الجامعة الأميركية في البوسنة تفتح أبوابها للكويتيين والمقيمين
إسمير جانيتش
• دنيس برستش لـ«الراي»: طلبتنا سيحصلون على الدبلوم الأميركي بالإضافة إلى تخصصاتهم
• إسمير جانيتش: تكنولوجيا المعلومات أكثر التخصصات التي تلاقي إقبالاً من الطلبة
• إسمير جانيتش: تكنولوجيا المعلومات أكثر التخصصات التي تلاقي إقبالاً من الطلبة
أبدت الجامعة الأميركية في البوسنة والهرسك، رغبتها في استقبال مئات الطلبة من الكويت، مواطنين ومقيمين، للالتحاق في جميع تخصصاتها والتي تشمل الاقتصاد والهندسة والقانون والتصميم وتكنولوجيا المعلومات.
وقال رئيس الجامعة الأميركية في البوسنة والهرسك دنيس برستش، إن «أبواب الجامعة مفتوحة لاستقبال الطلبة الكويتيين والمقيمين في الكويت للدراسة بها»، لافتا الى أن «الجامعة تضم أيضاً طلبة من أوروبا وأميركا وعددا من دول الشرق الأوسط».
وأشار إلى انه «ثمة العديد من التخصصات المتاحة من بينها الاقتصاد والقانون الدولي والهندسة والتصميم والعلوم الأمنية والدفاعية والصناعية وتكنولوجيا المعلومات»، موضحاً ان «الجامعة الأميركية في البوسنة والهرسك من بين ثلاث جامعات فقط تم اعتمادها من قبل الحكومة الأميركية في دول وسط وجنوب شرق أوروبا».
واضاف ان «الطلبة في الجامعة الأميركية في البوسنة والهرسك سيكون في متناولهم الحصول على شهادة في تخصصهم بالإضافة للديبلوم الأميركي دون الحاجة لدفع المزيد من المصروفات للسفر الى الولايات المتحدة الأميركية».
وعن التكلفة السنوية التي يدفعها الطالب للدراسة في الجامعة الأميركية في البوسنة والهرسك، أجاب، «المصروفات السنوية تبدأ من 7500 يورو بحسب التخصص وتشمل هذه المصروفات الكتب التي يتم دراستها»، لافتاً إلى ان «تكاليف المعيشة في البوسنة والهرسك منخفضة للغاية، بالإضافة إلى انها من أقل الدول في معدلات الجريمة وتتمتع بالتعايش بين المسلمين والمسيحيين».
وعن تسهيل إجراءات الطلبة الراغبين في الدراسة في الجامعة، قال، «الكويتيون لا يحتاجون الى تأشيرة لدخول البوسنة والهرسك، والأوراق المطلوبة قليلة وهناك العديد من التسهيلات وضعتها الحكومة البوسنية لمن يرغب في شراء منزل أو الاستثمار في البوسنة».
وكشف النقاب عن اجتماع تم مع وزارة التعليم العالي في الكويت من أجل تقديم نبذة عن الجامعة وما تقدمه من تخصصات مختلفة، مشيراً إلى ان «إجراءات طلب الاعتماد من وزارة التعليم العالي بدأت بالفعل»، لافتا الى ان الجامعة تقدم كذلك درجتي الماجستير والدكتوراة.
وأشار إلى ان «الكويت والبوسنة تتمتعان بعلاقات اقتصادية وثقافية قوية وقديمة»، موضحاً ان «هذه العلاقات زادت خلال الآونة الأخيرة مع زيادة عدد الكويتيين الذين يرغبون في الاستثمار في البوسنة أو شراء منازل بها».
واختتم، ان «التعاون التعليمي بين البلدين أمر طبيعي نظراً لما تتمتع به الدولتين من علاقات قوية».
بدوره، بين نائب الرئيس لقطاع العلاقات الدولية في الجامعة إسمير جانيتش، إن «تخصص تكنولوجيا المعلومات من أكثر التخصصات التي تلاقي رواجاً وإقبالاً من الطلبة»، معللاً ذلك بأن «كثير من الشركات تطلب هذا التخصص».
وعن السكن الطلابي بالنسبة للدارسين في تلك الجامعة، قال «لدينا اتفاقية مع فندق جامعي يقدم أسعارا تنافسية تشمل كافة الخدمات، وإذا فضل الطالب ان يختار سكنه الخاص فهذا أمر يعود اليه».
واضاف، «هيئة التدريس تضم أميركيين وأوروبيين وبوسنيين من المؤهلين وأصحاب الخبرات التدريسية القادرين على تدريس المنهج الأميركي بكفاءة».
واختتم بالتأكيد على ان «الطلبة الكويتيين الراغبين في الدراسة في الجامعة الأميركية في البوسنة والهرسك، سيشعرون بأنهم في بلدهم وسيتمتعون بالمناظر الطبيعية الخلابة».
وقال رئيس الجامعة الأميركية في البوسنة والهرسك دنيس برستش، إن «أبواب الجامعة مفتوحة لاستقبال الطلبة الكويتيين والمقيمين في الكويت للدراسة بها»، لافتا الى أن «الجامعة تضم أيضاً طلبة من أوروبا وأميركا وعددا من دول الشرق الأوسط».
وأشار إلى انه «ثمة العديد من التخصصات المتاحة من بينها الاقتصاد والقانون الدولي والهندسة والتصميم والعلوم الأمنية والدفاعية والصناعية وتكنولوجيا المعلومات»، موضحاً ان «الجامعة الأميركية في البوسنة والهرسك من بين ثلاث جامعات فقط تم اعتمادها من قبل الحكومة الأميركية في دول وسط وجنوب شرق أوروبا».
واضاف ان «الطلبة في الجامعة الأميركية في البوسنة والهرسك سيكون في متناولهم الحصول على شهادة في تخصصهم بالإضافة للديبلوم الأميركي دون الحاجة لدفع المزيد من المصروفات للسفر الى الولايات المتحدة الأميركية».
وعن التكلفة السنوية التي يدفعها الطالب للدراسة في الجامعة الأميركية في البوسنة والهرسك، أجاب، «المصروفات السنوية تبدأ من 7500 يورو بحسب التخصص وتشمل هذه المصروفات الكتب التي يتم دراستها»، لافتاً إلى ان «تكاليف المعيشة في البوسنة والهرسك منخفضة للغاية، بالإضافة إلى انها من أقل الدول في معدلات الجريمة وتتمتع بالتعايش بين المسلمين والمسيحيين».
وعن تسهيل إجراءات الطلبة الراغبين في الدراسة في الجامعة، قال، «الكويتيون لا يحتاجون الى تأشيرة لدخول البوسنة والهرسك، والأوراق المطلوبة قليلة وهناك العديد من التسهيلات وضعتها الحكومة البوسنية لمن يرغب في شراء منزل أو الاستثمار في البوسنة».
وكشف النقاب عن اجتماع تم مع وزارة التعليم العالي في الكويت من أجل تقديم نبذة عن الجامعة وما تقدمه من تخصصات مختلفة، مشيراً إلى ان «إجراءات طلب الاعتماد من وزارة التعليم العالي بدأت بالفعل»، لافتا الى ان الجامعة تقدم كذلك درجتي الماجستير والدكتوراة.
وأشار إلى ان «الكويت والبوسنة تتمتعان بعلاقات اقتصادية وثقافية قوية وقديمة»، موضحاً ان «هذه العلاقات زادت خلال الآونة الأخيرة مع زيادة عدد الكويتيين الذين يرغبون في الاستثمار في البوسنة أو شراء منازل بها».
واختتم، ان «التعاون التعليمي بين البلدين أمر طبيعي نظراً لما تتمتع به الدولتين من علاقات قوية».
بدوره، بين نائب الرئيس لقطاع العلاقات الدولية في الجامعة إسمير جانيتش، إن «تخصص تكنولوجيا المعلومات من أكثر التخصصات التي تلاقي رواجاً وإقبالاً من الطلبة»، معللاً ذلك بأن «كثير من الشركات تطلب هذا التخصص».
وعن السكن الطلابي بالنسبة للدارسين في تلك الجامعة، قال «لدينا اتفاقية مع فندق جامعي يقدم أسعارا تنافسية تشمل كافة الخدمات، وإذا فضل الطالب ان يختار سكنه الخاص فهذا أمر يعود اليه».
واضاف، «هيئة التدريس تضم أميركيين وأوروبيين وبوسنيين من المؤهلين وأصحاب الخبرات التدريسية القادرين على تدريس المنهج الأميركي بكفاءة».
واختتم بالتأكيد على ان «الطلبة الكويتيين الراغبين في الدراسة في الجامعة الأميركية في البوسنة والهرسك، سيشعرون بأنهم في بلدهم وسيتمتعون بالمناظر الطبيعية الخلابة».