سفير الكويت لدى فرنسا أنهى إجراءات حجز عائلة الفقيد ليعودوا غدا إلى البلاد
ابن عم الفقيد لـ «الراي» الإلكترونية: اتصالي الأخير بالفقيد كان أمس الأول.. ولحمة الكويتيين هونت مصابنا
«الخارجية»: نواصل اتصالاتنا مع السلطات المصرية لمعرفة مصير الطائرة المفقودة التي من بين ركابها المواطن عبدالمحسن المطيري
أجرت «الراي» الإلكترونية اتصالا هاتفيا مع علي عبدالله السهيل ابن عم الفقيد عبدالمحسن المطيري، مؤكدا أنه أجرى اتصالا أخيرا به يوم أمس الأول وبين خلاله أنه أبلغه بعودته إلى الكويت مرورا بمصر التي كان أن ينوي البقاء فيها لمدة يوم واحد.
وقال السهيل أن المرحوم كان بصحبة زوجته التي تتلقى العلاج في فرنسا، وتوجه إلى مصر لقضاء يوم مع أبناء أخته بعدها يعود إلى الكويت.
وأضاف أنه علم بحضور سفير الكويت لدى فرنسا إلى مكان إقامة زوجة وولدي المغفور له وأنهى إجراءات حجزهم ليعودوا إلى البلاد غدا، مشيرا إلى أن ذلك ليس غريبا على الكويت والحكومة، مثمنا تفاعل الكويتيين مع مصاب عائلته، إذ أن ذلك ليس مستغربا على الشعب الذي أثبت لحمته في مختلف الملمات.
وكانت «الراي» الإلكترونية قد توصلت إلى أن الكويتي الذي كان على متن الطائرة المصرية المنكوبة يدعى عبدالمحسن محمد جابر سهيل المطيري، إذ غادر البلاد في الثاني من مايو إلى فرنسا برفقة ولديه وزوجته التي تتلقى العلاج هناك.
وفي وقت لاحق اكدت وزارة الخارجية متابعتها منذ اللحظات الأولى مع السلطات المصرية والفرنسية أنباء اختفاء طائرة (مصر للطيران) في رحلتها من باريس إلى القاهرة والتي أعلن عن وجود مواطن كويتي ضمن ركابها.
وقال مساعد وزير الخارجية للشؤون القنصلية سامي الحمد في تصريح صحافي ان «السلطات المعنية في كل من فرنسا ومصر قد أكدتا وجود المواطن الكويتي عبدالمحسن محمد جابر المطيري ضمن قائمة ركاب الطائرة».
واضاف الحمد أن الوزارة ستواصل اتصالاتها مع السلطات المصرية لمعرفة مصير الطائرة المفقودة معربا عن أمله في أن يتم تحديد مصيرها في القريب العاجل.
وكانت شركة (مصر للطيران) اعلنت في وقت سابق اليوم اختفاء طائرتها القادمة من باريس التي كانت تقل على متنها 69 راكبا قبل عشر دقائق من دخولها المجال الجوي المصري.
وقال السهيل أن المرحوم كان بصحبة زوجته التي تتلقى العلاج في فرنسا، وتوجه إلى مصر لقضاء يوم مع أبناء أخته بعدها يعود إلى الكويت.
وأضاف أنه علم بحضور سفير الكويت لدى فرنسا إلى مكان إقامة زوجة وولدي المغفور له وأنهى إجراءات حجزهم ليعودوا إلى البلاد غدا، مشيرا إلى أن ذلك ليس غريبا على الكويت والحكومة، مثمنا تفاعل الكويتيين مع مصاب عائلته، إذ أن ذلك ليس مستغربا على الشعب الذي أثبت لحمته في مختلف الملمات.
وكانت «الراي» الإلكترونية قد توصلت إلى أن الكويتي الذي كان على متن الطائرة المصرية المنكوبة يدعى عبدالمحسن محمد جابر سهيل المطيري، إذ غادر البلاد في الثاني من مايو إلى فرنسا برفقة ولديه وزوجته التي تتلقى العلاج هناك.
وفي وقت لاحق اكدت وزارة الخارجية متابعتها منذ اللحظات الأولى مع السلطات المصرية والفرنسية أنباء اختفاء طائرة (مصر للطيران) في رحلتها من باريس إلى القاهرة والتي أعلن عن وجود مواطن كويتي ضمن ركابها.
وقال مساعد وزير الخارجية للشؤون القنصلية سامي الحمد في تصريح صحافي ان «السلطات المعنية في كل من فرنسا ومصر قد أكدتا وجود المواطن الكويتي عبدالمحسن محمد جابر المطيري ضمن قائمة ركاب الطائرة».
واضاف الحمد أن الوزارة ستواصل اتصالاتها مع السلطات المصرية لمعرفة مصير الطائرة المفقودة معربا عن أمله في أن يتم تحديد مصيرها في القريب العاجل.
وكانت شركة (مصر للطيران) اعلنت في وقت سابق اليوم اختفاء طائرتها القادمة من باريس التي كانت تقل على متنها 69 راكبا قبل عشر دقائق من دخولها المجال الجوي المصري.