تراجعت 100 مركز عالمياً إلى 701
جامعة الكويت في المركز 30 عربياً
حلّت جامعة الكويت في المركز الثلاثين بين أفضل 50 جامعة في العالم العربي خلال العام 2015، وذلك ضمن تصنيف «كواكاريلي سيموندس» (QS) السنوي العالمي، لكنها بقيت محتفظة بترتيبها المتأخر جداً للعام الثالث على التوالي ضمن الترتيب العالمي، إذ قبعت في المركز +701 المخصص لعشرات من الجامعات التي قبعت في ذيل قائمة التصنيف، بما في ذلك جامعة أبوظبي الإماراتية وجامعات عين شمس والأزهر والاسكندرية المصرية وجامعة البحرين.
وأشار التصنيف إلى أن جامعة الكويت كانت في المركز 601 عالمياً حتى العام 2012، لكنها تراجعت لاحقاً إلى المركز +701 وظلت باقية فيه منذ ذلك الحين. ووفقا لإحصائيات التصنيف فإن إجمالي عدد الموظفين الأكاديميين العاملين في جامعة الكويت حالياً يبلغ نحو 1432 موظفا بينما يبلغ عدد طلابها 37 ألفا و214 طالبا وطالبة، من بينهم 264 طالباً أجنبياً.
وفي حين جاءت جامعة الكويت في المركز الثلاثين عربياً بحصولها على 50.4 نقطة من 100، كان للسعودية نصيب الأسد في قائمة أفضل 50 جامعة في العالم العربي، إذ احتلت 9 جامعات سعودية مراكز متفاوتة بما في ذلك المركز الأول الذي كان من نصيب جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، في حين ضمت قائمة العشرة الأوائل أيضا الجامعتين الأميركيتين في بيروت والقاهرة واللتين احتلتا المركزين الثاني والخامس على التوالي.
وفي الجدولين المرفقين قائمتان بأفضل 10 جامعات على مستوى العالم وعلى مستوى العالم العربي.
وأشار التصنيف إلى أن جامعة الكويت كانت في المركز 601 عالمياً حتى العام 2012، لكنها تراجعت لاحقاً إلى المركز +701 وظلت باقية فيه منذ ذلك الحين. ووفقا لإحصائيات التصنيف فإن إجمالي عدد الموظفين الأكاديميين العاملين في جامعة الكويت حالياً يبلغ نحو 1432 موظفا بينما يبلغ عدد طلابها 37 ألفا و214 طالبا وطالبة، من بينهم 264 طالباً أجنبياً.
وفي حين جاءت جامعة الكويت في المركز الثلاثين عربياً بحصولها على 50.4 نقطة من 100، كان للسعودية نصيب الأسد في قائمة أفضل 50 جامعة في العالم العربي، إذ احتلت 9 جامعات سعودية مراكز متفاوتة بما في ذلك المركز الأول الذي كان من نصيب جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، في حين ضمت قائمة العشرة الأوائل أيضا الجامعتين الأميركيتين في بيروت والقاهرة واللتين احتلتا المركزين الثاني والخامس على التوالي.
وفي الجدولين المرفقين قائمتان بأفضل 10 جامعات على مستوى العالم وعلى مستوى العالم العربي.
