مريم حسين... تبرّأت من الصورة العارية
مريم حسين
«الصورة ليست لمريم حسين»...هكذا ردّت نجاة كلود مديرة أعمال الفنانة مريم حسين على ما تم تداوله عبر وسائل الإعلام حول صورة شبه عارية قبل إنها للفنانة مريم، ما أثار ضجة بين متابعي المواقع.
كلود نفت، في تصريح لـ «الراي» أن تكون الصورة المنشورة تعود إلى حسين، وقالت: «أخلاق الفنانة مريم لا تسمح لها بنشر صورة لها وهي متجردة من بعض ثيابها، ومن يتأمل الصورة يعرف أنها لا تخصها».
وأضافت «أن الصورة تخص صديقة لمريم من الجنسية البرازيلية طلبت منها تصويرها بهاتفها النقّال، وما حصل لم يكن مقصوداً بالمرة، بل كان عن طريق الخطأ»، مستغربةً «الهجوم الكبير الذي استهدف أيضاً الصورة التي نشرتها الفنانة قبل صورة صديقتها، والتي تظهر فيها مريم خلال جلسة مساج»، واعتبرت أن «الموقف كان عفوياً، وليس فيه تجاوز للأدب أو انتهاك للذوق»!
وتابعت أن «الفنانة كانت برفقة صديقتها البرازيلية التي طلبت منها التقاط صور لها بهاتفها النقال لنشرها عبر تطبيق (Snap chat) باعتبار أن التصوير فيه أصفى وأوضح مع وجود الفلاتر، وفعلاً بدأت الفنانة التقاط الصور، وأقدمت عن طريق الخطأ على تحميل إحدى الصور في (Story) من دون أن تنتبه إلا بعد مرور 15 دقيقة، وعلى الفور سارعت بحذفها استدراكاً للخطأ غير المقصود، ومع الأسف، وخلال دقائق كان الكثير من المتابعين لحساب الفنانة عمدوا إلى نشر الصورة»، مضيفة أن «من المستحيل أن تقوم مريم بالظهور بمثل تلك الصورة، لأنها تدرك العادات والتقاليد الخليجية وتحرص على التقيّد بها».
وفي ما يخصّ صورتها وهي في جلسة مساج، قالت كلود: «أرى أنها صورة عادية للغاية، وليس فيها ما يخدش الأدب أو العرف، وفي النهاية يعود الأمر لكل شخص وفقاً لتفكيره ورؤيته للآخرين، ربما تكون مريم مخطئة في عفويتها مع جمهورها الذي تحبّ أن يشاركها في كل يومياتها، وهو أمر سيكون محل نقاش معها حرصاً على عدم تكرار ما حدث».
كلود نفت، في تصريح لـ «الراي» أن تكون الصورة المنشورة تعود إلى حسين، وقالت: «أخلاق الفنانة مريم لا تسمح لها بنشر صورة لها وهي متجردة من بعض ثيابها، ومن يتأمل الصورة يعرف أنها لا تخصها».
وأضافت «أن الصورة تخص صديقة لمريم من الجنسية البرازيلية طلبت منها تصويرها بهاتفها النقّال، وما حصل لم يكن مقصوداً بالمرة، بل كان عن طريق الخطأ»، مستغربةً «الهجوم الكبير الذي استهدف أيضاً الصورة التي نشرتها الفنانة قبل صورة صديقتها، والتي تظهر فيها مريم خلال جلسة مساج»، واعتبرت أن «الموقف كان عفوياً، وليس فيه تجاوز للأدب أو انتهاك للذوق»!
وتابعت أن «الفنانة كانت برفقة صديقتها البرازيلية التي طلبت منها التقاط صور لها بهاتفها النقال لنشرها عبر تطبيق (Snap chat) باعتبار أن التصوير فيه أصفى وأوضح مع وجود الفلاتر، وفعلاً بدأت الفنانة التقاط الصور، وأقدمت عن طريق الخطأ على تحميل إحدى الصور في (Story) من دون أن تنتبه إلا بعد مرور 15 دقيقة، وعلى الفور سارعت بحذفها استدراكاً للخطأ غير المقصود، ومع الأسف، وخلال دقائق كان الكثير من المتابعين لحساب الفنانة عمدوا إلى نشر الصورة»، مضيفة أن «من المستحيل أن تقوم مريم بالظهور بمثل تلك الصورة، لأنها تدرك العادات والتقاليد الخليجية وتحرص على التقيّد بها».
وفي ما يخصّ صورتها وهي في جلسة مساج، قالت كلود: «أرى أنها صورة عادية للغاية، وليس فيها ما يخدش الأدب أو العرف، وفي النهاية يعود الأمر لكل شخص وفقاً لتفكيره ورؤيته للآخرين، ربما تكون مريم مخطئة في عفويتها مع جمهورها الذي تحبّ أن يشاركها في كل يومياتها، وهو أمر سيكون محل نقاش معها حرصاً على عدم تكرار ما حدث».