الجاركي: طلبنا من الاتحاد تزويدنا بالمعايير الدولية للملعب
اليرموك يتسلّم «الاستاد» منتصف 2016
انقاض استاد عبدالله الخليفة باتت من الماضي ( تصوير طارق عز الدين)
أعرب أمين سر «اليرموك» أحمد الجاركي عن تفاؤله بالانتهاء من انشاء استاد كرة القدم الخاص بالنادي وتسلمه قريباً ووضع حد لمعاناة الفريق الأول الذي يخوض مبارياته خارج ملعبه منذ اكثر من 8 أعوام.
وأكد الجاركي في تصريح لـ «الراي» أن أعمال الانشاء تمضي بصورة جيدة وأنه من المتوقع أن يتسلم النادي استاد «عبدالله الخليفة» الجديد من الهيئة العامة للشباب والرياضة والشركة المنفذة منتصف العام المقبل، مشيراً إلى أن إدارة اليرموك قدمت مجموعة من الملاحظات على المنشأة تتعلق بالمقصورة الأميرية ومظلة مدرج كبار الشخصيات وغرف اللاعبين والخدمات الملحقة.
وأوضح أن ناديه طلب من الاتحاد إفادته بالمعايير المطلوبة لاعتماد الملعب دولياً وقارياً، كما خاطب وزارة الإعلام لتحديد احتياجات النقل التلفزيوني من أبراج وغرف تحكم ومقصورة معلقين.
وأشاد بالدور الذي تلعبه الهيئة العامة للشباب والرياضة في سبيل الانتهاء من انجاز الاستاد الذي مضت عليه سنوات من دون ان ينتهي العمل به لأسباب خارجة عن الإرادة.
وكان من المفترض أن يتسلم «اليرموك» ملعبه الجديد قبل أكثر من 6 سنوات غير أن وفاة المقاول المسؤول عن المشروع ودخول «الهيئة» في نزاع مع الورثة تسبب في توقف العمل نهائياً، قبل أن تتخذ قراراً بسحب المشروع من الشركة الأولى وتكليف شركة أخرى بالعمل الذي أوشك على الانتهاء.
وفيما أبدى الجاركي تحفظه على تصميم الملعب الجديد والذي لا يواكب تطور انشاء الملاعب في العالم ودول الخليج، أكد أن الإدارة الحالية لـ «الهيئة» لا تتحمل مسؤولية ذلك حيث تم اعتماد التصاميم في عهد الإدارات السابقة وأنها - أي الإدارة الحالية - تتقبل ملاحظات النادي حول الملعب بصدر رحب.
وشدد على أن الفريق الأول في اليرموك عانى طوال السنوات الماضية من عدم خوضه مبارياته على ملعبه الخاص واضطراره للانتقال إلى ملاعب الأندية الأخرى، ما أفقده ميزة مهمة جداً وهي استغلال عامل الأرض والتعود على مساحات الملعب وأرضيته كما هو الحال بالنسبة للفرق الأخرى.
وأبدى الجاركي ثقته بقدرة الفريق على الاستمرار بوتيرة التطور التي ظهر عليها أواخر الموسم الماضي عندما بلغ الدور نصف النهائي من بطولة كأس الأمير قبل أن يخسر أمام القادسية البطل بصعوبة وبهدفين متأخرين.
وأكد الجاركي في تصريح لـ «الراي» أن أعمال الانشاء تمضي بصورة جيدة وأنه من المتوقع أن يتسلم النادي استاد «عبدالله الخليفة» الجديد من الهيئة العامة للشباب والرياضة والشركة المنفذة منتصف العام المقبل، مشيراً إلى أن إدارة اليرموك قدمت مجموعة من الملاحظات على المنشأة تتعلق بالمقصورة الأميرية ومظلة مدرج كبار الشخصيات وغرف اللاعبين والخدمات الملحقة.
وأوضح أن ناديه طلب من الاتحاد إفادته بالمعايير المطلوبة لاعتماد الملعب دولياً وقارياً، كما خاطب وزارة الإعلام لتحديد احتياجات النقل التلفزيوني من أبراج وغرف تحكم ومقصورة معلقين.
وأشاد بالدور الذي تلعبه الهيئة العامة للشباب والرياضة في سبيل الانتهاء من انجاز الاستاد الذي مضت عليه سنوات من دون ان ينتهي العمل به لأسباب خارجة عن الإرادة.
وكان من المفترض أن يتسلم «اليرموك» ملعبه الجديد قبل أكثر من 6 سنوات غير أن وفاة المقاول المسؤول عن المشروع ودخول «الهيئة» في نزاع مع الورثة تسبب في توقف العمل نهائياً، قبل أن تتخذ قراراً بسحب المشروع من الشركة الأولى وتكليف شركة أخرى بالعمل الذي أوشك على الانتهاء.
وفيما أبدى الجاركي تحفظه على تصميم الملعب الجديد والذي لا يواكب تطور انشاء الملاعب في العالم ودول الخليج، أكد أن الإدارة الحالية لـ «الهيئة» لا تتحمل مسؤولية ذلك حيث تم اعتماد التصاميم في عهد الإدارات السابقة وأنها - أي الإدارة الحالية - تتقبل ملاحظات النادي حول الملعب بصدر رحب.
وشدد على أن الفريق الأول في اليرموك عانى طوال السنوات الماضية من عدم خوضه مبارياته على ملعبه الخاص واضطراره للانتقال إلى ملاعب الأندية الأخرى، ما أفقده ميزة مهمة جداً وهي استغلال عامل الأرض والتعود على مساحات الملعب وأرضيته كما هو الحال بالنسبة للفرق الأخرى.
وأبدى الجاركي ثقته بقدرة الفريق على الاستمرار بوتيرة التطور التي ظهر عليها أواخر الموسم الماضي عندما بلغ الدور نصف النهائي من بطولة كأس الأمير قبل أن يخسر أمام القادسية البطل بصعوبة وبهدفين متأخرين.