إصداراته تتوغّل في التاريخ القديم رصداً وتوثيقاً
كاتب وكُتب / عادل العبدالمغني... عاشق التراث الكويتي
عادل العبد المغني
«المجلات الطلابية»
«أجنحة النورس»
«لبنان الذي في خاطري»
غلاف «الحمار»
«شخصيات كويتية»
ديبلوماسي كويتي أخذه الأدب إلى التأليف والنشر وتنظيم المعارض التراثية
«شخصيات كويتية»... يلقي الضوء على أدباء وسياسيين بارزين «من داخل الديرة»
«لبنان الذي في خاطري» سرد لرحلته الأولى إلى لبنان في عام 1953
رواية «حديث السور» تحكي عن الفترة التي شهدت الكويت فيها تغيراً ملحوظاً إثر ظهور النفط
«شخصيات كويتية»... يلقي الضوء على أدباء وسياسيين بارزين «من داخل الديرة»
«لبنان الذي في خاطري» سرد لرحلته الأولى إلى لبنان في عام 1953
رواية «حديث السور» تحكي عن الفترة التي شهدت الكويت فيها تغيراً ملحوظاً إثر ظهور النفط
تسعى مجهودات الباحث الدكتور عادل العبد المغني إلى الإسهام في تأسيس مفاهيم متميزة في ما يخص التراث الكويتي بكل أشكاله، فبالإضافة إلى ولعه الشديد باقتناء الكتب والمخطوطات النادرة وكل ما يتعلق بالكويت قديماً، ووضعها في مكتبته العامرة، تجده قد ألّف الكثير من الكتب التي أضافت إلى المكتبة العربية والكويتية مواضيع وتكشف جوانب مضيئة في التراث الكويتي القديم.
والعبد المغني رغم أنه ديبلوماسي كويتي تبوأ العديد من المناصب في هذا الشأن، فقد كان الأدب طريقه الذي عشقه وفي سبيله أصدر العديد من الروايات والمجموعات القصصية، بالإضافة الى تأليف الكتب التي تعد مرجعا مهما لتوثيق ملامح القديم بكل ثرائه وجماله، في ما عمل العبد المغني كذلك في الإعلام، وكان أميناً عاماً لرابطة الأدباء في عام 2011. ومن المؤلفات الكثيرة التي أنجزها العبد المغني خلال رحلته الطويلة في البحث والتأليف كتب: «الاقتصاد الكويتي القديم» عام 1977 «الطبعة الأولى» وعام 1987«الطبعة الثانية». و«صور من الماضي» عام 1987 و«من التراث الشعبي الكويتي» عام 1988. و«صيد الطيور قديماً في الكويت» عام 1988 «الطبعة الأولى» عام 2009 «الطبعة الثانية». و«تاريخ العملة في الكويت» عام 1992. و«الأدوات الشعبية الكويتية» عام 1993. و«لمحات من تاريخ طوابع البريد في الكويت» 1993. و«العملة الكويتية عبر العصور» عام 1995 و«لقاء مع الماضي» عام 1999. و«نواخذة الغوص والسفر في الكويت» عام 1999. و«شخصيات كويتية» عام 1999. و«لمحات من ماضي التعليم والرياضة والكشافة في الكويت» عام 2001. و«سور الديرة» خمسة أجزاء عام 2001: الجزء الأول: ثوابت كويتية. الجزء الثاني: سوالف كويتية. الجزء الثالث: ألعاب الطفولة. الجزء الرابع: مدينة الكويت القديمة. الجزء الخامس: تراث عام. و«سيرة حياة رجل» عام 2001. و«حادثة هدم السور» 2002. و«صور من الذكريات الكويتية» عام 2003. و«سفراء دولة الكويت» عام 2003. و«ذكريات وحكايات كويتية» عام 2005. والكتب والمطبوعات الكويتية النادرة في مكتبة الدكتور عادل العبد المغني عام 2007 م. والحمار في التراث والأدب الكويتي عام 2007 م. و«وثائق الوقف الكويتية... دراسات تراثية» عام 2008. ولبنان الذي في خاطري- 2009، و«أجنحة النوارس» وهي مجموعة قصصية 2009. والمجلات المدرسية الكويتية القديمة 2009. ورواية «حديث السور» 2010. ورواية (الكويت... وطن آخر).
ولكل كتاب من هذه الكتب التي أصدرها الباحث الدكتور عادل العبد المغني قصته... وقيمته التي تعالج جانبا محددا من تاريخ الكويت القديم، حتى الأعمال الإبداعية جاءت في هذا السياق الجمالي، من خلال الشخصيات والحبكة القصصية. ويتضمن كتاب «لبنان الذي في خاطري» أحداثاً حقيقية وذكريات جميلة يسردها العبد المغني، مستذكراً رحلته الأولى إلى لبنان في عام 1953 وما شاهده هناك من كرم الضيافة وحسن الخلق، وغير ذلك من الصفات التي يتصف بها الشعب اللبناني الأصيل. كذلك يرصد جولاته الممتدة على أكثر من 50 عاماً في مقهى الكويت وجمعية بيروت التراث وصالون فضيلة فتال الأدبي، مسترجعا ذكرياته مع بعض الشخصيات اللبنانية المرموقة عبر إصدار ينتمي إلى أدب الرحلات.
وتدور أحداث رواية (حديث السور) في فترة ظهور النفط في الكويت وما أحدثه من تحولات اجتماعية واقتصادية، من خلال بطل الرواية «جاسم» الذي يسعى إلى تحقيق آمال وطموحات وطنية، والرواية تضم 100 صفحة من الحجم الصغير وغلافها يعبر عن «بوابة المقصب». في ما تضمنت أحداث الرواية الحديث عن تاريخ الكويت الثقافي في بواكير نهضة الكويت.
وكتب العبد المغني عن «الحمار» في التراث الكويتي ويقول مقدم الكتاب: «لماذا كتبت عن الحمير؟... الحقيقية التي لا ينكرها الرجال الذين عاشوا في ماضي الكويت، ان للحمير شأناً كبيراً في الماضي، في ذلك الزمن لم تكن المركبات الآلية اخترعت... وكانت الحمير، بالإضافة الى الدواب الأخرى هي الوسيلة الاساسية للركوب والانتقال وحمل الامتعة».
وكتاب«شخصيات كويتية»، عبارة عن تجميع لمقالات نشرها العبد المغني في زاويته من داخل الديرة في جريدة «القبس» وهي عن أدباء وسياسيين وديبلوماسيين بارزين في تاريخ الكويت.
والعبد المغني رغم أنه ديبلوماسي كويتي تبوأ العديد من المناصب في هذا الشأن، فقد كان الأدب طريقه الذي عشقه وفي سبيله أصدر العديد من الروايات والمجموعات القصصية، بالإضافة الى تأليف الكتب التي تعد مرجعا مهما لتوثيق ملامح القديم بكل ثرائه وجماله، في ما عمل العبد المغني كذلك في الإعلام، وكان أميناً عاماً لرابطة الأدباء في عام 2011. ومن المؤلفات الكثيرة التي أنجزها العبد المغني خلال رحلته الطويلة في البحث والتأليف كتب: «الاقتصاد الكويتي القديم» عام 1977 «الطبعة الأولى» وعام 1987«الطبعة الثانية». و«صور من الماضي» عام 1987 و«من التراث الشعبي الكويتي» عام 1988. و«صيد الطيور قديماً في الكويت» عام 1988 «الطبعة الأولى» عام 2009 «الطبعة الثانية». و«تاريخ العملة في الكويت» عام 1992. و«الأدوات الشعبية الكويتية» عام 1993. و«لمحات من تاريخ طوابع البريد في الكويت» 1993. و«العملة الكويتية عبر العصور» عام 1995 و«لقاء مع الماضي» عام 1999. و«نواخذة الغوص والسفر في الكويت» عام 1999. و«شخصيات كويتية» عام 1999. و«لمحات من ماضي التعليم والرياضة والكشافة في الكويت» عام 2001. و«سور الديرة» خمسة أجزاء عام 2001: الجزء الأول: ثوابت كويتية. الجزء الثاني: سوالف كويتية. الجزء الثالث: ألعاب الطفولة. الجزء الرابع: مدينة الكويت القديمة. الجزء الخامس: تراث عام. و«سيرة حياة رجل» عام 2001. و«حادثة هدم السور» 2002. و«صور من الذكريات الكويتية» عام 2003. و«سفراء دولة الكويت» عام 2003. و«ذكريات وحكايات كويتية» عام 2005. والكتب والمطبوعات الكويتية النادرة في مكتبة الدكتور عادل العبد المغني عام 2007 م. والحمار في التراث والأدب الكويتي عام 2007 م. و«وثائق الوقف الكويتية... دراسات تراثية» عام 2008. ولبنان الذي في خاطري- 2009، و«أجنحة النوارس» وهي مجموعة قصصية 2009. والمجلات المدرسية الكويتية القديمة 2009. ورواية «حديث السور» 2010. ورواية (الكويت... وطن آخر).
ولكل كتاب من هذه الكتب التي أصدرها الباحث الدكتور عادل العبد المغني قصته... وقيمته التي تعالج جانبا محددا من تاريخ الكويت القديم، حتى الأعمال الإبداعية جاءت في هذا السياق الجمالي، من خلال الشخصيات والحبكة القصصية. ويتضمن كتاب «لبنان الذي في خاطري» أحداثاً حقيقية وذكريات جميلة يسردها العبد المغني، مستذكراً رحلته الأولى إلى لبنان في عام 1953 وما شاهده هناك من كرم الضيافة وحسن الخلق، وغير ذلك من الصفات التي يتصف بها الشعب اللبناني الأصيل. كذلك يرصد جولاته الممتدة على أكثر من 50 عاماً في مقهى الكويت وجمعية بيروت التراث وصالون فضيلة فتال الأدبي، مسترجعا ذكرياته مع بعض الشخصيات اللبنانية المرموقة عبر إصدار ينتمي إلى أدب الرحلات.
وتدور أحداث رواية (حديث السور) في فترة ظهور النفط في الكويت وما أحدثه من تحولات اجتماعية واقتصادية، من خلال بطل الرواية «جاسم» الذي يسعى إلى تحقيق آمال وطموحات وطنية، والرواية تضم 100 صفحة من الحجم الصغير وغلافها يعبر عن «بوابة المقصب». في ما تضمنت أحداث الرواية الحديث عن تاريخ الكويت الثقافي في بواكير نهضة الكويت.
وكتب العبد المغني عن «الحمار» في التراث الكويتي ويقول مقدم الكتاب: «لماذا كتبت عن الحمير؟... الحقيقية التي لا ينكرها الرجال الذين عاشوا في ماضي الكويت، ان للحمير شأناً كبيراً في الماضي، في ذلك الزمن لم تكن المركبات الآلية اخترعت... وكانت الحمير، بالإضافة الى الدواب الأخرى هي الوسيلة الاساسية للركوب والانتقال وحمل الامتعة».
وكتاب«شخصيات كويتية»، عبارة عن تجميع لمقالات نشرها العبد المغني في زاويته من داخل الديرة في جريدة «القبس» وهي عن أدباء وسياسيين وديبلوماسيين بارزين في تاريخ الكويت.