الفايز لـ «الراي»: تبسيط للإرهاب... ربطه بالمناهج أو التنشئة
عبدالعزيز الفايز
رأى سفير المملكة العربية السعودية الدكتور عبدالعزيز الفايز أن الربط بين الأعمال الإرهابية التي تتعرض لها المنطقة والمناهج الدراسية والتنشئة الاجتماعية هو في الواقع «تبسيط لهذه العمليات»، مشيرا إلى ان «المناهج في جميع دول العالم تخضع للمراجعة والتنقيح ولا أعتقد أن مناهجنا بحد ذاتها قد دفعت قلة منحرفة إلى تبني الارهاب».
وأوضح الفايز في تصريح لـ «الراي» أن «تأثير الأفكار الظلامية الخارجة والشاذة عن الدين والضالة هو من دفع حفنة من شباب الأمة للخروج عن إجماعها وإلحاق الضرر باخوانهم وأشقائهم الذين يتعبدون بدور
العبادة».
وقال: «إن الكويت والمملكة تعرضتا لـ3 عمليات إرهابية في مساجدها خلال الفترة السابقة إلا أن سرعة التعامل الأمني مع هذه العمليات كان مدعاة للارتياح، حيث تمكنت الأجهزة الأمنية من القبض على المخططين والمساندين لهذه العمليات الارهابية خلال فترة وجيزة»، لافتا إلى أن «التعاون الأمني بين الكويت والمملكة كان له دور فعال ورئيسي في ذلك».
وأبدى الفايز فخره بتعامل الأجهزة الأمنية في المملكة خلال الـ20 سنة الماضية مع العديد من العمليات الارهابية التي كانت مخططة ضد المملكة وتم إفشالها قبل حدوثها، واصفا ذلك بـ «الانجاز الذي يضاف الى انجازات الأجهزة الأمنية السعودية»، داعيا المولى عز وجل «ان يغفر للشهداء ويسكنهم فسيح جناته وأن يمن بالشفاء العاجل على المصابين وأن يمد أجهزة الأمن في المملكة والكويت بعونه سبحانه وتعالى ليتمكنوا من مواجهة هذا الوباء المدمر الذي ابتليت به منطقتنا ودولنا».
وعما إذا كانت المملكة تعمل بنظام البصمة الوراثية الذي بدأت الكويت بتطبيقه، قال «ان نظام البصمة الوراثية بدأ العمل به منذ فترة في المملكة للمواطنين والمقيمين في حالات معينة كما اننا نطبق نظام البصمة والبيانات الحيوية لفوائدها المتعددة التي لا تقتصر على مكافحة الإرهاب».
وأوضح الفايز في تصريح لـ «الراي» أن «تأثير الأفكار الظلامية الخارجة والشاذة عن الدين والضالة هو من دفع حفنة من شباب الأمة للخروج عن إجماعها وإلحاق الضرر باخوانهم وأشقائهم الذين يتعبدون بدور
العبادة».
وقال: «إن الكويت والمملكة تعرضتا لـ3 عمليات إرهابية في مساجدها خلال الفترة السابقة إلا أن سرعة التعامل الأمني مع هذه العمليات كان مدعاة للارتياح، حيث تمكنت الأجهزة الأمنية من القبض على المخططين والمساندين لهذه العمليات الارهابية خلال فترة وجيزة»، لافتا إلى أن «التعاون الأمني بين الكويت والمملكة كان له دور فعال ورئيسي في ذلك».
وأبدى الفايز فخره بتعامل الأجهزة الأمنية في المملكة خلال الـ20 سنة الماضية مع العديد من العمليات الارهابية التي كانت مخططة ضد المملكة وتم إفشالها قبل حدوثها، واصفا ذلك بـ «الانجاز الذي يضاف الى انجازات الأجهزة الأمنية السعودية»، داعيا المولى عز وجل «ان يغفر للشهداء ويسكنهم فسيح جناته وأن يمن بالشفاء العاجل على المصابين وأن يمد أجهزة الأمن في المملكة والكويت بعونه سبحانه وتعالى ليتمكنوا من مواجهة هذا الوباء المدمر الذي ابتليت به منطقتنا ودولنا».
وعما إذا كانت المملكة تعمل بنظام البصمة الوراثية الذي بدأت الكويت بتطبيقه، قال «ان نظام البصمة الوراثية بدأ العمل به منذ فترة في المملكة للمواطنين والمقيمين في حالات معينة كما اننا نطبق نظام البصمة والبيانات الحيوية لفوائدها المتعددة التي لا تقتصر على مكافحة الإرهاب».