بعد تلقيه «عرضاً» يشمل الوظيفة والاستقرار
حجاج العجمي يطلب الهجرة لقطر: لا أقلّ لي من السفر لأجد حياة كريمة
حجاج العجمي
• محمد الجميع لـ «الراي»: الحكومة السورية تقف خلف الشكوى على موكلي
- العجمي ضد «داعش» وكان يقدم المساعدات قبل أن يتواجد هذا التنظيم الإرهابي
- لم نتلق حتى الآن رداً على التظلمين المقدمين إلى وزارة الخارجية ومجلس الأمن لتفنيد الاتهامات ضد موكلي
- العجمي ضد «داعش» وكان يقدم المساعدات قبل أن يتواجد هذا التنظيم الإرهابي
- لم نتلق حتى الآن رداً على التظلمين المقدمين إلى وزارة الخارجية ومجلس الأمن لتفنيد الاتهامات ضد موكلي
فيما طالب الداعية حجاج العجمي الحكومة بالدفاع عنه في مجلس الأمن أو السماح له بالهجرة لقطر، كشف محاميه محمد الجميع في تصريح لـ «الراي» أن «الحكومة السورية تقف خلف الاتهامات الموجهة لموكله، حيث كانت قد تقدمت بشكوى ضد العجمي لمجلس الأمن وتدخلت بعض الدول ليصدر مجلس الأمن قراره ضد موكله».
وقال الجميع «قدمنا تظلمين أحدهما لوزارة الخارجية الكويتية، والآخر لمجلس الأمن الدولي لتفنيد الاتهامات الموجهة ضد العجمي، وحتى الآن لم نتلق أي رد»، مشيراً إلى أن «القوانين الدولية تعطي حق العمل والسفر، لكن العجمي مضيق عليه في كل مناحي الحياة ولا يستطيع الخروج من الكويت وفقد وظيفته ولا يستطيع التصرف في أمواله بالبنك».
وعن الإجراءات القانونية المزمع اتخاذها، أشار الجميع إلى أن «هذه الإجراءات ستكون حسب الرد الذي سنتلقاه من وزارة الخارجية الكويتية
ومجلس الأمن»، مشدداً على أن «الاتهامات الموجهة للعجمي عارية عن الصحة وليس له أي علاقة بدعم الإرهاب، إذ ان كل ما قام به هو دعم الشعب السوري».
وأوضح الجميع ان «العجمي ضد تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)»، مشيراً إلى انه «كان يقدم المساعدات للسوريين قبل أن يوجد هذا التنظيم الإرهابي».
وكان العجمي قد نص في حسابه في «تويتر»: «رسالة مظلوم إلى الحكومة الكويتية ترافعكم عني بمجلس الأمن يرفع عني الحرج فعجلوا به، وإن أبيتم فأرض الله واسعة والرزق بيده، اتركوني أهاجر».
وأردف قائلاً: «أهل قطر عرضوا عليّ كل خير الوظيفة والاستقرار، فيا حكومة الكويت لا أقل من السماح لي بالسفر لأجد لنفسي حياة كريمة».
وقال الجميع «قدمنا تظلمين أحدهما لوزارة الخارجية الكويتية، والآخر لمجلس الأمن الدولي لتفنيد الاتهامات الموجهة ضد العجمي، وحتى الآن لم نتلق أي رد»، مشيراً إلى أن «القوانين الدولية تعطي حق العمل والسفر، لكن العجمي مضيق عليه في كل مناحي الحياة ولا يستطيع الخروج من الكويت وفقد وظيفته ولا يستطيع التصرف في أمواله بالبنك».
وعن الإجراءات القانونية المزمع اتخاذها، أشار الجميع إلى أن «هذه الإجراءات ستكون حسب الرد الذي سنتلقاه من وزارة الخارجية الكويتية
ومجلس الأمن»، مشدداً على أن «الاتهامات الموجهة للعجمي عارية عن الصحة وليس له أي علاقة بدعم الإرهاب، إذ ان كل ما قام به هو دعم الشعب السوري».
وأوضح الجميع ان «العجمي ضد تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)»، مشيراً إلى انه «كان يقدم المساعدات للسوريين قبل أن يوجد هذا التنظيم الإرهابي».
وكان العجمي قد نص في حسابه في «تويتر»: «رسالة مظلوم إلى الحكومة الكويتية ترافعكم عني بمجلس الأمن يرفع عني الحرج فعجلوا به، وإن أبيتم فأرض الله واسعة والرزق بيده، اتركوني أهاجر».
وأردف قائلاً: «أهل قطر عرضوا عليّ كل خير الوظيفة والاستقرار، فيا حكومة الكويت لا أقل من السماح لي بالسفر لأجد لنفسي حياة كريمة».