شهد 4 عروض تنوّعت بين الدراما والرومانسية والخيال العلمي
مهرجان اليابان للأفلام أسدل الستار على فعالياته في «سينسكيب»

ملصق فيلم «المكان الموعود في أيامنا السالفة»

جانب من الحضور (تصوير كرم دياب)

مشهد من فيلم «حكايتي مع أسرتي وكلبي»

ملصق فيلم «المكان الموعود في أيامنا السالفة»

جانب من الحضور (تصوير كرم دياب)

مشهد من فيلم «حكايتي مع أسرتي وكلبي»

ملصق فيلم «المكان الموعود في أيامنا السالفة»





اختتمت مساء أول من أمس عروض مهرجان اليابان للأفلام، في سينما ليلى جاليري، وبالتعاون مع شركة السينما الكويتية الوطنية «سينسكيب».
شهدت قاعة العرض، حضوراً جماهيرياً لافتاً، خصوصاً من أبناء الجالية الآسيوية، حيث تسمّر الجميع على مقاعدهم طيلة فترة العرض لفيلم الرسوم المتحركة «المكان الموعود في أيامنا السالفة» الذي ينتمي إلى أعمال الخيال العلمي.
تدور أحداث الفيلم حول تقسيم اليابان إلى نصفين بعد خسارتها للحرب العالمية الثانية... نصف سيطرت عليه «قوات الاتحاد» المناهضة للاحتلال، والنصف الآخر يقبع تحت سطوة القوات الغازية (الولايات المتحدة وحلفاؤها).
وتقوم قوات الاتحاد ببناء برج غامض في النصف الخاص بها، و كان بإمكان سكان النصف الآخر من اليابان مشاهدة هذا البرج الشامخ من منطقتهم لكن من دون أن يكونوا على دراية بالغرض من إنشاء هذا البرج المثير للجدل.
ولكن ثلاثة من طلاب الصف التاسع قطعوا عهداً بأن يقوموا بصناعة طائرة ليحلّقوا فوق البرج الغامض لكشف أسراره، غير أن المشروع توقف بعد أن اختفت الفتاة سايوري ساواتاري من دون أي كلمة، لتترك هايروكي وتاكويا منزعجين ويتوقف عملهما من أجلها.
أعقب الفيلم عرض لعمل سينمائي آخر بعنوان«حكايتي مع أسرتي وكلبي».
ففي شهر أغسطس من العام 2000، انفجر بركان مدمر على جزيرة مياكاجيما، حيث تفككت الكثير من الأسر وقتذاك، وكان على عائلة «نوياما» اتخاذ قرار مصيري، للتغلب على مصاعبها والبقاء على تلاحمها كأسرة في ظل الظروف القاهرة التي شهدتها المدينة.
وبذلك يكون قد أسدل الستار عن مهرجان اليابان للأفلام، الذي استمر ليومين، وتضمن أربعة أفلام هي الفيلم الرومانسي«صديقتي المدعية» وفيلم الدراما والغموض «تأكد من المشاركة»، وفيلم الانمي والخيال العلمي «المكان الموعود في أيامنا السالفة»، وآخرها فيلم«حكايتي مع أسرتي وكلبي».
شهدت قاعة العرض، حضوراً جماهيرياً لافتاً، خصوصاً من أبناء الجالية الآسيوية، حيث تسمّر الجميع على مقاعدهم طيلة فترة العرض لفيلم الرسوم المتحركة «المكان الموعود في أيامنا السالفة» الذي ينتمي إلى أعمال الخيال العلمي.
تدور أحداث الفيلم حول تقسيم اليابان إلى نصفين بعد خسارتها للحرب العالمية الثانية... نصف سيطرت عليه «قوات الاتحاد» المناهضة للاحتلال، والنصف الآخر يقبع تحت سطوة القوات الغازية (الولايات المتحدة وحلفاؤها).
وتقوم قوات الاتحاد ببناء برج غامض في النصف الخاص بها، و كان بإمكان سكان النصف الآخر من اليابان مشاهدة هذا البرج الشامخ من منطقتهم لكن من دون أن يكونوا على دراية بالغرض من إنشاء هذا البرج المثير للجدل.
ولكن ثلاثة من طلاب الصف التاسع قطعوا عهداً بأن يقوموا بصناعة طائرة ليحلّقوا فوق البرج الغامض لكشف أسراره، غير أن المشروع توقف بعد أن اختفت الفتاة سايوري ساواتاري من دون أي كلمة، لتترك هايروكي وتاكويا منزعجين ويتوقف عملهما من أجلها.
أعقب الفيلم عرض لعمل سينمائي آخر بعنوان«حكايتي مع أسرتي وكلبي».
ففي شهر أغسطس من العام 2000، انفجر بركان مدمر على جزيرة مياكاجيما، حيث تفككت الكثير من الأسر وقتذاك، وكان على عائلة «نوياما» اتخاذ قرار مصيري، للتغلب على مصاعبها والبقاء على تلاحمها كأسرة في ظل الظروف القاهرة التي شهدتها المدينة.
وبذلك يكون قد أسدل الستار عن مهرجان اليابان للأفلام، الذي استمر ليومين، وتضمن أربعة أفلام هي الفيلم الرومانسي«صديقتي المدعية» وفيلم الدراما والغموض «تأكد من المشاركة»، وفيلم الانمي والخيال العلمي «المكان الموعود في أيامنا السالفة»، وآخرها فيلم«حكايتي مع أسرتي وكلبي».