شقيق صاحب المنزل المتهم بإيواء الانتحاري القباع يكشف أسراراً جديدة
محمد شخير لـ «الراي»: لا أسكن بيت «الرقة» ولم يقبض عليّ ولا علاقة لي بحادث تفجير مسجد «الصادق»
محمد شخير متحدثاً لـ «الراي»
• استهداف المصلين الصائمين في المسجد عمل جبان ومستنكر ومرفوض من جميع النواحي
• العائلة بأكملها تقف بوجه من يعبث بأمن البلد لأن الأمر متعلق بأنفس أزهقت دون ذنب
• لا يمكن أن أقبل أي شيء يضر بالكويت والكويتيين والولاء للوطن ولسمو الأمير
• شقيقي فهد يؤجر طابقاً من بيته لعدد
من غير محددي الجنسية
• فهد في عهدة السلطات الرسمية ونثق بما ستسفر عنه التحقيقات أياً كانت نتيجتها
• العائلة بأكملها تقف بوجه من يعبث بأمن البلد لأن الأمر متعلق بأنفس أزهقت دون ذنب
• لا يمكن أن أقبل أي شيء يضر بالكويت والكويتيين والولاء للوطن ولسمو الأمير
• شقيقي فهد يؤجر طابقاً من بيته لعدد
من غير محددي الجنسية
• فهد في عهدة السلطات الرسمية ونثق بما ستسفر عنه التحقيقات أياً كانت نتيجتها
في أعقاب التقارير الإعلامية التي اتهمت فهد شخير وشقيقه محمد بأنهما العقل المدبر لعملية تفجير مسجد الإمام الصادق، وأنهما من آوى في منزلهما بالرقة السائق الذي أقل الانتحاري السعودي فهد القباع بالسيارة الى موقع التفجير، خرج محمد شخير عن صمته في حديث خصّ به «الراي» ليؤكد «عدم صحة كل ما قيل بحقه في تلك التقارير وفي مواقع التواصل الاجتماعي».
شخير البالغ من العمر 45 عاماً، أكد في مفاجأة جديدة انه «لا يسكن مع شقيقه فهد في المنزل الكائن في الرقة وإنما يسكن في منزله بمنطقة فهد الأحمد، كما أنه لم يتم إلقاء القبض عليه من قبل أي جهة ولم يعلم عن حادث تفجير المسجد سوى من وسائل الإعلام».
وشدد شخير على أن «هذا الحادث الذي استهدف المصلين الصائمين في المسجد عمل جبان ومستنكر ومرفوض من جميع النواحي الشرعية والاجتماعية والوطنية، وهو جريمة لا يرضى بها أحد»، لافتاً إلى انه «تعرض لأضرار كبيرة بسبب الاتهامات التي طالته من وسائل الإعلام، رغم كونه لا علاقة له بالحادث من قريب أو بعيد».
وأكد انه «لا يمكن أن يقبل أي شيء يضر بالكويت والكويتيين»، مشدداً على «ولائه الشديد للوطن ولحضرة صاحب السمو أمير البلاد».
وبين شخير أن «الوحيد الذي تم إلقاء القبض عليه والتحقيق معه من أسرته هو شقيقه فهد»، موضحاً أن «عدداً من غير محددي الجنسية كانوا يستأجرون وحدات سكنية في المنزل الذي يملكه فهد بمنطقة الرقة».
واضاف: «شقيقي فهد الآن في عهدة السلطات الرسمية، ونحن نثق بما ستسفر عنه التحقيقات أياً كانت نتيجتها».
وبالعودة لوضع محمد شخير بعد الاتهامات التي جاءت بحقه في وسائل الإعلام، قال: «أولادي تأثروا كثيراً بالاتهامات الباطلة التي وردت في وسائل الإعلام بحقي رغم أن لا علاقة لي بما حدث، ولا أسكن بيت الرقة ولم يتم التحقيق معي في أي شيء».
وفيما كان محمد يتحدث بوجود عدد من إخوانه، شددوا جميعاً على انهم يقفون «ضد من يعبث بأمن البلد لأن الأمر متعلق بأنفس أزهقت دون ذنب»، مشددين على أن «الضحايا اخوانهم ويفدونهم بأرواحهم».
شخير البالغ من العمر 45 عاماً، أكد في مفاجأة جديدة انه «لا يسكن مع شقيقه فهد في المنزل الكائن في الرقة وإنما يسكن في منزله بمنطقة فهد الأحمد، كما أنه لم يتم إلقاء القبض عليه من قبل أي جهة ولم يعلم عن حادث تفجير المسجد سوى من وسائل الإعلام».
وشدد شخير على أن «هذا الحادث الذي استهدف المصلين الصائمين في المسجد عمل جبان ومستنكر ومرفوض من جميع النواحي الشرعية والاجتماعية والوطنية، وهو جريمة لا يرضى بها أحد»، لافتاً إلى انه «تعرض لأضرار كبيرة بسبب الاتهامات التي طالته من وسائل الإعلام، رغم كونه لا علاقة له بالحادث من قريب أو بعيد».
وأكد انه «لا يمكن أن يقبل أي شيء يضر بالكويت والكويتيين»، مشدداً على «ولائه الشديد للوطن ولحضرة صاحب السمو أمير البلاد».
وبين شخير أن «الوحيد الذي تم إلقاء القبض عليه والتحقيق معه من أسرته هو شقيقه فهد»، موضحاً أن «عدداً من غير محددي الجنسية كانوا يستأجرون وحدات سكنية في المنزل الذي يملكه فهد بمنطقة الرقة».
واضاف: «شقيقي فهد الآن في عهدة السلطات الرسمية، ونحن نثق بما ستسفر عنه التحقيقات أياً كانت نتيجتها».
وبالعودة لوضع محمد شخير بعد الاتهامات التي جاءت بحقه في وسائل الإعلام، قال: «أولادي تأثروا كثيراً بالاتهامات الباطلة التي وردت في وسائل الإعلام بحقي رغم أن لا علاقة لي بما حدث، ولا أسكن بيت الرقة ولم يتم التحقيق معي في أي شيء».
وفيما كان محمد يتحدث بوجود عدد من إخوانه، شددوا جميعاً على انهم يقفون «ضد من يعبث بأمن البلد لأن الأمر متعلق بأنفس أزهقت دون ذنب»، مشددين على أن «الضحايا اخوانهم ويفدونهم بأرواحهم».