شعراء برامج "التواصل" والمحسن
"هلا فبراير"... خالد الله يهديك
خالد المحسن
جاء مهرجان هلا فبراير وجاء معه الشعر والامسيات والمشرف على هذه الامسيات والشعراء المشاركون وكيف تم اختيارهم وهل هم يستحقون المشاركة ام لا وكثرت الشكاوى من الشعراء الذين لم يتم اختيارهم ضمن المشاركين في هذا المهرجان وهذا أمر طبيعي من وجهة نظري.
انا صار لي اكثر من اسبوع وانا اعاني من اختيار خالد المحسن مع علمي التام وثقتي التامة في اختياره الشعراء المشاركين فهم كفو ولهم حضور طيب وشعراء لايشق لهم غبار وخير من يقف على مسرح صالة التزلج واعلم ان خالد المحسن لايستطيع ان يرضي الكل ولاغيره قادر على ذلك والله المستعان.
المهم جاء بعض مَنْ يطلقون على انفسهم شعراء التواصل الاجتماعي (تويتر واستغرام وسناب) الى الجريدة والبعض منهم اتصل بي من خلال الهاتف يشتكون من تهميشهم وعدم انصافهم وابعادهم عن المشاركة في امسيات هلا فبراير بطريقة متعمدة من خالد المحسن الله يهديه فقلت في نفسي لابد ان هناك سببا حرمكم من المشاركة فقالوا ان السبب هو الحسد والغيرة ولم نقدم تنازلات لخالد المحسن فقلت مرة اخرى الله يهديك يا خالد المحسن لهالدرجة اصبح قلبك اسود وانا حد علمي فيه اخضر ويسكنه الجميع.
المهم: انا لا اتابع الشعر من خلال (تويتر واستغرام وسناب ) لأنها لاتعطي مساحة للشاعر ولا للشعر من وجهة نظري.
ولا اخفي عليكم أنني اسمع بعض المقاطع الصوتية واقرأ بعض الابيات وهي لاتتعدى بيتين اوثلاثة لا اكثر ولا استطيع ان احكم على مستوى الشعر ولا الشاعر من خلال بيتين او ثلاثة في هذه البرامج والبعض منهم بأسم مستعار.
فقلت خلني اسمع منهم يجوز نظرتي خاطئة وخالد المحسن كما قالوا فيه فهو انسان والانسان يتغيّر مع الوقت.
فبعد ما سمعت من البعض منهم قلت يا ساتر، فوجدت الكثير منهم لا يعرف الشعر الا وزن ويهرف بما لايعرف ويخطئ في الاسماء والصفات ويوظف مفردات لا يعرف معناها ويعتزي وينهم ويحمّل نفسه فوق طاقتها ويتحوّل الشعر الى كلام وليس الكلام شعراً المقياس عندهم حصلت على كذا رتويت او لايك والبعض منهم يرى في نفسه انه شاعر بدرجة امتياز وانه يستحق ان يشارك بمهرجان كـ «هلا فبراير» بجدارة والبعض منهم مؤدب وعنده موهبة وشعر قصير وجميل ولكن لايؤهله هذا الشعر القصير الجميل الى المشاركة في هلا فبراير ويحتاج الى بعض التوجيه والقراءة في الشعر وتنمية موهبته الشعرية وعدم التسرّع ومحاولة الوصول الى مهرجان هلا فبراير عن طريق الشعر وما يحتويه من معانٍ ومفردات يستطيع المتلقي ان يفهمها فلا وجود للشعر من خلال برامج التواصل الاجتماعي انما هناك ابيات ومقاطع قصيرة لا تؤهل قائلها الى لقب شاعر بالمفهوم الصحيح.
أخيراً
خالد المحسن الله يعينك وأنت كما عهدناك ولا تستطيع إرضاء الكل. . تقبل تحياتي
انا صار لي اكثر من اسبوع وانا اعاني من اختيار خالد المحسن مع علمي التام وثقتي التامة في اختياره الشعراء المشاركين فهم كفو ولهم حضور طيب وشعراء لايشق لهم غبار وخير من يقف على مسرح صالة التزلج واعلم ان خالد المحسن لايستطيع ان يرضي الكل ولاغيره قادر على ذلك والله المستعان.
المهم جاء بعض مَنْ يطلقون على انفسهم شعراء التواصل الاجتماعي (تويتر واستغرام وسناب) الى الجريدة والبعض منهم اتصل بي من خلال الهاتف يشتكون من تهميشهم وعدم انصافهم وابعادهم عن المشاركة في امسيات هلا فبراير بطريقة متعمدة من خالد المحسن الله يهديه فقلت في نفسي لابد ان هناك سببا حرمكم من المشاركة فقالوا ان السبب هو الحسد والغيرة ولم نقدم تنازلات لخالد المحسن فقلت مرة اخرى الله يهديك يا خالد المحسن لهالدرجة اصبح قلبك اسود وانا حد علمي فيه اخضر ويسكنه الجميع.
المهم: انا لا اتابع الشعر من خلال (تويتر واستغرام وسناب ) لأنها لاتعطي مساحة للشاعر ولا للشعر من وجهة نظري.
ولا اخفي عليكم أنني اسمع بعض المقاطع الصوتية واقرأ بعض الابيات وهي لاتتعدى بيتين اوثلاثة لا اكثر ولا استطيع ان احكم على مستوى الشعر ولا الشاعر من خلال بيتين او ثلاثة في هذه البرامج والبعض منهم بأسم مستعار.
فقلت خلني اسمع منهم يجوز نظرتي خاطئة وخالد المحسن كما قالوا فيه فهو انسان والانسان يتغيّر مع الوقت.
فبعد ما سمعت من البعض منهم قلت يا ساتر، فوجدت الكثير منهم لا يعرف الشعر الا وزن ويهرف بما لايعرف ويخطئ في الاسماء والصفات ويوظف مفردات لا يعرف معناها ويعتزي وينهم ويحمّل نفسه فوق طاقتها ويتحوّل الشعر الى كلام وليس الكلام شعراً المقياس عندهم حصلت على كذا رتويت او لايك والبعض منهم يرى في نفسه انه شاعر بدرجة امتياز وانه يستحق ان يشارك بمهرجان كـ «هلا فبراير» بجدارة والبعض منهم مؤدب وعنده موهبة وشعر قصير وجميل ولكن لايؤهله هذا الشعر القصير الجميل الى المشاركة في هلا فبراير ويحتاج الى بعض التوجيه والقراءة في الشعر وتنمية موهبته الشعرية وعدم التسرّع ومحاولة الوصول الى مهرجان هلا فبراير عن طريق الشعر وما يحتويه من معانٍ ومفردات يستطيع المتلقي ان يفهمها فلا وجود للشعر من خلال برامج التواصل الاجتماعي انما هناك ابيات ومقاطع قصيرة لا تؤهل قائلها الى لقب شاعر بالمفهوم الصحيح.
أخيراً
خالد المحسن الله يعينك وأنت كما عهدناك ولا تستطيع إرضاء الكل. . تقبل تحياتي