«أتمنى تجسيد حياة (السندريلا)... ومنى زكي مثلي الأعلى»
مارتينا لـ«الراي»: بفضل «بنات الروضة» ... أصبحت نجمة!
دافعت الفنانة المصرية مارتينا بشدة عن مسلسل «بنات الروضة»، بعد ما تعرض لانتقادات عديدة إبان عرضه على شاشة تلفزيون الكويت في رمضان الفائت، كون أن العمل لا يندرج في قائمة الأعمال التربوية كما يبدو من عنوانه، بل يناقش موضوعات بعيدة تماماً عن الحقل التربوي، والمفاهيم والقيم التي يستوجب غرسها في نفوس النشء وأجيال المستقبل.
وفنّدت مارتينا في تصريح خاص لـ«الراي»، الاتهامات التي وجهت إلى فريق العمل، وخاصة دور المعلمة «تَشَكُر» الذي أدته، معتبرة أن «بنات الروضة» عمل كوميدي وعائلي بامتياز، إذ يسلط الضوء على هموم المعلمات وليس أطفال الروضة، وتدور أحداثه بأسلوب فكاهي ساخر، كما أنه لا يعد من نوعية الأعمال التربوية، خاصة أن المسلسل يتناول قضايا اجتماعية شائكة، كتعدد الزوجات،
وهَوَس بعض الرجال بانجاب الأطفال ولاسيما الذكور منهم.
وثمنت مارتينا مشاركتها إلى جانب باقة من الفنانات أمثال هيا شعيبي وإلهام الفضالة وسعاد علي،
في العمل الذي ألفه أيمن الحبيل وتولى المخرج حسين أبل مهمة إخراجه، معربة عن سعادتها بالأصداء الطيبة وردود الفعل المشجعة التي تتلقاها باستمرار من جانب الجماهير، حينما تجمعها الصدفة بهم في الأماكن العامة،
أو من خلال آراء المتابعين والمعجبين عبر حسابها على «الانستغرام»، معتبرة أنه بفضل مسلسل «بنات الروضة» أصبحت نجمة في سماء الكوميديا الخليجية.
على صعيد آخر، كشفت مارتينا عن أنها تنتظر الضوء الأخضر من منتج مسلسل «الأخ الأكبر» الفنان أحمد جوهر، للشروع في تصوير شخصيتها الجديدة في العمل الذي كان تقرر تأجيل تصويره إلى ما بعد شهر رمضان الكريم لأسباب غير معلومة.
وأكدت أنها تسعى جاهدة إلى إثبات موهبتها كممثلة تجيد التلوّن في الأداء، وأن لديها القدرة على وضع بصمتها في ما وصفتها «الدراما الكئيبة»،
بعد نجاحها في الكوميديا من خلال العديد من الأعمال، مثل «زمن مريان» و«أشوفكم على خير» و«سوق الحريم» وغيرها، إضافة إلى مشاركتها في مسرحيات عدة وبالأخص التي قدمتها مع الفنان طارق العلي، ومنها مسرحيتي «الصيدة بلندن» و«الطرطنقي».
كما كشفت مارتينا عن أهم أحلامها الفنية، حيث تمنت تجسيد السيرة الذاتية لـ«السندريلا» الفنانة المصرية الراحلة سعاد حسني، فيما لم تخف أمنيتها بمشاركة «قدوتها» الفنانة منى زكي في أحد أعمالها الدرامية أو السينمائية، مشددة على أنها فنانة طموحة ولديها الكثير من الأحلام التي تود تحقيقها. وقالت: «باستطاعتي أن أكون (بطلة أولى)،
فلدي الموهبة التي تؤهلني لذلك، لكننّي أنتظر الفرصة المناسبة لتفجير ما بداخلي من طاقة إبداعية، فما قدمته حتى الآن لا يتجاوز 5 في المئة من أصل موهبتي الحقيقية»، موضحة في الوقت ذاته أن الفن بالنسبة إليها رسالة سامية، وليس مهنة للاسترزاق.
ولفتت إلى أن أول أجر تقاضته منذ بداية مشوارها قبل ستة أعوام كان زهيداً، إذ لم يتجاوز الثلاثين ديناراً، وكان نظير مشاركتها
في إحدى المسرحيات التي جمعتها بالفنان طارق العلي، في حين أن أجرها في الدراما التلفزيونية لم يتعدى وقتذاك 50 ديناراً.
وفنّدت مارتينا في تصريح خاص لـ«الراي»، الاتهامات التي وجهت إلى فريق العمل، وخاصة دور المعلمة «تَشَكُر» الذي أدته، معتبرة أن «بنات الروضة» عمل كوميدي وعائلي بامتياز، إذ يسلط الضوء على هموم المعلمات وليس أطفال الروضة، وتدور أحداثه بأسلوب فكاهي ساخر، كما أنه لا يعد من نوعية الأعمال التربوية، خاصة أن المسلسل يتناول قضايا اجتماعية شائكة، كتعدد الزوجات،
وهَوَس بعض الرجال بانجاب الأطفال ولاسيما الذكور منهم.
وثمنت مارتينا مشاركتها إلى جانب باقة من الفنانات أمثال هيا شعيبي وإلهام الفضالة وسعاد علي،
في العمل الذي ألفه أيمن الحبيل وتولى المخرج حسين أبل مهمة إخراجه، معربة عن سعادتها بالأصداء الطيبة وردود الفعل المشجعة التي تتلقاها باستمرار من جانب الجماهير، حينما تجمعها الصدفة بهم في الأماكن العامة،
أو من خلال آراء المتابعين والمعجبين عبر حسابها على «الانستغرام»، معتبرة أنه بفضل مسلسل «بنات الروضة» أصبحت نجمة في سماء الكوميديا الخليجية.
على صعيد آخر، كشفت مارتينا عن أنها تنتظر الضوء الأخضر من منتج مسلسل «الأخ الأكبر» الفنان أحمد جوهر، للشروع في تصوير شخصيتها الجديدة في العمل الذي كان تقرر تأجيل تصويره إلى ما بعد شهر رمضان الكريم لأسباب غير معلومة.
وأكدت أنها تسعى جاهدة إلى إثبات موهبتها كممثلة تجيد التلوّن في الأداء، وأن لديها القدرة على وضع بصمتها في ما وصفتها «الدراما الكئيبة»،
بعد نجاحها في الكوميديا من خلال العديد من الأعمال، مثل «زمن مريان» و«أشوفكم على خير» و«سوق الحريم» وغيرها، إضافة إلى مشاركتها في مسرحيات عدة وبالأخص التي قدمتها مع الفنان طارق العلي، ومنها مسرحيتي «الصيدة بلندن» و«الطرطنقي».
كما كشفت مارتينا عن أهم أحلامها الفنية، حيث تمنت تجسيد السيرة الذاتية لـ«السندريلا» الفنانة المصرية الراحلة سعاد حسني، فيما لم تخف أمنيتها بمشاركة «قدوتها» الفنانة منى زكي في أحد أعمالها الدرامية أو السينمائية، مشددة على أنها فنانة طموحة ولديها الكثير من الأحلام التي تود تحقيقها. وقالت: «باستطاعتي أن أكون (بطلة أولى)،
فلدي الموهبة التي تؤهلني لذلك، لكننّي أنتظر الفرصة المناسبة لتفجير ما بداخلي من طاقة إبداعية، فما قدمته حتى الآن لا يتجاوز 5 في المئة من أصل موهبتي الحقيقية»، موضحة في الوقت ذاته أن الفن بالنسبة إليها رسالة سامية، وليس مهنة للاسترزاق.
ولفتت إلى أن أول أجر تقاضته منذ بداية مشوارها قبل ستة أعوام كان زهيداً، إذ لم يتجاوز الثلاثين ديناراً، وكان نظير مشاركتها
في إحدى المسرحيات التي جمعتها بالفنان طارق العلي، في حين أن أجرها في الدراما التلفزيونية لم يتعدى وقتذاك 50 ديناراً.