بعد اتهام واشنطن له بتقديم دعم مالي ومادي لـ «القاعدة» و«النصرة»
عبدالله هادي العنزي لـ «الراي»: لا علاقة لي بأي جماعة إرهابية
• القضاء الكويتي برّأني في قضية إرسال أموال لجماعات خارج الكويت
• سأتخذ الإجراءات القانونية لتبرئة ساحتي
• سأتخذ الإجراءات القانونية لتبرئة ساحتي
بعد تصنيفه على قائمة الإرهاب الدولية من قبل وزارة الخزانة الأميركية، التي اتهمته بتقديم دعم مالي ومادي وتكنولوجي لـ «القاعدة» في أفغانستان و«جبهة النصرة» في سورية بين أواخر 2013 وأواخر 2015، أكد الكويتي عبدالله هادي العنزي ان «الاتهامات الأميركية عارية عن الصحة»، مشدداً في تصريح لـ «الراي» على انه «ليس له أي علاقة بأي تنظيمات إرهابية».
وزاد «لا أتفق مع تلك الجماعات المصنفة إرهابياً ولا تربطني بها أي صلة من قريب أو بعيد»، لافتاً إلى انه سبق أن أنصفه القضاء الكويتي وبرأه من قضية ارسال أموال لجماعات خارج الكويت.
وشدد العنزي على انه لا يتواصل مع أي جماعة لها علاقة بتمويل الإرهاب، معتبراً ان «الاتهامات الأميركية جزافية ليس لها أي دليل أو أساس».
واختتم تصريحه بتأكيد انه يحتفظ لنفسه بحق اتخاذ الإجراءات القانونية التي من شأنها تبرئة ساحته وبيان بطلان الاتهامات الأميركية له.
وزاد «لا أتفق مع تلك الجماعات المصنفة إرهابياً ولا تربطني بها أي صلة من قريب أو بعيد»، لافتاً إلى انه سبق أن أنصفه القضاء الكويتي وبرأه من قضية ارسال أموال لجماعات خارج الكويت.
وشدد العنزي على انه لا يتواصل مع أي جماعة لها علاقة بتمويل الإرهاب، معتبراً ان «الاتهامات الأميركية جزافية ليس لها أي دليل أو أساس».
واختتم تصريحه بتأكيد انه يحتفظ لنفسه بحق اتخاذ الإجراءات القانونية التي من شأنها تبرئة ساحته وبيان بطلان الاتهامات الأميركية له.
