الغانم من مؤتمر الاتحاد البرلماني الدولي: دول أميركا اللاتينية والكاريبي تدعم المجموعة الخليجية والعربية
الرئيس الغانم خلال اجتماعه مع رئيس البرلمان الدولي شودري
وفد الشعبة البرلمانية يشارك في اجتماعات اللجان الدائمة المعنية بالسلم والأمن الدوليين
والتنمية المستدامة والتمويل والتجارة والديموقراطية وحقوق الإنسان وشؤون الأمم المتحدة
والتنمية المستدامة والتمويل والتجارة والديموقراطية وحقوق الإنسان وشؤون الأمم المتحدة
أعلن رئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم، أن رؤساء وفود أميركا اللاتينية والكاريبي المشاركين في مؤتمر الاتحاد البرلماني الدولي الـ «134» ابدوا استعدادهم للتصويت مع المجموعة الخليجية والعربية في القضايا كافة التي تهم دول مجلس التعاون الخليجي والدول العربية.
وعبر الغانم على هامش مشاركته في اعمال المؤتمر الذي يعقد في عاصمة جمهورية زامبيا (لوساكا) خلال الفترة من 19 الى 23 مارس الجاري، عن اعتقاده بأهمية خطوة الاعداد والتنسيق منذ الان لمؤتمر جنيف للاتحاد البرلمان الدولي، خاصة وان من المتوقع ان تتمخض عنه قرارات مهمة تتعلق بالقضايا العربية.
ولفت إلى أن لقاء رؤساء وفود مجلس التعاون الخليجي برؤساء وفود أميركا اللاتينية على هامش المؤتمر انتهى بضمان التنسيق بين الطرفين ودعمهما في مختلف القضايا، مؤكداً بالوقت ذاته أن تأمين الأصوات منذ الان لمؤتمر جنيف المقبل يعد نجاحاً بحد ذاته.
وأشار الغانم إلى اجتماع عقد بين رؤساء وفود دول مجلس التعاون الخليجي ورؤساء وفود دول اميركا اللاتينية والكاريبي وتم الاعداد لتوقيع مذكرة تفاهم بين الجانبين تتضمن التنسيق في القضايا السياسية والاقتصادية كافة.
واجتمع الغانم أمس الى رئيس الاتحاد البرلماني الدولي صابر حسين شودري بحضور وكيل الشعبة البرلمانية النائب فيصل الشايع والقائم بالاعمال في سفارة دولة الكويت لدى جمهورية زيمبابوي محمد النعيمي.
وكان الغانم والوفد المرافق وصل إلى زامبيا أمس وفي استقباله لدى وصوله القائم بالأعمال في سفارة دولة الكويت لدى جمهورية زيمبابوي محمد النعيمي وعدد من اركان السفارة.
ويضم وفد الشعبة الذي يترأسه الغانم كلا من وكيل الشعبة النائب فيصل الشايع وأمين سر الشعبة النائب الدكتور عودة الرويعي وأمين صندوق الشعبة النائب حمود الحمدان وعضو الشعبة النائب الدكتور خليل عبدالله ابل وأمين عام مجلس الأمة علام علي الكندري.
ومن المقرر ان يلقي الرئيس الغانم كلمة وفد دولة الكويت خلال المناقشة العامة للمؤتمر الذي يقام بعنوان (تجديد الديموقراطية: منح صوت للشباب).
ويشارك وفد الشعبة البرلمانية في اجتماعات اللجنة الدائمة الأولى المعنية بالسلم والأمن الدوليين واللجنة الدائمة الثانية المعنية بالتنمية المستدامة والتمويل والتجارة واللجنة الدائمة الثالثة المعنية بالديموقراطية وحقوق الإنسان، واللجنة الدائمة الرابعة المعنية بشؤون الأمم المتحدة وعدد من اللجان الفرعية الأخرى?.
وعبر الغانم على هامش مشاركته في اعمال المؤتمر الذي يعقد في عاصمة جمهورية زامبيا (لوساكا) خلال الفترة من 19 الى 23 مارس الجاري، عن اعتقاده بأهمية خطوة الاعداد والتنسيق منذ الان لمؤتمر جنيف للاتحاد البرلمان الدولي، خاصة وان من المتوقع ان تتمخض عنه قرارات مهمة تتعلق بالقضايا العربية.
ولفت إلى أن لقاء رؤساء وفود مجلس التعاون الخليجي برؤساء وفود أميركا اللاتينية على هامش المؤتمر انتهى بضمان التنسيق بين الطرفين ودعمهما في مختلف القضايا، مؤكداً بالوقت ذاته أن تأمين الأصوات منذ الان لمؤتمر جنيف المقبل يعد نجاحاً بحد ذاته.
وأشار الغانم إلى اجتماع عقد بين رؤساء وفود دول مجلس التعاون الخليجي ورؤساء وفود دول اميركا اللاتينية والكاريبي وتم الاعداد لتوقيع مذكرة تفاهم بين الجانبين تتضمن التنسيق في القضايا السياسية والاقتصادية كافة.
واجتمع الغانم أمس الى رئيس الاتحاد البرلماني الدولي صابر حسين شودري بحضور وكيل الشعبة البرلمانية النائب فيصل الشايع والقائم بالاعمال في سفارة دولة الكويت لدى جمهورية زيمبابوي محمد النعيمي.
وكان الغانم والوفد المرافق وصل إلى زامبيا أمس وفي استقباله لدى وصوله القائم بالأعمال في سفارة دولة الكويت لدى جمهورية زيمبابوي محمد النعيمي وعدد من اركان السفارة.
ويضم وفد الشعبة الذي يترأسه الغانم كلا من وكيل الشعبة النائب فيصل الشايع وأمين سر الشعبة النائب الدكتور عودة الرويعي وأمين صندوق الشعبة النائب حمود الحمدان وعضو الشعبة النائب الدكتور خليل عبدالله ابل وأمين عام مجلس الأمة علام علي الكندري.
ومن المقرر ان يلقي الرئيس الغانم كلمة وفد دولة الكويت خلال المناقشة العامة للمؤتمر الذي يقام بعنوان (تجديد الديموقراطية: منح صوت للشباب).
ويشارك وفد الشعبة البرلمانية في اجتماعات اللجنة الدائمة الأولى المعنية بالسلم والأمن الدوليين واللجنة الدائمة الثانية المعنية بالتنمية المستدامة والتمويل والتجارة واللجنة الدائمة الثالثة المعنية بالديموقراطية وحقوق الإنسان، واللجنة الدائمة الرابعة المعنية بشؤون الأمم المتحدة وعدد من اللجان الفرعية الأخرى?.