80 مليون دينار ميزانية طلبة البعثات الداخلية
كشف الأمين العام لمجلس الجامعات الخاصة الدكتور حبيب أبل عن أن «الميزانية المخصصة لطلبة البعثات الداخلية لهذا العام بلغت 80 مليون دينار، وهي تتضمن الرسوم الدراسية وبدل الكتب والمكافأة الاجتماعية»، مبيناً في الوقت نفسه أن «معدل تكلفة الطالب في الجامعات الخاصة تتراوح ما بين 7000 إلى 8000 دينار سنوياً».
وأوضح أبل في تصريح لـ«الراي» أن «العدد الإجمالي لطلبة البعثات الداخلية في مختلف الجامعات الخاصة خلال هذا العام يقارب 14 ألف طالب وطالبة، في حين يبلغ عدد الطلبة في الجامعة العربية وهم غير المشمولين في البعثات الداخلية ما يقارب 8000، ليكون الاجمالي في الجامعات الخاصة بمن فيهم الدارسون على حسابهم الخاص في مختلف الجامعات الأخرى ما يناهز 22 ألفاً».
ولفت أبل إلى أن «مجلس الجامعات الخاصة دائماً ما يشجع على طرح تخصصات يحتاجها سوق العمل»، مؤكداً أن «كل برنامج يتم تقديمه للمجلس نقوم بعمل الدراسات اللازمة له من خلال مكاتب استشارية تدرس حاجة سوق العمل»، لافتاً في الوقت ذاته الى أن «سوق العمل اليوم بحاجة إلى تخصصات التربية في الفيزياء والرياضيات والأحياء والكيمياء، بالإضافة إلى الحاجة إلى تخصص اللغة الإنكليزية الذي يعاني سوق العمل فيه من نقص شديد من الخريجين، وكذلك الحاجة إلى التخصصات الطبية بشكل عام من تمريض وصيدلة ومختبرات علاوة على التخصصات الإنسانية والتخصصات الدقيقة الأخرى».
وأشار أبل إلى أن «ثمة طلباً قدم من قبل الجامعة العربية لطرح تخصصات في التربية لدرجتي البكالوريوس والماجستير، وهي تخصصات قيد الدراسة، شكلت من أجلها فرق عمل مازالت تبحث في موضوعها».
وأشار أبل الى أن «تخصص التربية يعتبر من التخصصات الدقيقة التي تحتاج إلى وقت، لاسيما وأن الذي يطرح هذه التخصصات جامعة خاصة قد تواجه بعض المعوقات، فمثل هذه التخصصات يشدد فيها على نوعية الدكاترة الموجودين، وأيضاً فيما إذا كان هناك مدارس للتدريب الميداني للطلبة وإمكانية تعاون وزارة التربية في هذا الشأن».
وأوضح أبل في تصريح لـ«الراي» أن «العدد الإجمالي لطلبة البعثات الداخلية في مختلف الجامعات الخاصة خلال هذا العام يقارب 14 ألف طالب وطالبة، في حين يبلغ عدد الطلبة في الجامعة العربية وهم غير المشمولين في البعثات الداخلية ما يقارب 8000، ليكون الاجمالي في الجامعات الخاصة بمن فيهم الدارسون على حسابهم الخاص في مختلف الجامعات الأخرى ما يناهز 22 ألفاً».
ولفت أبل إلى أن «مجلس الجامعات الخاصة دائماً ما يشجع على طرح تخصصات يحتاجها سوق العمل»، مؤكداً أن «كل برنامج يتم تقديمه للمجلس نقوم بعمل الدراسات اللازمة له من خلال مكاتب استشارية تدرس حاجة سوق العمل»، لافتاً في الوقت ذاته الى أن «سوق العمل اليوم بحاجة إلى تخصصات التربية في الفيزياء والرياضيات والأحياء والكيمياء، بالإضافة إلى الحاجة إلى تخصص اللغة الإنكليزية الذي يعاني سوق العمل فيه من نقص شديد من الخريجين، وكذلك الحاجة إلى التخصصات الطبية بشكل عام من تمريض وصيدلة ومختبرات علاوة على التخصصات الإنسانية والتخصصات الدقيقة الأخرى».
وأشار أبل إلى أن «ثمة طلباً قدم من قبل الجامعة العربية لطرح تخصصات في التربية لدرجتي البكالوريوس والماجستير، وهي تخصصات قيد الدراسة، شكلت من أجلها فرق عمل مازالت تبحث في موضوعها».
وأشار أبل الى أن «تخصص التربية يعتبر من التخصصات الدقيقة التي تحتاج إلى وقت، لاسيما وأن الذي يطرح هذه التخصصات جامعة خاصة قد تواجه بعض المعوقات، فمثل هذه التخصصات يشدد فيها على نوعية الدكاترة الموجودين، وأيضاً فيما إذا كان هناك مدارس للتدريب الميداني للطلبة وإمكانية تعاون وزارة التربية في هذا الشأن».
