قال إنه كان يحضر دروسه وتأثر به

سائق انتحاري مسجد «الصادق»: شيخي أفغاني

تصغير
تكبير
• الشيخ الأفغاني ينكر: أنا ضد «داعش» وألّفت كتاباً في طاعة ولي الأمر

• «ترجمان» يتحدى «تويتر» في ليلة إغلاق 5 من حساباته ويرد على «الخارجية الأميركية»: قبلنا المواجهة يا صليبيين ... لا تغلقوا حساباتنا أيها الجبناء

• حسابات تابعة لـ «داعش» تناقلت تقرير «الراي»
ذكر مصدر مطلع أن «عبدالرحمن صباح عيدان سعود، سائق الانتحاري فهد القباع الذي نفذ عملية التفجير الآثمة في مسجد الإمام الصادق، ادعى أمام جهات التحقيق أنه كان يحضر دروس أحد الدعاة الأفغانيين المقيمين بالكويت (إمام مسجد بمنطقة الجهراء)، وأن هذا الأفغاني الذي تقيم معه زوجته الأفغانية وأولاده أيضاً في الكويت، يعد أحد شيوخه الذين تأثر بهم»، مشيراً إلى أنه «عند قيام السلطات الأمنية بمواجهة الداعية الأفغاني بما قاله عبدالرحمن، أنكر ذلك وأكد معارضته لفكر تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش) وقيامه بتأليف كتاب حول طاعة ولي الأمر».

وفي سياق متصل، واصل «ترجمان الأساورتي» معاركه مع «تويتر» حيث قامت إدارة «تويتر» أمس بإغلاق خمسة حسابات له في ليلة واحدة، اتسمت بالصراع ليصل بذلك عدد حساباته المغلقة إلى 192 حساباً، فيما تناقلت حسابات تابعة لـ «داعش» تقرير «الراي» عنه.


وعلق ترجمان على معركته مع موقع التواصل الاجتماعي بالقول «إدارة (تويتر) خايفة أنزل إصدار جديد... مساطيل».

ورد على تصريح وزارة الخارجية الأميركية التي قالت «إننا نركز على مواجهة الحملة الإعلامية لـ (داعش)» بالقول «طيب يا صليبيين نحن قبلنا المواجهة لا تغلقوا حساباتنا أيها الجبناء».
الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي