زار إدارة الانتخابات وتمنى ترشح العنصر النسائي «للعمل مع إخوانهن في البرلمان»
الخالد: نخدم الكويت حتى لو بقي يوم واحد من أعمارنا
الخالد يتابع عملية تسجيل المرشح خليفة الخده للانتخابات التكميلية (تصوير كرم ذياب)
سامي الشريدة
الوزير محمد الخالد والوكيل سليمان الفهد أمام ادارة «الانتخابات»
أماني الصالح
خالد الديحاني
فرج الخضري
منتسبو «الداخلية» سيظلون دائماً وأبداً على العهد
مستعدون لبذل مزيد من الجهد لانجاح العمليـة الانتخابيـة
من بدايتهـا
حتى نهايتها
الرويح: بعض المرشحين لم يذهب للمخفر لاتخاذ بعض الاجراءات
الشطي: مقران انتخابيان لكل مرشح
و3 آلاف دينار
تأمين مقابل تنظيم ندوة انتخابية في «التربية» أو «الشؤون»
أماني الصالح تخترق الغياب النسائي وتترشح:
أتحدث بلسان المواطن الكويتي
مستعدون لبذل مزيد من الجهد لانجاح العمليـة الانتخابيـة
من بدايتهـا
حتى نهايتها
الرويح: بعض المرشحين لم يذهب للمخفر لاتخاذ بعض الاجراءات
الشطي: مقران انتخابيان لكل مرشح
و3 آلاف دينار
تأمين مقابل تنظيم ندوة انتخابية في «التربية» أو «الشؤون»
أماني الصالح تخترق الغياب النسائي وتترشح:
أتحدث بلسان المواطن الكويتي
على وقع الدعوة التي أطلقها نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ محمد الخالد، لـ«العنصر النسائي ان يتقدمن للعمل مع اخوانهن في البرلمان»، كسرت المرشحة أماني الصالح الغياب النسائي عن الانتخابات التكميلية للدائرة الثالثة، وترشحت في اليوم السادس من فتح باب الاقتراع، فيما وصل العدد الى 35 مرشحاً.
وقال الخالد على هامش زيارته صباح أمس، لإدارة شؤون الانتخابات للوقوف على استعدادات «الداخلية» للانتخابات التكميلية، إن «خدمة الكويت لا تقاس في مدة قصيرة أو طويلة، اذ نحن نخدم الكويت حتى لو بقي يوم واحد من اعمارنا».
وعبر عن «ارتياحه لاستعدادات الوزارة التي بدأت قبل وقت كافٍ، حيث تتولى وفقاً للقانون فتح باب قبول طلبات الترشيح وتلقيها من جانب الراغبين فى المشاركة فى مسيرة العمل الوطني»، مؤكدا أن «الوزارة تعمل بكل إمكاناتها لتوفيرالخدمات والتسهيلات للمرشحين والمرشحات»، موضحا أن «جميع الأجهزة مستعدة تماماً لانجاح العمليـة الانتخابيـة من بدايتهـا حتى نهايتها».
وشدد على أن «منتسبى (الداخلية) سيظلون دائما وأبداً على العهد بهم فى ظل قيادة حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى الشيخ صباح الأحمد، وسمو ولى العهد الأمين الشيخ نواف الأحمد وسمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح حفظهم الله ورعاهم».
وكان 5 مرشحين تقدموا بأوراقهم أمس، وهم فرج الخضري، وخليفة الخده، وسامي الشريدة، وخالد الديحاني، وأماني الصالح، التي بينت أن «سبب ترشحها هو ان المجلس يحتاج الى نائب يتحدث بلسان المواطن عن مشاكلة واحتياجاته ومتطلباته»، مضيفة انه «ليست لي اي مصالح شخصية وانما أتحدث بلسان المواطن الكويتي».
من جانبه، قال وكيل الوزارة المساعد للشؤون القانونية والدراسات والبحوث بالانابة، مدير عام الادارة العامة للشؤون القانونية، اللواء أسعد الرويح، ان «بعض المرشحين لم يذهب للمخفر، اذ ان الطلب يبدأ من الادارة ومن ثم الانتقال الى مخفر شرطة كيفان حيث يستقبله رئيس المخفر ويتخذ بعض الاجراءات ».
وقال مدير ادارة شؤون الانتخابات، المقدم صلاح الشطي، انه « لكل مرشح له حق ان يكون له مقران انتخابيان»،مبينا ان «الدائرة الثالثة تضم 3 محافظات هي العاصمة والفروانية وحولي، وفي أي مكان يرغب المرشح في وضع مقره الانتخابي ماعليه الا ان يتوجه الى المحافظة والقيام بالاجراءات اللازمة».
وأوضح ، انه «بعد قفل باب الترشيح تقوم الداخلية بالتنسيق مع التربية والشؤون بتخصيص صالات الافراح وصالات تنمية المجتمع و مسارح المدارس، وعلى المرشح أن يتقدم لإدارة الانتخابات لاعطائه نموذجاً ليقوم بدوره بوضع مبلغ تأمين قدره 3 آلاف دينار ، ومن ثم يتجه إلى المكان الذي يرغب بإقامة الندوة الانتخابية فيه وبعد انتهاء الندوة يحضر للادارة برفقته شهادة براءة ذمة من احدى الوزارتين لاستعادة المبلغ».
الخالد يلبي طلبات التصوير مع الموظفين والإعلاميين
بادر الوزير الخالد إلى السلام على موظفي إدارة شؤون الانتخابات، موجهاً حديثه إلى أحد مسؤوليها «من زمان ما شفناك»، فيما شهد جانباً من عملية تسجيل المرشح خليفة الخدة، وسأل موظف التسجيل مازحاً«عطاك الخمسين... ما شفناها ؟»
وكان في استقبال الخالد، وكيل الوزارة الفريق سليمان الفهد واللواء حقوقي أسعد الرويح و العميد عادل الحشاش ومساعد مدير عام الإدارة العامة للشؤون القانونية لشؤون الانتخابات علي مراد، والمقدم صلاح الشطي وقيادات الوزارة، في حين حرص الخالد على تلبية طلبات الموظفين و الموظفات والاعلاميين في التقاط صور معه.
اشتراطات
عن لجنة فحص طلبات الترشيح، أوضح اللواء الرويح، أن «هناك اشتراطات أهمها، الا يكون المتقدم للترشيح محكوماً عليه بعقوبة جناية أو بجريمة مخلة بالشرف والامانة، وحتى يتم تحقق توافر هذا الشرط وعدم وجود أي مانع قانوني، شكلت لجنة بقرار من وزير الداخلية، برئاسة أحد رجال القضاء المستشار سلطان بوجروة المحامي العام الأول في النيابة العامة وعضوية مسؤولين في وزارة الداخلية من مدير عام تنفيذ الأحكام ومدير عام الأدلة الجنائية وممثلين عن ادارة الفتوى والتشريع وكذلك الادارة العامة للتحقيقات».
وذكر أن «اللجنة تفحص الطلبات بحيث لايتقدم للانتخابات الا من يكون خالياً من أي موانع قانونية تحول دون ترشحه، وسيبلغ فيما بعد من يوجد عليه مانع قانوني بعدم امكانية ترشحه، وله الحق في اتخاذ أي اجراء قانوني في هذا الشأن».
وقال الخالد على هامش زيارته صباح أمس، لإدارة شؤون الانتخابات للوقوف على استعدادات «الداخلية» للانتخابات التكميلية، إن «خدمة الكويت لا تقاس في مدة قصيرة أو طويلة، اذ نحن نخدم الكويت حتى لو بقي يوم واحد من اعمارنا».
وعبر عن «ارتياحه لاستعدادات الوزارة التي بدأت قبل وقت كافٍ، حيث تتولى وفقاً للقانون فتح باب قبول طلبات الترشيح وتلقيها من جانب الراغبين فى المشاركة فى مسيرة العمل الوطني»، مؤكدا أن «الوزارة تعمل بكل إمكاناتها لتوفيرالخدمات والتسهيلات للمرشحين والمرشحات»، موضحا أن «جميع الأجهزة مستعدة تماماً لانجاح العمليـة الانتخابيـة من بدايتهـا حتى نهايتها».
وشدد على أن «منتسبى (الداخلية) سيظلون دائما وأبداً على العهد بهم فى ظل قيادة حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى الشيخ صباح الأحمد، وسمو ولى العهد الأمين الشيخ نواف الأحمد وسمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح حفظهم الله ورعاهم».
وكان 5 مرشحين تقدموا بأوراقهم أمس، وهم فرج الخضري، وخليفة الخده، وسامي الشريدة، وخالد الديحاني، وأماني الصالح، التي بينت أن «سبب ترشحها هو ان المجلس يحتاج الى نائب يتحدث بلسان المواطن عن مشاكلة واحتياجاته ومتطلباته»، مضيفة انه «ليست لي اي مصالح شخصية وانما أتحدث بلسان المواطن الكويتي».
من جانبه، قال وكيل الوزارة المساعد للشؤون القانونية والدراسات والبحوث بالانابة، مدير عام الادارة العامة للشؤون القانونية، اللواء أسعد الرويح، ان «بعض المرشحين لم يذهب للمخفر، اذ ان الطلب يبدأ من الادارة ومن ثم الانتقال الى مخفر شرطة كيفان حيث يستقبله رئيس المخفر ويتخذ بعض الاجراءات ».
وقال مدير ادارة شؤون الانتخابات، المقدم صلاح الشطي، انه « لكل مرشح له حق ان يكون له مقران انتخابيان»،مبينا ان «الدائرة الثالثة تضم 3 محافظات هي العاصمة والفروانية وحولي، وفي أي مكان يرغب المرشح في وضع مقره الانتخابي ماعليه الا ان يتوجه الى المحافظة والقيام بالاجراءات اللازمة».
وأوضح ، انه «بعد قفل باب الترشيح تقوم الداخلية بالتنسيق مع التربية والشؤون بتخصيص صالات الافراح وصالات تنمية المجتمع و مسارح المدارس، وعلى المرشح أن يتقدم لإدارة الانتخابات لاعطائه نموذجاً ليقوم بدوره بوضع مبلغ تأمين قدره 3 آلاف دينار ، ومن ثم يتجه إلى المكان الذي يرغب بإقامة الندوة الانتخابية فيه وبعد انتهاء الندوة يحضر للادارة برفقته شهادة براءة ذمة من احدى الوزارتين لاستعادة المبلغ».
الخالد يلبي طلبات التصوير مع الموظفين والإعلاميين
بادر الوزير الخالد إلى السلام على موظفي إدارة شؤون الانتخابات، موجهاً حديثه إلى أحد مسؤوليها «من زمان ما شفناك»، فيما شهد جانباً من عملية تسجيل المرشح خليفة الخدة، وسأل موظف التسجيل مازحاً«عطاك الخمسين... ما شفناها ؟»
وكان في استقبال الخالد، وكيل الوزارة الفريق سليمان الفهد واللواء حقوقي أسعد الرويح و العميد عادل الحشاش ومساعد مدير عام الإدارة العامة للشؤون القانونية لشؤون الانتخابات علي مراد، والمقدم صلاح الشطي وقيادات الوزارة، في حين حرص الخالد على تلبية طلبات الموظفين و الموظفات والاعلاميين في التقاط صور معه.
اشتراطات
عن لجنة فحص طلبات الترشيح، أوضح اللواء الرويح، أن «هناك اشتراطات أهمها، الا يكون المتقدم للترشيح محكوماً عليه بعقوبة جناية أو بجريمة مخلة بالشرف والامانة، وحتى يتم تحقق توافر هذا الشرط وعدم وجود أي مانع قانوني، شكلت لجنة بقرار من وزير الداخلية، برئاسة أحد رجال القضاء المستشار سلطان بوجروة المحامي العام الأول في النيابة العامة وعضوية مسؤولين في وزارة الداخلية من مدير عام تنفيذ الأحكام ومدير عام الأدلة الجنائية وممثلين عن ادارة الفتوى والتشريع وكذلك الادارة العامة للتحقيقات».
وذكر أن «اللجنة تفحص الطلبات بحيث لايتقدم للانتخابات الا من يكون خالياً من أي موانع قانونية تحول دون ترشحه، وسيبلغ فيما بعد من يوجد عليه مانع قانوني بعدم امكانية ترشحه، وله الحق في اتخاذ أي اجراء قانوني في هذا الشأن».