«واشنطن بوست» تسخر من ادعاءات ترامب وتبرز أعداد متابعين كويتيين وسعوديين على «تويتر»
استشهدت صحيفة «واشنطن بوست» بضخامة أعداد متابعي مشاهير مسلمين كويتيين وسعوديين عبر موقع «تويتر»، في إطار سخريتها من تباهي المرشح الرئاسي الأميركي المعادي للمسلمين دونالد ترامب بتخطي عدد متابعي تغريداته عبر موقع التدوين المصغر سقف الـ 5 ملايين وبأنه أصبح يكسب ما يربو على 12 ألف متابع جديد يومياً.
ففي سياق ردها على تباهي ترامب، أشارت الصحيفة إلى أن «ما لا يعرفه ذلك المرشح المثير للجدل،هو أن عدد متابعيه التويتريين يبدو ضئيلاً إذا قورن بأعداد متابعي بعض المسلمين الذين طالب قبل أيام قليلة بمنع دخولهم إلى الولايات المتحدة»، مستشهدة في ذلك بأعداد من أبرز المغردين المسلمين حول العالم بمن فيهم الكويتيون الشيخ مشاري العفاسي (8.6 مليون متابع) والشيخ العوضي (6.8 مليون) والدكتور طارق السويدان (5.9 مليون)، إضافة إلى نظرائهم الدعاة السعوديين الشيخ محمد العريفي (13.5 مليون) وأحمد الشقيري (12.2 مليون) وعائض القرني (11 مليونا) وسلمان العودة (7.6 مليون) والطبيب النفسي طارق الحبيب (5.8 مليون).
ولم تكتف الصحيفة بالاستشهاد بمغردين مسلمين عرب، بل أوردت أيضاً أعداد متابعي مشاهير مسلمين آخرين من شتى الجنسيات حول العالم من الأكثر إلى الأقل بمن في ذلك مغني البوب البريطاني زين مالك (16.7 مليون) والممثلون الهنود شاه روه خان (16.6 مليون) وعامر خان (15.6 مليون) وسلمان خان (15.1 مليون) ولاعب كرة السلة الأميركي المعتزل شاكيل أونيل (10.9 مليون) والموسيقار الهندي آر رحمان (9.5 مليون) والرئيس التركي رجب طيب اردوغان (7.4 مليون) والرئيس التركي السابق عبدالله غول (7.1 مليون) والممثل الإندونيسي رافع أحمد (6.9 مليون).
ونوهت الصحيفة إلى أن تلك الأرقام الضخمة التي يحظى بها مشاهير المغردين المسلمين حول العالم تكشف مدى سخافة تباهي ترامب بعدد متابعيه، داعية إياه إلى أن يدرك أيضاً أن قسماً لا بأس به من أولئك المتابعين ليسوا من المسلمين، وأن المسلمين مواكبون لتكنولوجيا الاتصالات الرقمية حول العالم، وأن المغردين المسلمين لم يعاملوه بالمثل عندما حرض ضدهم، علاوة على أن أعداد مغردي «تويتر» تثبت مدى ضخامة تعداد المسلمين حول العالم، والذي من المتوقع له أن يتجاوز تعداد المسيحيين قبل نهاية القرن الحالي وفقاً للصحيفة.
ففي سياق ردها على تباهي ترامب، أشارت الصحيفة إلى أن «ما لا يعرفه ذلك المرشح المثير للجدل،هو أن عدد متابعيه التويتريين يبدو ضئيلاً إذا قورن بأعداد متابعي بعض المسلمين الذين طالب قبل أيام قليلة بمنع دخولهم إلى الولايات المتحدة»، مستشهدة في ذلك بأعداد من أبرز المغردين المسلمين حول العالم بمن فيهم الكويتيون الشيخ مشاري العفاسي (8.6 مليون متابع) والشيخ العوضي (6.8 مليون) والدكتور طارق السويدان (5.9 مليون)، إضافة إلى نظرائهم الدعاة السعوديين الشيخ محمد العريفي (13.5 مليون) وأحمد الشقيري (12.2 مليون) وعائض القرني (11 مليونا) وسلمان العودة (7.6 مليون) والطبيب النفسي طارق الحبيب (5.8 مليون).
ولم تكتف الصحيفة بالاستشهاد بمغردين مسلمين عرب، بل أوردت أيضاً أعداد متابعي مشاهير مسلمين آخرين من شتى الجنسيات حول العالم من الأكثر إلى الأقل بمن في ذلك مغني البوب البريطاني زين مالك (16.7 مليون) والممثلون الهنود شاه روه خان (16.6 مليون) وعامر خان (15.6 مليون) وسلمان خان (15.1 مليون) ولاعب كرة السلة الأميركي المعتزل شاكيل أونيل (10.9 مليون) والموسيقار الهندي آر رحمان (9.5 مليون) والرئيس التركي رجب طيب اردوغان (7.4 مليون) والرئيس التركي السابق عبدالله غول (7.1 مليون) والممثل الإندونيسي رافع أحمد (6.9 مليون).
ونوهت الصحيفة إلى أن تلك الأرقام الضخمة التي يحظى بها مشاهير المغردين المسلمين حول العالم تكشف مدى سخافة تباهي ترامب بعدد متابعيه، داعية إياه إلى أن يدرك أيضاً أن قسماً لا بأس به من أولئك المتابعين ليسوا من المسلمين، وأن المسلمين مواكبون لتكنولوجيا الاتصالات الرقمية حول العالم، وأن المغردين المسلمين لم يعاملوه بالمثل عندما حرض ضدهم، علاوة على أن أعداد مغردي «تويتر» تثبت مدى ضخامة تعداد المسلمين حول العالم، والذي من المتوقع له أن يتجاوز تعداد المسيحيين قبل نهاية القرن الحالي وفقاً للصحيفة.