منتخب الكويت خسر بصعوبة أمام كوريا الجنوبية بهدف في تصفيات مونديال 2018 وكأس آسيا 2019
... حسافة!
فهد الهاجري متحسّراً خلال المباراة أمام كوريا الجنوبية أمس (تصوير جاسم بارون)
فشل منتخب الكويت في فك العقدة الكورية الجنوبية عندما سقط على أرضه وبين جماهيره التي غص بها استاد نادي الكويت امام «محاربي التايغوك» بهدف وحيد في اللقاء الذي جمعهما امس ضمن الجولة الخامسة من منافسات المجموعة السابعة للتصفيات المزدوجة المؤهلة الى كأس العالم 2018 في روسيا وكأس اسيا 2019 في الامارات.
ولم ينجح «الأزرق» في التغلب على الكوريين الجنوبيين منذ العام 2000 عندما هزمهم بهدف لجاسم الهويدي في نهائيات كأس آسيا في لبنان.
وانفردت كوريا بالصدارة بعد ان رفعت رصيدها الى 12 نقطة تاركين «الازرق» في المركز الثاني على رصيده السابق بـ9 نقاط.
وضمن المجموعة ذاتها، تغلب لبنان على مضيفته ميانمار بهدفي حسن معتوق (28) وعباس عطوي (90)، فيما استراحت لاوس في هذه الجولة.
وبات في رصيد لبنان 6 نقاط في المركز الثالث امام لاوس (نقطة) وميانمار (نقطة).
وبات «الازرق» على المحك في مباراته المقبلة امام ضيفه اللبناني الثلاثاء المقبل حيث يحتاج لتحقيق الفوز لضمان وصافة المجموعة والدخول في مفاضلة مع اصحاب المركز الثاني في المجموعات الأخرى.
أنهى الكوريون الشوط الأول متقدمين بهدف للمهاجم جا-شيول كو في الدقيقة 13 بعد هجمة منسقة استغل فيها الظهير المتقدم بارك جو هو مساحة خالية بين ثنائي الجبهة اليمنى عبدالله البريكي وسيف الحشان لينطلق فيها قبل ان يمرر كرة عرضية خطفها كو برأسه من بين مدافعي «الازرق» على يمين الحارس سليمان عبدالغفور.
لم يكن لـ«الأزرق» أن يخرج من الشوط الأول متأخراً بالنتيجة، لولا الخطأ المزدوج لخطي الوسط والدفاع الذي تسبب بهدف جاء من أول وآخر محاولة كورية، اذ لم يتعرض المرمى الكويتي لأي تهديد حقيقي بخلاف هذه الكرة.
قدم الفريقان شوطا اول متكافئاً تبادلا فيه السيطرة على منطقة المناورات، غير ان الاداء الكوري كان اكثر جماعية وهدوءاً في وقت اعتمد فيه «الازرق» على الالعاب الثنائية بين بدر المطوع وسيف الحشان والتي نجحت لأكثر من مرة في اختراق الدفاع.
وتسلم «الازرق» زمام المبادرة بعد هدف الضيوف ولم يكن من الصعب عليه الوصول الى المنطقة الكورية من خلال التحضير في الوسط، غير ان المشكلة ظلت في عدم وجود رأس الحربة «الحقيقي» والذي يتمركز في منطقة الجزاء ويكون نقطة النهاية للهجمات.
واعتمد المدرب التونسي نبيل معلول على بدر المطوع كمهاجم وحيد وفق توزيعة 4-3-2-1 بيد ان الاخير كان يعود الى الوسط في اغلب الاوقات لبناء الهجمة مع الحشان، ما افرغ منطقة الجزاء الكورية من العنصر الكويتي وجعل من تمرير الكرات العرضية امراً لا طائل من ورائه.
ورغم قلة الهجمات الكورية، الا انها كشفت مجدداً عن وجود قصور في التنظيم الدفاعي لمنتخب الكويت وهو ما عانى منه الفريق في المباريات الثلاث السابقة رغم سهولتها.
واستهل «الازرق» الشوط الثاني بحماسة ورغبة واضحة في ادراك التعادل وسط تراجع ملحوظ في الاداء الكوري اتاح للمضيف فرصة السيطرة على وسط الملعب لكن من دون ان يستفيد من التفوق الميداني.
وانتظر معلول حتى الدقيقة 54 ليجري اول تبديلاته والذي جاء اضطرارياً بالدفع بخالد ابراهيم بدلاً من عبدالله البريكي المصاب ليتحول فهد الهاجري الى مركز الظهير الايمن، قبل ان يتبعه بتبديل آخر مطلوب على صعيد البديل في ظل حاجة الفريق لرأس حربة صريح ولكن قرار اختيار اللاعب المستبدل كان غريباً.
معلول اشرك المهاجم يوسف ناصر على حساب سيف الحشان افضل لاعبي «الازرق» في الشوط الاول واحد مفاتيح الحلول الفردية لتؤول عملية بناء الهجمة الى المطوع الذي مرر اكثر من كرة جميلة لم يحسن زملاؤه استثمارها لعل ابرزها انفرادية يوسف ناصر التي سددها خارج المرمى وهو بمواجهته (64).
وعاد معلول ليجري تبديلاً اخر مثيراً للجدل بعد اشراكه لعبدالعزيز مشعان مكان الظهير فهد عوض ليكلف علي مقصيد بمهمة تغطية المنطقة اليسرى لوحده وهو ما منح الكوريين فرصة استغلال المساحات امام ثلاثي الدفاع مساعد ندا وخالد ابراهيم وفهد الهاجري وتهديد مرمى سليمان عبد الغفور الذي تألق في التصدي لثلاثة فرص محققة من صاحب الهدف واخطر لاعبي كوريا «كو».
في المقابل، سادت الملعب حالة من الفوضى التكتيكية في الدقائق الاخيرة والغريب ان «الازرق» حصل وسط هذه الفوضى على فرص لادراك التعادل انقذ الحارس الكوري كيم سونغ جو اثنتين منها ليوسف ناصر في الدقيقتين 85 و 90+2 فيما رد القائم تسديدة للمدافع المتقدم خالد ابراهيم 86.
وفي المجموعة الأولى، عاد منتخب فلسطين من تيمور الشرقية بنقطة التعادل مع منتخبها 1-1.
تقدمت تيمور الشرقية عبر رامون دي ليما (54)، وأدرك احمد ابو ناهية التعادل لفلسطين في الدقيقة الأخيرة.
رفعت فلسطين رصيدها الى 5 نقاط، فيما حصلت تيمور الشرقية على النقطة الثانية.
وفي المجموعة الثانية، انتزع الأردن الصدارة بفوزه الثمين على ضيفته استراليا بطل آسيا 2- صفر على استاد عمّان الدولي.
افتتح المنتخب الأردني التسجيل من ركلة جزاء نفذها حسن عبد الفتاح (47).
واضاف حمزة الدردور الهدف الثاني قبل 5 دقائق من نهاية اللقاء.
وفي مباراة ثانية، تعادلت قيرغيزستان مع طاجيكستان بنتيجة هدفين لكل منهما.
وتصدر الأردن الترتيب بـ 10 نقاط مقابل 9 لاستراليا، و5 لقيرغيزستان، و2 لطاجيكستان، ونقطة لبنغلادش.
وفي المجموعة الثالثة، مُنِي منتخب بوتان بهزيمته الرابعة على التوالي عندما سقط امام نظيره من جزر المالديف 3-4.
وحصدت جزر المالديف أول 3 نقاط.
في المجموعة الرابعة، تعادل منتخب عُمان مع ضيفه الايراني 1-1 في مسقط.
تقدمت عُمان عبر سعد سهيل (52)، وادركت إيران التعادل بواسطة سيّد جلال حسيني (70).
وهو التعادل الثاني على التوالي لعُمان بعد فوزين متتاليين، فرفعت رصيدها الى 8 نقاط بفارق الأهداف خلف إيران التي حققت بدورها التعادل الثاني في التصفيات بعد الأول مع تركمانستان.
وفاز منتخب تركمانستان على نظيره الهندي 2-1.
ورفعت تركمانستان التي حققت فوزها الأول، رصيدها الى 4 نقاط مقابل لا شيء للهند.
وفي المجموعة الخامسة، تخلى منتخب سورية عن الصدارة بسقوطه امام نظيره الياباني صفر-3 في عُمان.
وسجل الأهداف كيسوكي هوندا (55) وشينجي اوكازاكي (70) وتاكاشي اوسامي (90).
وفي مباراة ثانية، تغلبت سنغافورة على افغانستان 1-صفر.
وتتصدر اليابان بـ 10 نقاط من 4 مباريات، ثم سنغافورة 10 من 5، وسورية 9 من 4، وافغانستان 3 من 5، وكمبوديا من دون نقاط.
وفي المجموعة السادسة، تعادل منتخب فيتنام مع نظيره العراقي 1-1.
وتقدمت فيتنام عبر كونغ فينه لي (25)، وعادل العراق بواسطة يونس محمود (90 من ركلة جزاء).
والتعادل هو الثاني للعراق مقابل فوز واحد، فصار رصيده 5 نقاط مقابل 4 لفيتنام. وتتصدر تايلند بـ 7 نقاط، فيما تحتل هونغ كونغ المركز الأخير من دون نقاط.
وفي المجموعة الثامنة، اهدر منتخب كوريا الشمالية اول نقطتين بتعادله مع نظيره الفيليبيني صفر- صفر في بيونغ يانغ.
وتتصدر كوريا الشمالية بـ 10 نقاط مقابل 7 للفيليبين.
متفرقات
• كان تنظيم المباراة سيئا كالعادة في المنصة الرئيسية حيث بلغ عدد الحضور فيه اكبر من عدد المقاعد المخصصة.
• امتلأت مدرجات استاد نادي الكويت قبل بداية اللقاء بـ 20 دقيقة واضطر رجال الامن لاغلاق الابواب امام عدد كبير من المشجعين.
• استعان الاتحاد المحلي في سابقة هي الاولى من نوعها بحراس شخصيين (بودي غارد) لحماية اللاعبين عند الدخول والخروج من الملعب، وكادت ان تحدث مشادة بين احد الحراس وأحد رجال القوات الخاصة الا ان العقلاء تدخلوا لتهدئة الأجواء.
• بلغ عدد الجماهير التي أمّت استاد نادي الكويت 12350 متفرجاً.
ولم ينجح «الأزرق» في التغلب على الكوريين الجنوبيين منذ العام 2000 عندما هزمهم بهدف لجاسم الهويدي في نهائيات كأس آسيا في لبنان.
وانفردت كوريا بالصدارة بعد ان رفعت رصيدها الى 12 نقطة تاركين «الازرق» في المركز الثاني على رصيده السابق بـ9 نقاط.
وضمن المجموعة ذاتها، تغلب لبنان على مضيفته ميانمار بهدفي حسن معتوق (28) وعباس عطوي (90)، فيما استراحت لاوس في هذه الجولة.
وبات في رصيد لبنان 6 نقاط في المركز الثالث امام لاوس (نقطة) وميانمار (نقطة).
وبات «الازرق» على المحك في مباراته المقبلة امام ضيفه اللبناني الثلاثاء المقبل حيث يحتاج لتحقيق الفوز لضمان وصافة المجموعة والدخول في مفاضلة مع اصحاب المركز الثاني في المجموعات الأخرى.
أنهى الكوريون الشوط الأول متقدمين بهدف للمهاجم جا-شيول كو في الدقيقة 13 بعد هجمة منسقة استغل فيها الظهير المتقدم بارك جو هو مساحة خالية بين ثنائي الجبهة اليمنى عبدالله البريكي وسيف الحشان لينطلق فيها قبل ان يمرر كرة عرضية خطفها كو برأسه من بين مدافعي «الازرق» على يمين الحارس سليمان عبدالغفور.
لم يكن لـ«الأزرق» أن يخرج من الشوط الأول متأخراً بالنتيجة، لولا الخطأ المزدوج لخطي الوسط والدفاع الذي تسبب بهدف جاء من أول وآخر محاولة كورية، اذ لم يتعرض المرمى الكويتي لأي تهديد حقيقي بخلاف هذه الكرة.
قدم الفريقان شوطا اول متكافئاً تبادلا فيه السيطرة على منطقة المناورات، غير ان الاداء الكوري كان اكثر جماعية وهدوءاً في وقت اعتمد فيه «الازرق» على الالعاب الثنائية بين بدر المطوع وسيف الحشان والتي نجحت لأكثر من مرة في اختراق الدفاع.
وتسلم «الازرق» زمام المبادرة بعد هدف الضيوف ولم يكن من الصعب عليه الوصول الى المنطقة الكورية من خلال التحضير في الوسط، غير ان المشكلة ظلت في عدم وجود رأس الحربة «الحقيقي» والذي يتمركز في منطقة الجزاء ويكون نقطة النهاية للهجمات.
واعتمد المدرب التونسي نبيل معلول على بدر المطوع كمهاجم وحيد وفق توزيعة 4-3-2-1 بيد ان الاخير كان يعود الى الوسط في اغلب الاوقات لبناء الهجمة مع الحشان، ما افرغ منطقة الجزاء الكورية من العنصر الكويتي وجعل من تمرير الكرات العرضية امراً لا طائل من ورائه.
ورغم قلة الهجمات الكورية، الا انها كشفت مجدداً عن وجود قصور في التنظيم الدفاعي لمنتخب الكويت وهو ما عانى منه الفريق في المباريات الثلاث السابقة رغم سهولتها.
واستهل «الازرق» الشوط الثاني بحماسة ورغبة واضحة في ادراك التعادل وسط تراجع ملحوظ في الاداء الكوري اتاح للمضيف فرصة السيطرة على وسط الملعب لكن من دون ان يستفيد من التفوق الميداني.
وانتظر معلول حتى الدقيقة 54 ليجري اول تبديلاته والذي جاء اضطرارياً بالدفع بخالد ابراهيم بدلاً من عبدالله البريكي المصاب ليتحول فهد الهاجري الى مركز الظهير الايمن، قبل ان يتبعه بتبديل آخر مطلوب على صعيد البديل في ظل حاجة الفريق لرأس حربة صريح ولكن قرار اختيار اللاعب المستبدل كان غريباً.
معلول اشرك المهاجم يوسف ناصر على حساب سيف الحشان افضل لاعبي «الازرق» في الشوط الاول واحد مفاتيح الحلول الفردية لتؤول عملية بناء الهجمة الى المطوع الذي مرر اكثر من كرة جميلة لم يحسن زملاؤه استثمارها لعل ابرزها انفرادية يوسف ناصر التي سددها خارج المرمى وهو بمواجهته (64).
وعاد معلول ليجري تبديلاً اخر مثيراً للجدل بعد اشراكه لعبدالعزيز مشعان مكان الظهير فهد عوض ليكلف علي مقصيد بمهمة تغطية المنطقة اليسرى لوحده وهو ما منح الكوريين فرصة استغلال المساحات امام ثلاثي الدفاع مساعد ندا وخالد ابراهيم وفهد الهاجري وتهديد مرمى سليمان عبد الغفور الذي تألق في التصدي لثلاثة فرص محققة من صاحب الهدف واخطر لاعبي كوريا «كو».
في المقابل، سادت الملعب حالة من الفوضى التكتيكية في الدقائق الاخيرة والغريب ان «الازرق» حصل وسط هذه الفوضى على فرص لادراك التعادل انقذ الحارس الكوري كيم سونغ جو اثنتين منها ليوسف ناصر في الدقيقتين 85 و 90+2 فيما رد القائم تسديدة للمدافع المتقدم خالد ابراهيم 86.
وفي المجموعة الأولى، عاد منتخب فلسطين من تيمور الشرقية بنقطة التعادل مع منتخبها 1-1.
تقدمت تيمور الشرقية عبر رامون دي ليما (54)، وأدرك احمد ابو ناهية التعادل لفلسطين في الدقيقة الأخيرة.
رفعت فلسطين رصيدها الى 5 نقاط، فيما حصلت تيمور الشرقية على النقطة الثانية.
وفي المجموعة الثانية، انتزع الأردن الصدارة بفوزه الثمين على ضيفته استراليا بطل آسيا 2- صفر على استاد عمّان الدولي.
افتتح المنتخب الأردني التسجيل من ركلة جزاء نفذها حسن عبد الفتاح (47).
واضاف حمزة الدردور الهدف الثاني قبل 5 دقائق من نهاية اللقاء.
وفي مباراة ثانية، تعادلت قيرغيزستان مع طاجيكستان بنتيجة هدفين لكل منهما.
وتصدر الأردن الترتيب بـ 10 نقاط مقابل 9 لاستراليا، و5 لقيرغيزستان، و2 لطاجيكستان، ونقطة لبنغلادش.
وفي المجموعة الثالثة، مُنِي منتخب بوتان بهزيمته الرابعة على التوالي عندما سقط امام نظيره من جزر المالديف 3-4.
وحصدت جزر المالديف أول 3 نقاط.
في المجموعة الرابعة، تعادل منتخب عُمان مع ضيفه الايراني 1-1 في مسقط.
تقدمت عُمان عبر سعد سهيل (52)، وادركت إيران التعادل بواسطة سيّد جلال حسيني (70).
وهو التعادل الثاني على التوالي لعُمان بعد فوزين متتاليين، فرفعت رصيدها الى 8 نقاط بفارق الأهداف خلف إيران التي حققت بدورها التعادل الثاني في التصفيات بعد الأول مع تركمانستان.
وفاز منتخب تركمانستان على نظيره الهندي 2-1.
ورفعت تركمانستان التي حققت فوزها الأول، رصيدها الى 4 نقاط مقابل لا شيء للهند.
وفي المجموعة الخامسة، تخلى منتخب سورية عن الصدارة بسقوطه امام نظيره الياباني صفر-3 في عُمان.
وسجل الأهداف كيسوكي هوندا (55) وشينجي اوكازاكي (70) وتاكاشي اوسامي (90).
وفي مباراة ثانية، تغلبت سنغافورة على افغانستان 1-صفر.
وتتصدر اليابان بـ 10 نقاط من 4 مباريات، ثم سنغافورة 10 من 5، وسورية 9 من 4، وافغانستان 3 من 5، وكمبوديا من دون نقاط.
وفي المجموعة السادسة، تعادل منتخب فيتنام مع نظيره العراقي 1-1.
وتقدمت فيتنام عبر كونغ فينه لي (25)، وعادل العراق بواسطة يونس محمود (90 من ركلة جزاء).
والتعادل هو الثاني للعراق مقابل فوز واحد، فصار رصيده 5 نقاط مقابل 4 لفيتنام. وتتصدر تايلند بـ 7 نقاط، فيما تحتل هونغ كونغ المركز الأخير من دون نقاط.
وفي المجموعة الثامنة، اهدر منتخب كوريا الشمالية اول نقطتين بتعادله مع نظيره الفيليبيني صفر- صفر في بيونغ يانغ.
وتتصدر كوريا الشمالية بـ 10 نقاط مقابل 7 للفيليبين.
متفرقات
• كان تنظيم المباراة سيئا كالعادة في المنصة الرئيسية حيث بلغ عدد الحضور فيه اكبر من عدد المقاعد المخصصة.
• امتلأت مدرجات استاد نادي الكويت قبل بداية اللقاء بـ 20 دقيقة واضطر رجال الامن لاغلاق الابواب امام عدد كبير من المشجعين.
• استعان الاتحاد المحلي في سابقة هي الاولى من نوعها بحراس شخصيين (بودي غارد) لحماية اللاعبين عند الدخول والخروج من الملعب، وكادت ان تحدث مشادة بين احد الحراس وأحد رجال القوات الخاصة الا ان العقلاء تدخلوا لتهدئة الأجواء.
• بلغ عدد الجماهير التي أمّت استاد نادي الكويت 12350 متفرجاً.