النائب سعد الخنفور، أن «ما نقوم به هو واجب انساني ووطني علينا كممثلين أولا لأبناء قبيلة الرشايدة، وثانيا لأبناء الدائرة الرابعة، وأن نكون منصفين في اعطاء كل ذي حق حقه»، لافتا أنه «لن نتخاذل في يوم من الايام عن كل شخص يهضم حقه».