في إطار الترويج دعائياً لفيلمه المرتقب «إنقاذ جوي»
النجم أكشاي كومار يدعو إلى تدريس قصة احتلال وتحرير الكويت في مدارس الهند

مشهد من الفيلم جرى تصويره في الكويت ويبدو فيه كومار مع البطلة

أكشاي كومار




دعا النجم السينمائي الهندي أكشاي كومارإلى ضرورة تدريس فصول قصة حرب تحرير الكويت في المناهج الدراسية الهندية، وذلك من أجل «خلق الوعي لدى تلاميذنا إزاء تلك الحرب المهمة» على حد قوله.
دعوة كومار جاءت في سياق إطلاق الدعاية التمهيدية (التريلر) لفيلمه الجديد الذي يحمل عنوان «Airlift» (إنقاذ جوي)، وهو الفيلم الذي تتمحور أحداثه حول عملية إنقاذ كبرى نفذتها الحكومة إبان فترة التحضير لحرب تحرير الكويت في أوائل التسعينات، وتمكنت من خلالها من تنظيم جسر جوي أسهم في ترحيل وإنقاذ نحو 170 ألف مواطن هندي من الكويت التي كانت ترزح آنذاك تحت نير الاحتلال العراقي.
وخلال حفل الافتتاح قال كومار: «إنه لأمر مدهش أن قصة تلك الحرب ظلت مخبوءة عنا جميعا حتى الآن، في واقع الأمر، أعتقد أنه ينبغي تضمين قصة تلك الحرب في مناهجنا الدراسية. صحيح أننا ندرس التاريخ، لكن هذه القصة لم تُذكر حتى الآن في ما ندرسه لتلاميذنا لأن هنالك ثمة سببا سياسيا كبيرا يقف وراء ذلك»، منوهاً إلى أن تلك الحرب تمثل أهمية خاصة بالنسبة إلى الهند إذ إنها شهدت أضخم عملية ترحيل جوي لهنود عبر التاريخ المعاصر ومع ذلك فإن لا أحد في الهند يمنحها الاهتمام اللائق.
وقد حظي فيلم «إنقاذ جوي» باهتمام واسع النطاق على شتى المستويات منذ إطلاق الدعاية التمهيدية الخاصة به، لا سيما وأن تلك الدعاية تنوه إلى أن قصة الفيلم تقوم على أحداث حدث تاريخي حقيقي تأثر به الهنود بشكل مباشر آنذاك.
وإذ قدم عرضاً موجزاً لقصة الفيلم المرتقب، أشار كومار إلى أن «إنقاذ جوي» يشتمل على مشاهد تم تصويرها في الكويت، وأنه تحدث في سياق أحداث الفيلم باللغة العربية التي وصفها بأنها «لغة صعبة جداً وليس من السهل إتقانها».
دعوة كومار جاءت في سياق إطلاق الدعاية التمهيدية (التريلر) لفيلمه الجديد الذي يحمل عنوان «Airlift» (إنقاذ جوي)، وهو الفيلم الذي تتمحور أحداثه حول عملية إنقاذ كبرى نفذتها الحكومة إبان فترة التحضير لحرب تحرير الكويت في أوائل التسعينات، وتمكنت من خلالها من تنظيم جسر جوي أسهم في ترحيل وإنقاذ نحو 170 ألف مواطن هندي من الكويت التي كانت ترزح آنذاك تحت نير الاحتلال العراقي.
وخلال حفل الافتتاح قال كومار: «إنه لأمر مدهش أن قصة تلك الحرب ظلت مخبوءة عنا جميعا حتى الآن، في واقع الأمر، أعتقد أنه ينبغي تضمين قصة تلك الحرب في مناهجنا الدراسية. صحيح أننا ندرس التاريخ، لكن هذه القصة لم تُذكر حتى الآن في ما ندرسه لتلاميذنا لأن هنالك ثمة سببا سياسيا كبيرا يقف وراء ذلك»، منوهاً إلى أن تلك الحرب تمثل أهمية خاصة بالنسبة إلى الهند إذ إنها شهدت أضخم عملية ترحيل جوي لهنود عبر التاريخ المعاصر ومع ذلك فإن لا أحد في الهند يمنحها الاهتمام اللائق.
وقد حظي فيلم «إنقاذ جوي» باهتمام واسع النطاق على شتى المستويات منذ إطلاق الدعاية التمهيدية الخاصة به، لا سيما وأن تلك الدعاية تنوه إلى أن قصة الفيلم تقوم على أحداث حدث تاريخي حقيقي تأثر به الهنود بشكل مباشر آنذاك.
وإذ قدم عرضاً موجزاً لقصة الفيلم المرتقب، أشار كومار إلى أن «إنقاذ جوي» يشتمل على مشاهد تم تصويرها في الكويت، وأنه تحدث في سياق أحداث الفيلم باللغة العربية التي وصفها بأنها «لغة صعبة جداً وليس من السهل إتقانها».