تداول 14 مليون سهم بقيمة 7.7 مليون دينار
مبادلات «التجاري» قفزت بالقيمة المتداولة
قفزت المبادلات التي شهدتها أسهم البنك التجاري الكويتي أمس بعد ان تداول 14 مليون سهم بـ 7.7 مليون دينار بالقيمة السوقية المتداولة في سوق الاوراق المالية الى 20.3 مليون دينار.
وساهمت تعاملات بعض السلع القيادية مثل مجموعة الاتصالات المتنقلة «زين»، و «بيتك» الى جانب تداولات أخرى لشريحة من الاسهم الشعبية في زيادة حجم السيولة بنسبة تقارب 45 في المئة بالنظر الى الأموال المتداولة اول أمس والتي تصل الى 11.6 مليون دينار.
وتتجه انظار مديري المحافظ والصناديق الى إقفالات الربع الثالث من العام الحالي والتي تعقب العُطلة الرسمية لعيد الأضحى المبارك، إذ يتوقع أن يستغل البعض موجة النشاط والاستقرار النسبي للقفز بالقيمة السعرية لمقتنياتهم من الأسهم لاسيما القيادية لتجميل ميزانيات التسعة أشهر الاولى.
وما زالت المؤشرات العامة للسوق على حالها دون تغيرات كبيرة، فجميعها خاسرة منذ بداية العام، إذ تصل خسائر المؤشر السعري الى 11.9 في المئة والمؤشر الوزني 11.7 في المئة فيما بلغت خسائر «كويت 15» 11.9 في المئة منذ بداية العام.
ويرى مراقبون ان هناك الكثير من الأسهم التشغيلية تتداول عند مستويات مغرية للشراء، إلا أن الكل يترقب ظهور عوامل إيجابية تساعد على جذب السيولة، فهناك أدوات استثمارية مختلفة يفتقر إليها السوق مثل صناع السوق أو مزودي السيولة وغيرها من الأدوات الكفيلة برفع معدلات السيولة المتداولة.
ولم يستبعد المراقبون ان تشهد وتيرة التداول المزيد من المبادلات على الأسهم المملوكة للمجموعات الكُبرى خلال الأيام المتبقية على اقفالات الربع الثالث، وذلك بعد إنجاز بعض الإجراءات المُحاسبية أو لأهداف تتعلق بمؤشرات السوق مثل كويت 15 الذي يحوي في مكوناته الكثير من السلع القيادية!
يُشار الى أن المؤشر السعري أقفل أمس عند مستوى 5758.8 نقطة مرتفعاً بـ 14.5 نقطة، واغلق الوزني على ارتفاع طفيف يصل الى نقطة واحدة.
وحقق مؤشر «كويت 15» ارتفاعاً بـ 1.26 نقطة ليبلغ 934.02 نقطة، فيما بلغت كمية الاسهم المتداولة 128.8 مليون سهم، نفذت من خلال 3191 صفقة نقدية.
وساهمت تعاملات بعض السلع القيادية مثل مجموعة الاتصالات المتنقلة «زين»، و «بيتك» الى جانب تداولات أخرى لشريحة من الاسهم الشعبية في زيادة حجم السيولة بنسبة تقارب 45 في المئة بالنظر الى الأموال المتداولة اول أمس والتي تصل الى 11.6 مليون دينار.
وتتجه انظار مديري المحافظ والصناديق الى إقفالات الربع الثالث من العام الحالي والتي تعقب العُطلة الرسمية لعيد الأضحى المبارك، إذ يتوقع أن يستغل البعض موجة النشاط والاستقرار النسبي للقفز بالقيمة السعرية لمقتنياتهم من الأسهم لاسيما القيادية لتجميل ميزانيات التسعة أشهر الاولى.
وما زالت المؤشرات العامة للسوق على حالها دون تغيرات كبيرة، فجميعها خاسرة منذ بداية العام، إذ تصل خسائر المؤشر السعري الى 11.9 في المئة والمؤشر الوزني 11.7 في المئة فيما بلغت خسائر «كويت 15» 11.9 في المئة منذ بداية العام.
ويرى مراقبون ان هناك الكثير من الأسهم التشغيلية تتداول عند مستويات مغرية للشراء، إلا أن الكل يترقب ظهور عوامل إيجابية تساعد على جذب السيولة، فهناك أدوات استثمارية مختلفة يفتقر إليها السوق مثل صناع السوق أو مزودي السيولة وغيرها من الأدوات الكفيلة برفع معدلات السيولة المتداولة.
ولم يستبعد المراقبون ان تشهد وتيرة التداول المزيد من المبادلات على الأسهم المملوكة للمجموعات الكُبرى خلال الأيام المتبقية على اقفالات الربع الثالث، وذلك بعد إنجاز بعض الإجراءات المُحاسبية أو لأهداف تتعلق بمؤشرات السوق مثل كويت 15 الذي يحوي في مكوناته الكثير من السلع القيادية!
يُشار الى أن المؤشر السعري أقفل أمس عند مستوى 5758.8 نقطة مرتفعاً بـ 14.5 نقطة، واغلق الوزني على ارتفاع طفيف يصل الى نقطة واحدة.
وحقق مؤشر «كويت 15» ارتفاعاً بـ 1.26 نقطة ليبلغ 934.02 نقطة، فيما بلغت كمية الاسهم المتداولة 128.8 مليون سهم، نفذت من خلال 3191 صفقة نقدية.