كواليس السوق
? انقلب مدير صناديق في مجموعة استثمارية «صغيرة» على مجموعته، ليتطور الأمر إلى درجة توجيه رسائل الى «هيئة الأسواق» في شأن تداولات تُثير الشكوك، شهدتها أسهم إحدى شركات تلك المجموعة، الأمر أشبه بنقلاب السحرعلى الساحر يا عزيزي!
? ينسب مسؤول رفيع المستوى الفضل في ما يحققه من إنجازات في المهام الموكلة إليه إلى رئيسه، الذي أحدث بالفعل نقلة نوعية في طبيعة العمل، في حين أن زميل ذلك المسؤول يسعى للإيقاع بذلك الرئيس، ليأخذ مكانه، ننصحه بألا يُنهك تفكيره بمخططات غير مفيدة، فالرئيس يملك «كاريزما» قلّ ما تتوافر لدى غيره في كيانكم الموقر!
? يبدو أن واحدة من عمليات الرسملة المشبوهة التي نفذتها شركة لها فروع خليجية، باتت عُرضة للإلغاء بعد أن تأكدت الجهات الرقابية من وقوع القائمين على العملية في مخالفات جسيمة، فيما يُنتظر أن يقول القضاء كلمته في هذا الخصوص، «انتبه... القادم أصعب».
? يحاول أحد قدامى مسؤولي البورصة اللعب على وتر تمتعه بالخبرة من أجل الحصول على عقد استشاري جديد لدى هيئة رقابية، «كفاك عملاً وجهداً... استرح، واترك المجال للشباب».
? أرهق مسؤول كبير في مجموعة متوسطة الحجم، مدير محافظ استثمارية بطلباته المستمرة لتوفير «كاش» جديد من خلال التداولات، إلا أن تبريرات المدير المغلوب على أمره، تتمثل في أن الأسهم التابعة تراجعت الى ما دون 30 فلساً، وأنه لا يوجد طلبات شراء كافية، وان التسييل المتواصل سيكشف المستور، «يبدو ان المسؤول لا يهمه سوى الدنانير»!
? ينسب مسؤول رفيع المستوى الفضل في ما يحققه من إنجازات في المهام الموكلة إليه إلى رئيسه، الذي أحدث بالفعل نقلة نوعية في طبيعة العمل، في حين أن زميل ذلك المسؤول يسعى للإيقاع بذلك الرئيس، ليأخذ مكانه، ننصحه بألا يُنهك تفكيره بمخططات غير مفيدة، فالرئيس يملك «كاريزما» قلّ ما تتوافر لدى غيره في كيانكم الموقر!
? يبدو أن واحدة من عمليات الرسملة المشبوهة التي نفذتها شركة لها فروع خليجية، باتت عُرضة للإلغاء بعد أن تأكدت الجهات الرقابية من وقوع القائمين على العملية في مخالفات جسيمة، فيما يُنتظر أن يقول القضاء كلمته في هذا الخصوص، «انتبه... القادم أصعب».
? يحاول أحد قدامى مسؤولي البورصة اللعب على وتر تمتعه بالخبرة من أجل الحصول على عقد استشاري جديد لدى هيئة رقابية، «كفاك عملاً وجهداً... استرح، واترك المجال للشباب».
? أرهق مسؤول كبير في مجموعة متوسطة الحجم، مدير محافظ استثمارية بطلباته المستمرة لتوفير «كاش» جديد من خلال التداولات، إلا أن تبريرات المدير المغلوب على أمره، تتمثل في أن الأسهم التابعة تراجعت الى ما دون 30 فلساً، وأنه لا يوجد طلبات شراء كافية، وان التسييل المتواصل سيكشف المستور، «يبدو ان المسؤول لا يهمه سوى الدنانير»!