البرنامج يعيد المذيع الشاب إلى أحضان «Marina F.M»
«Replay» يجدّد «المشاكسات» بين فودة... والمتصلين!
أسامة فودة
أسامة فودة عائدٌ بقوةٍ إلى «Marina F.M».
فبعد ابتعاده، فترةً من الزمن، عن العمل في الإذاعة الشبابية، ها هو المذيع أسامة فودة يعود مجدداً إلى أحضان الإذاعة التي يعتبرها بيته الإعلامي، وذلك من خلال برنامج المسابقات «Replay»، وهو من إشراف شعلة القرشي وإعداد منى عبدالله وإخراج ميرو.
«الراي» استجابت لدعوة من القائمين على البرنامج لحضور الحلقات الأولى من «Replay» التي سيستمر بثها بدءاً من الساعة الخامسة مساءً، على مدى ساعة، طوال الأسبوع، ما عدا يومي الخميس والجمعة.
ورصدت «الراي» أجواء الحماسة التي عمَّت أرجاء الاستوديو، وهي الروح التي يشعلها ويتميز بها فودة دائماً، كما هو معروف عنه في كلّ برامجه السابقة، إذ لم يتخلَّ المذيع العائد عن «مشاكساته» المستمرة مع المتصلين، لكنه كان حريصاً في الوقت نفسه على ألا يعوق فوزهم، بل كان يحاول دائماً قدر المستطاع أن يحرز الجميع الفوز بهدايا البرنامج القيّمة، التي تنقسم ما بين «الكاش»، والأخرى العينية المتنوعة من الأجهزة الإلكترونية وتذاكر السفر وحجوزات الشاليهات وغيرها.
في بدء الحلقة لم يستوعب البعض فكرة البرنامج، ما جعلهم يخسرون، لكن مع مرور بعض الاتصالات بدأ الجمهور يستعيد رباطة جأشه، ويستوعب فكرة «Replay» واعتماده على سرعة البديهة، إذ تدور لعبته الإذاعية بين طرفين أساسيين هما فودة والمتصل، إذ يبدأ فودة بطرح السؤال الأول، لكن على المتصل ألا يجيب الآن، ثم يطرح فودة السؤال الثاني، وهنا على المتصل أن يبدأ بالإجابة عن السؤال الأول، ثم يطرح عليه السؤال الثالث، ليجيب المتصل عن السؤال الثاني، ويستمر الأمر هكذا حتى يجيب المتصل على ستّة أسئلة من أصل سبعة.
«الراي» انتهزت فرصة انتهاء الحلقة الأولى، وتحدثت مع فودة، الذي صرّح بقوله: «أنا سعيد جداً بعودتي إلى جمهوري في إذاعة (Marina F.M)، هذا المكان الذي أتعامل معه بوصفه بيتي، حتى لو ابتعدت عنه بعض الوقت، وهذا الكلام ليس مجاملة على الإطلاق»، مردفاً: «إنني غمرني هذا الشعور عندما قدّمت فكرتي الجديدة إلى الإدارة، لتتم الموافقة الفورية عليها بلا تردد، حينها تذكرتُ تلك الجملة التي قيلت لي عندما ابتعدتُ في الفترة الماضية عن العمل معهم في الإذاعة، بأن هذا المكان هو بيتي ويمكنني العودة إليه متى شئت، فأيقنت بالفعل أنها لم تكن مجرّد جملة تقال».
وحول توقعاته لنجاح البرنامج، أوضح فودة: «فكرة البرنامج كانت تدور في ذهني منذ فترة من الزمن، وكنتُ أرغب في بلورتها فعلياً على أرض الواقع، وبعد عدد من جلسات العمل بيني وبين فريق البرنامج كلّه، وصلنا إليه بالصورة التي تمّ بثّه بها في الحلقة الأولى، وعلى الصعيد الشخصي أتمنى أن ينال (Replay) رضا وإعجاب الجمهور، وأن يستمتعوا بأجواء الضحك والفكاهة التي أسعى إلى بثها طوال ساعة من الزمن، وأحب أيضاً أن يبذلوا قصارى جهودهم، كي يفوزوا معي»، معقباً: «أنا ما بحب أن يكون أحد خسران في برنامجي».
فبعد ابتعاده، فترةً من الزمن، عن العمل في الإذاعة الشبابية، ها هو المذيع أسامة فودة يعود مجدداً إلى أحضان الإذاعة التي يعتبرها بيته الإعلامي، وذلك من خلال برنامج المسابقات «Replay»، وهو من إشراف شعلة القرشي وإعداد منى عبدالله وإخراج ميرو.
«الراي» استجابت لدعوة من القائمين على البرنامج لحضور الحلقات الأولى من «Replay» التي سيستمر بثها بدءاً من الساعة الخامسة مساءً، على مدى ساعة، طوال الأسبوع، ما عدا يومي الخميس والجمعة.
ورصدت «الراي» أجواء الحماسة التي عمَّت أرجاء الاستوديو، وهي الروح التي يشعلها ويتميز بها فودة دائماً، كما هو معروف عنه في كلّ برامجه السابقة، إذ لم يتخلَّ المذيع العائد عن «مشاكساته» المستمرة مع المتصلين، لكنه كان حريصاً في الوقت نفسه على ألا يعوق فوزهم، بل كان يحاول دائماً قدر المستطاع أن يحرز الجميع الفوز بهدايا البرنامج القيّمة، التي تنقسم ما بين «الكاش»، والأخرى العينية المتنوعة من الأجهزة الإلكترونية وتذاكر السفر وحجوزات الشاليهات وغيرها.
في بدء الحلقة لم يستوعب البعض فكرة البرنامج، ما جعلهم يخسرون، لكن مع مرور بعض الاتصالات بدأ الجمهور يستعيد رباطة جأشه، ويستوعب فكرة «Replay» واعتماده على سرعة البديهة، إذ تدور لعبته الإذاعية بين طرفين أساسيين هما فودة والمتصل، إذ يبدأ فودة بطرح السؤال الأول، لكن على المتصل ألا يجيب الآن، ثم يطرح فودة السؤال الثاني، وهنا على المتصل أن يبدأ بالإجابة عن السؤال الأول، ثم يطرح عليه السؤال الثالث، ليجيب المتصل عن السؤال الثاني، ويستمر الأمر هكذا حتى يجيب المتصل على ستّة أسئلة من أصل سبعة.
«الراي» انتهزت فرصة انتهاء الحلقة الأولى، وتحدثت مع فودة، الذي صرّح بقوله: «أنا سعيد جداً بعودتي إلى جمهوري في إذاعة (Marina F.M)، هذا المكان الذي أتعامل معه بوصفه بيتي، حتى لو ابتعدت عنه بعض الوقت، وهذا الكلام ليس مجاملة على الإطلاق»، مردفاً: «إنني غمرني هذا الشعور عندما قدّمت فكرتي الجديدة إلى الإدارة، لتتم الموافقة الفورية عليها بلا تردد، حينها تذكرتُ تلك الجملة التي قيلت لي عندما ابتعدتُ في الفترة الماضية عن العمل معهم في الإذاعة، بأن هذا المكان هو بيتي ويمكنني العودة إليه متى شئت، فأيقنت بالفعل أنها لم تكن مجرّد جملة تقال».
وحول توقعاته لنجاح البرنامج، أوضح فودة: «فكرة البرنامج كانت تدور في ذهني منذ فترة من الزمن، وكنتُ أرغب في بلورتها فعلياً على أرض الواقع، وبعد عدد من جلسات العمل بيني وبين فريق البرنامج كلّه، وصلنا إليه بالصورة التي تمّ بثّه بها في الحلقة الأولى، وعلى الصعيد الشخصي أتمنى أن ينال (Replay) رضا وإعجاب الجمهور، وأن يستمتعوا بأجواء الضحك والفكاهة التي أسعى إلى بثها طوال ساعة من الزمن، وأحب أيضاً أن يبذلوا قصارى جهودهم، كي يفوزوا معي»، معقباً: «أنا ما بحب أن يكون أحد خسران في برنامجي».