الطريجي يطالب باقتحام «وكر بنيد القار»
- إيرانيون كثر حصلوا على الجنسية تحت بند الخدمات الجليلة وغالبيتهم ممثلون
- تمدّدوا بشكل كبير وبينهم من يعمل في أماكن حساسة
- تمدّدوا بشكل كبير وبينهم من يعمل في أماكن حساسة
وجه النائب الدكتور عبدالله الطريجي بوصلته نحو الإيرانيين في الكويت، مطالباً بالتدقيق على آلية حصولهم على الإقامة، ومن يقيمون بطريقة غير قانونية وغربلة ملفات الذين حصلوا على الجنسية الكويتية.
وقال الطريجي لـ «الراي» إن الوضع الأمني الراهن يتطلب منا اليقظة والحذر وعدم التهاون، داعياً إلى «اقتحام وكر بنيد القار الذي يقطنه في الغالب ايرانيون ومعظمهم بلا اقامة شرعية، والمفارقة أنهم يسرحون ويمرحون بلا رقيب ولا حسيب».
وأشار الطريجي إلى أن «الايرانيين تمددوا في السنوات الأخيرة بشكل كبير، لدرجة أن هناك منهم من يعملون في أماكن حساسة، وما يدعو إلى الاستغراب حصول ايرانيين على الجنسية الكويتية تحت بند خدمات جليلة وغالبيتهم من الممثلين»، متسائلاً «ما الخدمات الجليلة التي قدموها؟».
وأفاد الطريجي أنه تقدم بأسئلة برلمانية إلى نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية الشيخ محمد الخالد بخصوص الايرانيين، تتعلق بأعدادهم في الكويت وبجدول يوضح نوع الجنس والفئات العمرية ونوع الإقامة التي يتمتع بها الوافد الإيراني، ومن منحت لهم إقامة وفق المادة «20» كعمال في المنازل وأسماء الكفلاء.
وطالب الطريجي تزويده بأعداد الإيرانيين من الجنسين والذين يعملون في وزارة الداخلية وكل الجهات الحكومية ومقار أعمالهم، مستذكراً منتصف الثمانينات عندما حصلت تفجيرات عدة «وتمكن بعض المجرمين من المواطنين الكويتيين من الاختباء في السفارة الإيرانية لمدة أشهر إلى أن تمكنت السفارة من إخراجهم بتوابيت واستقروا في إيران، وعادوا بعد تحرير الكويت من الغزو العراقي، وتم العفو عنهم»، طالباً تزويده بأسماء المواطنين المتهمين بقضايا التفجيرات في منتصف الثمانينات سواء كان المحكومين أوالذين ما زالوا هاربين.
وقال الطريجي لـ «الراي» إن الوضع الأمني الراهن يتطلب منا اليقظة والحذر وعدم التهاون، داعياً إلى «اقتحام وكر بنيد القار الذي يقطنه في الغالب ايرانيون ومعظمهم بلا اقامة شرعية، والمفارقة أنهم يسرحون ويمرحون بلا رقيب ولا حسيب».
وأشار الطريجي إلى أن «الايرانيين تمددوا في السنوات الأخيرة بشكل كبير، لدرجة أن هناك منهم من يعملون في أماكن حساسة، وما يدعو إلى الاستغراب حصول ايرانيين على الجنسية الكويتية تحت بند خدمات جليلة وغالبيتهم من الممثلين»، متسائلاً «ما الخدمات الجليلة التي قدموها؟».
وأفاد الطريجي أنه تقدم بأسئلة برلمانية إلى نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية الشيخ محمد الخالد بخصوص الايرانيين، تتعلق بأعدادهم في الكويت وبجدول يوضح نوع الجنس والفئات العمرية ونوع الإقامة التي يتمتع بها الوافد الإيراني، ومن منحت لهم إقامة وفق المادة «20» كعمال في المنازل وأسماء الكفلاء.
وطالب الطريجي تزويده بأعداد الإيرانيين من الجنسين والذين يعملون في وزارة الداخلية وكل الجهات الحكومية ومقار أعمالهم، مستذكراً منتصف الثمانينات عندما حصلت تفجيرات عدة «وتمكن بعض المجرمين من المواطنين الكويتيين من الاختباء في السفارة الإيرانية لمدة أشهر إلى أن تمكنت السفارة من إخراجهم بتوابيت واستقروا في إيران، وعادوا بعد تحرير الكويت من الغزو العراقي، وتم العفو عنهم»، طالباً تزويده بأسماء المواطنين المتهمين بقضايا التفجيرات في منتصف الثمانينات سواء كان المحكومين أوالذين ما زالوا هاربين.
